الرياضة أخلاق
محمد لويفي الجهني
الرياضة أخلاق
للرياضة أبجديات وايجابيات وانتماء وأهداف كثيرة فالرياضة حب وهواية ومتعة واحتراف و تنافس و نشاط وقوة عافية وصحة وفروسية وفن وهندسة وخطط وأهداف ومعرفة وتعارف وشهرة ورزق وأخلاق وتربية وسلوك وتعديل وتعزيز السلوك والعادات .فهي كذا الرياضة للجميع تجمعنا ولاتفرقنا هكذا هي يجب أن تكون وتكون مهما كانت الأهداف المعلنة والغير معلنة والانتماءات والحب والتشجيع ومهما كذلك حاول من يحاول تغيرها عن أهدافها ومعناها الحقيقي وركل الكرة بلا تخطيط لتحقق أهداف حسب هواه وفكره وعقليته وتعصبه وعنصريته . فالرياضة أخلاق وتربية وأداب حتى أنه قديما قالوا في الأمثال ( خلي عندك روح رياضية ) ومن يمارس الرياضة واقعيا يعرف أسرارها وحلاوتها وأخلاقها فالرياضة قوة وعافيه وصحة وتعامل وفكر ورقي مهما حاول المتعصبون تحويلها عن مسارها الحقيقي الواضح ( فالعقل السليم في الجسم السليم ) فالرياضة تكبر العقل وتصل به إلي أعلى الدرجات في الفضيلة وفن التعامل.
نعم صحيح نحب ونشجع ونقول ونتعب ونزعل ونناقش بعضنا لكن كله في أطار ودائرة الرياضة والحب والانتماء ومهما وصل بنا الحال فالواقع كالملح والبهارات والسكر على أحلى وألذ أكله نتمناها ونستمتع بمذاقها.
الرياضة تربية نربي بها الأجيال ونعودهم على الصبر والأخلاق والاقتناع والرضى عند الفوز أو الخسارة.
هكذا يفضل وينبغي ويجب أن تكون الرياضة ومنظومتها المتكاملة بفكرها الراقي ومدرستها الناجحة التي يتابعها الكثير من أجل التعلم والعلم وتعزيز القيم السلوكية ليرتقي الفكر الي درجات عليا من السمو والفضيلة.
نعم هي كذا الرياضة نجاح وأهداف وقيم سلوكية ومدرسة للحياة ننشر فيها أفكارنا ويتلاقاها الآخرين وحينها لا نعلم كيف يحكموا علينا هل سلبا أو إيجابا فلقد قالوا في الفلسفة تكلم من أجل أراك . فكن من تكون وقل ولا تقل وبرر أولا تبرر مالك عذر الإنسان على نفسه بصيرا و المتابعين للرياضة يعرفوا سلوك الآخرين من خلال تصرفاتهم وأقوالهم وكلا محاسب على قوله وفعله في الدنيا وكذلك في اليوم المعود الذي لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا ما قدمت في كتابك الذي ستقرؤه وستؤمر بقرأ ته والتصديق على مافيه.
فكن من تكون فالرياضة أخلاق وتربية وتوجيه وفوز وخسارة وهواية وممارسه.
محمد لويفي الجهني
lewefe@hotmail.com
للرياضة أبجديات وايجابيات وانتماء وأهداف كثيرة فالرياضة حب وهواية ومتعة واحتراف و تنافس و نشاط وقوة عافية وصحة وفروسية وفن وهندسة وخطط وأهداف ومعرفة وتعارف وشهرة ورزق وأخلاق وتربية وسلوك وتعديل وتعزيز السلوك والعادات .فهي كذا الرياضة للجميع تجمعنا ولاتفرقنا هكذا هي يجب أن تكون وتكون مهما كانت الأهداف المعلنة والغير معلنة والانتماءات والحب والتشجيع ومهما كذلك حاول من يحاول تغيرها عن أهدافها ومعناها الحقيقي وركل الكرة بلا تخطيط لتحقق أهداف حسب هواه وفكره وعقليته وتعصبه وعنصريته . فالرياضة أخلاق وتربية وأداب حتى أنه قديما قالوا في الأمثال ( خلي عندك روح رياضية ) ومن يمارس الرياضة واقعيا يعرف أسرارها وحلاوتها وأخلاقها فالرياضة قوة وعافيه وصحة وتعامل وفكر ورقي مهما حاول المتعصبون تحويلها عن مسارها الحقيقي الواضح ( فالعقل السليم في الجسم السليم ) فالرياضة تكبر العقل وتصل به إلي أعلى الدرجات في الفضيلة وفن التعامل.
نعم صحيح نحب ونشجع ونقول ونتعب ونزعل ونناقش بعضنا لكن كله في أطار ودائرة الرياضة والحب والانتماء ومهما وصل بنا الحال فالواقع كالملح والبهارات والسكر على أحلى وألذ أكله نتمناها ونستمتع بمذاقها.
الرياضة تربية نربي بها الأجيال ونعودهم على الصبر والأخلاق والاقتناع والرضى عند الفوز أو الخسارة.
هكذا يفضل وينبغي ويجب أن تكون الرياضة ومنظومتها المتكاملة بفكرها الراقي ومدرستها الناجحة التي يتابعها الكثير من أجل التعلم والعلم وتعزيز القيم السلوكية ليرتقي الفكر الي درجات عليا من السمو والفضيلة.
نعم هي كذا الرياضة نجاح وأهداف وقيم سلوكية ومدرسة للحياة ننشر فيها أفكارنا ويتلاقاها الآخرين وحينها لا نعلم كيف يحكموا علينا هل سلبا أو إيجابا فلقد قالوا في الفلسفة تكلم من أجل أراك . فكن من تكون وقل ولا تقل وبرر أولا تبرر مالك عذر الإنسان على نفسه بصيرا و المتابعين للرياضة يعرفوا سلوك الآخرين من خلال تصرفاتهم وأقوالهم وكلا محاسب على قوله وفعله في الدنيا وكذلك في اليوم المعود الذي لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا ما قدمت في كتابك الذي ستقرؤه وستؤمر بقرأ ته والتصديق على مافيه.
فكن من تكون فالرياضة أخلاق وتربية وتوجيه وفوز وخسارة وهواية وممارسه.
محمد لويفي الجهني
lewefe@hotmail.com