في الآونة الأخيرة راجت بين اصحاب العقول الصغيرة وتمكنت منهم الإيمان بتقنية "تفرقة السحب" ورغم محاولاتي في الدفع باستحالة وجود مثل هذه التقنية في المملكة عامة وبتبوك خاصة إلا ان محاولاتي باءت بالفشل امام تعنتهم!
وأخيراً جاءت موجة امطار يومي الأحد والاثنين فهدمت ماتبقى من محاولات تكريس هذه النظرية في ذهنية العوام. إلا ان امطار الرحمة كان لها دور أكبر كما هي في كل مرة وكل مدينة في كشف سوء التخطيط والاحتياطات والبنية التحتية لتبوك. فلا تصريف سريع للأمطار حيث أنه حتى لحظة كتابة المقال ليلة الثلاثاء والشوارع تغرق بالمياه. ناهيك عن دور الدفاع المدني - الخجول - الذي اقتصر على المساهمة في نجدة "المسعفين" الذين "يسعفون" المتضررين. وكل مرة نطرح الحلول والرؤى في محاولة منا ان تجد لدى جهات الإختصاص حتى النظر. ولكن دون جدوى.
1- شركات الصرف الصحي تحتاج الى نظر.. ومحاسبة ومتابعة أعمالها.
2- "منوة" المواطن ان يعاد النظر في احتكار بعض الشركات لأعمال الإنشاء والصيانة والميانة.
3- الدفاع المدني ان لم تكن لديه اجهزة ومعدات حديثة ومتطورة لماذا لا يتم توفيرها وبشكل عاجل.
4- التوعية للمواطنين وقت المخاطر تكون عبر القنوات الرسمية وليس من خلال قروبات الواتس أب كما حدث في الأيام الماضية.
5- سن قانون من قبل جهات الاختصاص ومن أعلى المستويات بفرض عقوبة على المتهورين الذين يخاطرون بانفسهم وعوائلهم في الأودية.
6- تعليق الدراسة يتم من قبل مدراء التعليم ومدراء الجامعات دون تدخل من جهات أخرى وانتظار الموافقة ويتم تحميل المسؤولية على مسؤولي التعليم وحدهم.
7- تحديد الأحياء التي يتم الإنتهاء من تصريف المياه فيها من خلال نشر ذلك في وسائل الإعلام ووضع عبارة ( مكتمل الخدمات ) حتى تحاسب الجهات من قبل الإدارات الرقابية في حال القصور.
8- وضع فرق محددة من قبل الجهات الأمنية والدفاع المدني تحمل اسم ( طوارئ الامطار ) ويتم تحديد رقم خاص بهم يتم الاتصال عليهم في حال وجود أمر طارئ مباشرة.
الله والوطن من وراء القصد فهذا وطن الجميع. نعم كانت هناك أدوار مميزة في امطار تبوك الأخيرة فأمن الطرق كان له دور ايجابي ومميز والدوريات الأمنية كانت حاضرة وجاهزة ولكن هناك جهات لم اشاهد لهم "سيكل " متواجد.
وأخيراً جاءت موجة امطار يومي الأحد والاثنين فهدمت ماتبقى من محاولات تكريس هذه النظرية في ذهنية العوام. إلا ان امطار الرحمة كان لها دور أكبر كما هي في كل مرة وكل مدينة في كشف سوء التخطيط والاحتياطات والبنية التحتية لتبوك. فلا تصريف سريع للأمطار حيث أنه حتى لحظة كتابة المقال ليلة الثلاثاء والشوارع تغرق بالمياه. ناهيك عن دور الدفاع المدني - الخجول - الذي اقتصر على المساهمة في نجدة "المسعفين" الذين "يسعفون" المتضررين. وكل مرة نطرح الحلول والرؤى في محاولة منا ان تجد لدى جهات الإختصاص حتى النظر. ولكن دون جدوى.
1- شركات الصرف الصحي تحتاج الى نظر.. ومحاسبة ومتابعة أعمالها.
2- "منوة" المواطن ان يعاد النظر في احتكار بعض الشركات لأعمال الإنشاء والصيانة والميانة.
3- الدفاع المدني ان لم تكن لديه اجهزة ومعدات حديثة ومتطورة لماذا لا يتم توفيرها وبشكل عاجل.
4- التوعية للمواطنين وقت المخاطر تكون عبر القنوات الرسمية وليس من خلال قروبات الواتس أب كما حدث في الأيام الماضية.
5- سن قانون من قبل جهات الاختصاص ومن أعلى المستويات بفرض عقوبة على المتهورين الذين يخاطرون بانفسهم وعوائلهم في الأودية.
6- تعليق الدراسة يتم من قبل مدراء التعليم ومدراء الجامعات دون تدخل من جهات أخرى وانتظار الموافقة ويتم تحميل المسؤولية على مسؤولي التعليم وحدهم.
7- تحديد الأحياء التي يتم الإنتهاء من تصريف المياه فيها من خلال نشر ذلك في وسائل الإعلام ووضع عبارة ( مكتمل الخدمات ) حتى تحاسب الجهات من قبل الإدارات الرقابية في حال القصور.
8- وضع فرق محددة من قبل الجهات الأمنية والدفاع المدني تحمل اسم ( طوارئ الامطار ) ويتم تحديد رقم خاص بهم يتم الاتصال عليهم في حال وجود أمر طارئ مباشرة.
الله والوطن من وراء القصد فهذا وطن الجميع. نعم كانت هناك أدوار مميزة في امطار تبوك الأخيرة فأمن الطرق كان له دور ايجابي ومميز والدوريات الأمنية كانت حاضرة وجاهزة ولكن هناك جهات لم اشاهد لهم "سيكل " متواجد.