تأهيل بجانب التوطين!
في ظل القرارات السريعة التي ساعدت العديد من الشباب و الفتيات في توطين اكثر المحلات مثل الاسواق و محلات السيارات ، وتوفير العديد من فرص العمل التي تجاوزت آلاف حول المملكة.
فتحت المملكة لنا رؤية ترفع الاقتصاد و تساعد وتمكن الشباب وتستغل امكانياتهم في اماكن توفر مصادر دخل لهم في القطاعات الخاصة بدلاً من انتظار الوظائف الحكومية ، التي ساعدت ايضا التأمينات والعديد من الجهات في رفع نسبة الوعي لحفظ حقوقهم اثناء العمل.
ولكن .. برايي اكثر ما نحتاج اليه بجانب هذي الوظائف التي سوف تزيد بريق ابداع الشباب السعودي بها هو فتح ابواب المعاهد المهنية بلا شروط تعجيزية ومجانية التي تواكب التطور السريع الذي يحصل في المجالات التي بدأت تأخذ طريق السعودة ، فبدلاً من خسارة الملايين على العديد من التخصصات التي اصبحت مكررة ولم تجدي نفع التوظيف حتى الان والبعض منها خرجت طلاب اصبحوا عاطلين وربما اغلقت هذي التخصصات من الدراسة بسبب نسبة استيعابها!
الجامعات كما تركز على النسبة والقدرات الى آخره في دخول الطالب من الضروري ايضا ان تركز على سنوات دراسة هذا الطالب الذي قد يمضي بعد تخرجه بلا وظيفة تناسب هذي الشهادة التي اندثرت!
ليس من المعقول ان نعمل مالا نحب ، ولكن من المعقول ان تعلم احداً صنعة قد تكون يوما ليست مجرد مصدر للمال انما قد تفتح له ابواب مشروعه الخاص.
المعاهد المهنية تساعد على التطبيق العملي و الصبر وفهم اسرار واخلاقيات المهنة ومتطلبات هذي المهنة وتقاس المدة على حسب المهنة التي تجعله/ مؤهلا لها مثل الطبخ و المكياج و التصوير و الكتابة و السباكة والكهرباء و الازياء واعمال يدوية والبناء والمونتاج والتصميم والعقارات ..الخ.
منها سوف تساعد اكثر في رفع الاقتصاد والتقليل من التركيز على الاجنبي الذي اجراءات عمله طويله ومكلفه ايضا ، جميعها مهن ويوجد العديد منها ضرورية ومتطلبة اكثر من انها تكون اختيارية .. وضرورية في تطبيقها كعمل وليست مجرد دورة في نهايتها مجرد شهادة توضع في ملفه!
لا نريد تكرار طمع مدربين و دورات ادارة المدربين الذي في ثلاث الى خمس ايام يؤهلك ان تكون مدرب فقط على مبلغ معين قمت بدفعه واستلمت شهادتها ! فقد اجزم ان الكثير لم يفهم حتى محتواها!
واخيراً : وطني قدمت لنا الخير الكثير .. ومن واجبنا ان نسعى لخدمة ارتقائك.
في ظل القرارات السريعة التي ساعدت العديد من الشباب و الفتيات في توطين اكثر المحلات مثل الاسواق و محلات السيارات ، وتوفير العديد من فرص العمل التي تجاوزت آلاف حول المملكة.
فتحت المملكة لنا رؤية ترفع الاقتصاد و تساعد وتمكن الشباب وتستغل امكانياتهم في اماكن توفر مصادر دخل لهم في القطاعات الخاصة بدلاً من انتظار الوظائف الحكومية ، التي ساعدت ايضا التأمينات والعديد من الجهات في رفع نسبة الوعي لحفظ حقوقهم اثناء العمل.
ولكن .. برايي اكثر ما نحتاج اليه بجانب هذي الوظائف التي سوف تزيد بريق ابداع الشباب السعودي بها هو فتح ابواب المعاهد المهنية بلا شروط تعجيزية ومجانية التي تواكب التطور السريع الذي يحصل في المجالات التي بدأت تأخذ طريق السعودة ، فبدلاً من خسارة الملايين على العديد من التخصصات التي اصبحت مكررة ولم تجدي نفع التوظيف حتى الان والبعض منها خرجت طلاب اصبحوا عاطلين وربما اغلقت هذي التخصصات من الدراسة بسبب نسبة استيعابها!
الجامعات كما تركز على النسبة والقدرات الى آخره في دخول الطالب من الضروري ايضا ان تركز على سنوات دراسة هذا الطالب الذي قد يمضي بعد تخرجه بلا وظيفة تناسب هذي الشهادة التي اندثرت!
ليس من المعقول ان نعمل مالا نحب ، ولكن من المعقول ان تعلم احداً صنعة قد تكون يوما ليست مجرد مصدر للمال انما قد تفتح له ابواب مشروعه الخاص.
المعاهد المهنية تساعد على التطبيق العملي و الصبر وفهم اسرار واخلاقيات المهنة ومتطلبات هذي المهنة وتقاس المدة على حسب المهنة التي تجعله/ مؤهلا لها مثل الطبخ و المكياج و التصوير و الكتابة و السباكة والكهرباء و الازياء واعمال يدوية والبناء والمونتاج والتصميم والعقارات ..الخ.
منها سوف تساعد اكثر في رفع الاقتصاد والتقليل من التركيز على الاجنبي الذي اجراءات عمله طويله ومكلفه ايضا ، جميعها مهن ويوجد العديد منها ضرورية ومتطلبة اكثر من انها تكون اختيارية .. وضرورية في تطبيقها كعمل وليست مجرد دورة في نهايتها مجرد شهادة توضع في ملفه!
لا نريد تكرار طمع مدربين و دورات ادارة المدربين الذي في ثلاث الى خمس ايام يؤهلك ان تكون مدرب فقط على مبلغ معين قمت بدفعه واستلمت شهادتها ! فقد اجزم ان الكثير لم يفهم حتى محتواها!
واخيراً : وطني قدمت لنا الخير الكثير .. ومن واجبنا ان نسعى لخدمة ارتقائك.