وداعاً "أبا عاصم"
فرحان محمد الرقيقيص
وداعاً "أبا عاصم"
خيم الحزن على العاملين في الوسط التربوي في منطقة تبوك صباح هذااليوم الاثنين الموافق1440/6/21 وذلك بعد انتشار خبر رحيل المشرف التربوي بقسم الإدارة المدرسية الأستاذ يوسف بن عيد البلوي والذي وافاه الأجل المحتوم بمدينةالرياض بعد رحلة امتدت لسنوات في الميدان التربوي تتلمذ على يديه المئات من الطلاب الذين ذرفت دموعهم بكل حرارة حزنا على فراق هذا المربى الفاضل مودعين من كان لهم في يوم من الأيام أبا وموجها جاء خبر رحيله موجعا لزملائه في الوسط التربوي من معلمين ومشرفين وقادة مدارس والذين كانت محبتهم له ظاهرة للعيان من خلال السؤال الدائم عنه والدعاء له أثناء فترة مرضه وذكر الكثير من مآثره غفر الله له لكنها إرادة المولى عزوجل ولاراد لقضائه.. امتاز غفر الله بسمته وحسن معشره وتواضعه الجم مع الجميع فهنيئا لمن رحل عن هذه الدنيا وبقي ذكره وسيرته العطرة تروى بعد رحيله وإن كان رحل عنا الأستاذ يوسف جسدا فسيبقى ذكره حاضرا في قلوب وذاكره طلابه وزملائه الذين لن ينسوه.. رحم الله الأستاذ يوسف بن عيد البلوي رحمه واسعه وأدخله فسيح جناته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
فرحان محمد الرقيقيص
خيم الحزن على العاملين في الوسط التربوي في منطقة تبوك صباح هذااليوم الاثنين الموافق1440/6/21 وذلك بعد انتشار خبر رحيل المشرف التربوي بقسم الإدارة المدرسية الأستاذ يوسف بن عيد البلوي والذي وافاه الأجل المحتوم بمدينةالرياض بعد رحلة امتدت لسنوات في الميدان التربوي تتلمذ على يديه المئات من الطلاب الذين ذرفت دموعهم بكل حرارة حزنا على فراق هذا المربى الفاضل مودعين من كان لهم في يوم من الأيام أبا وموجها جاء خبر رحيله موجعا لزملائه في الوسط التربوي من معلمين ومشرفين وقادة مدارس والذين كانت محبتهم له ظاهرة للعيان من خلال السؤال الدائم عنه والدعاء له أثناء فترة مرضه وذكر الكثير من مآثره غفر الله له لكنها إرادة المولى عزوجل ولاراد لقضائه.. امتاز غفر الله بسمته وحسن معشره وتواضعه الجم مع الجميع فهنيئا لمن رحل عن هذه الدنيا وبقي ذكره وسيرته العطرة تروى بعد رحيله وإن كان رحل عنا الأستاذ يوسف جسدا فسيبقى ذكره حاضرا في قلوب وذاكره طلابه وزملائه الذين لن ينسوه.. رحم الله الأستاذ يوسف بن عيد البلوي رحمه واسعه وأدخله فسيح جناته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
فرحان محمد الرقيقيص