أيها المعلمون
"أعلمت أشرف أو أجل من الذي يبني وينشئ أنفسا وعقولا" ( احمد شوقي )
مهنة التعليم هي مفتاح تقدم الأمم .حيث يلعب المعلمون دورا كبيرا في تشكيل العقول وبنائها فهم بذلك يتبنون بناء مستقبل كثير من الاجيال فدور المعلم لايقل عن دور الطبيب. فكما لدور الطبيب من اهمية في الحفاظ على حياة الكثير من البشر ، فالمعلم ايضا دوره كبير في الحفاظ على حياة الامم وبقائها .. فالامه المتعلمة ستبقى وتطور وتساهم في بناء هذه الحياة اما الامم الجاهله فمصيرها الفناء والاندثار.
، يسعى المعلمون إلى تقديم المعرفة للأفراد في جميع مراحل حياتهم بدءاً من مرحلة رياض الأطفال حتى مرحلة الجامعة، وذلك من أجل تعليمهم الطرق اللازمة للتمكن من فهم طبيعة العالم وتحديد مكانتهم به، فهي من أشرف واجل المهن فهنيئا للمعلم بشرف هذه المهنة العظيمة، فقبل أن تكون مهنة فهي رسالة وأمانة تكبد في حملها على عاتقه رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم معلم الناس الهدى فهي رسالة الأنبياء.
لذلك كان لزاما على المعلم أن يستشعر أهمية هذه المهنة في بناء الأجيال الاسلامية التي تبني وتخدم الوطن والامة الاسلامية .فهو قدوة طلابه ومثالهم الاعلى .فلابد ان يتحلى بأخلاق الإسلام . وكان لزاما عليه أن يطور معرفته فلايقف عند شهادة معينة فالعلم لاينضب . فلابد أن يكون متابعا لمستجدات التعليم في شتى المجالات وشتى انحاء العالم حتى يبني جيلا يواكب التطور العالمي والتكنولوجي.
عبير صالح
"أعلمت أشرف أو أجل من الذي يبني وينشئ أنفسا وعقولا" ( احمد شوقي )
مهنة التعليم هي مفتاح تقدم الأمم .حيث يلعب المعلمون دورا كبيرا في تشكيل العقول وبنائها فهم بذلك يتبنون بناء مستقبل كثير من الاجيال فدور المعلم لايقل عن دور الطبيب. فكما لدور الطبيب من اهمية في الحفاظ على حياة الكثير من البشر ، فالمعلم ايضا دوره كبير في الحفاظ على حياة الامم وبقائها .. فالامه المتعلمة ستبقى وتطور وتساهم في بناء هذه الحياة اما الامم الجاهله فمصيرها الفناء والاندثار.
، يسعى المعلمون إلى تقديم المعرفة للأفراد في جميع مراحل حياتهم بدءاً من مرحلة رياض الأطفال حتى مرحلة الجامعة، وذلك من أجل تعليمهم الطرق اللازمة للتمكن من فهم طبيعة العالم وتحديد مكانتهم به، فهي من أشرف واجل المهن فهنيئا للمعلم بشرف هذه المهنة العظيمة، فقبل أن تكون مهنة فهي رسالة وأمانة تكبد في حملها على عاتقه رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم معلم الناس الهدى فهي رسالة الأنبياء.
لذلك كان لزاما على المعلم أن يستشعر أهمية هذه المهنة في بناء الأجيال الاسلامية التي تبني وتخدم الوطن والامة الاسلامية .فهو قدوة طلابه ومثالهم الاعلى .فلابد ان يتحلى بأخلاق الإسلام . وكان لزاما عليه أن يطور معرفته فلايقف عند شهادة معينة فالعلم لاينضب . فلابد أن يكون متابعا لمستجدات التعليم في شتى المجالات وشتى انحاء العالم حتى يبني جيلا يواكب التطور العالمي والتكنولوجي.
عبير صالح