الشمال تبتهج بقائد النهضة
خالد ساعد ابوذراع
بتلك البهجة، وبوافر الإنتماء، وبتلك الكفوف التي تصفق طربا ومسرة، وبذات الأعلام الخضراء التي كانت تلوح بأيدي أبنائنا الطلاب إبان احتفائهم بالملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- منذ أكثر من عقد.
ها نحن الآن نحتفي بتلك المناسبة الكريمة التي تعيد لنا الأفراح، وتفتح بأعماقنا باب من أبواب السعادة من جديد، لتلبس مدينة تبوك ثوبها الناصع المزينة برائحة الورد، ومن خلفها يسيرون ابناؤها المخلصون، ومواطنوها الشرفاء، يجددون الولاء، ويدعون للوحدة، ويشجبون الفرقة.
بكل انتماء ووطنية يستقبلون الملك وولي العهد، من ردهة المطار حتى محل اقامته بالورود، وهتافات الحب، وشعارات الانتماء، ولافتات الحفاوة الصادقة، التي لا يجوبها ريبة ولا يشوبها اشتباه تجاه الملك الشامخ، الناهض بإمته، الذي يناضل من أجل ترسيخ المبادرات الوطنية، وإحياء المشاريع التنموية، وخلق بيئة خصبة للإستثمار القومي التي تنمي المنطقة، وتجعلها في مصاف المدن.
سيدي قائد النهضة، وعراب الطفرة الاقتصادية، وملك الأمة الإسلامية، أنتم كالودق المونس أينما حللتم ووطئت أقدامكم الأرض، باتت تنمو وتربو وتغدو بساطا أخضر عامرة بالزهور، وموشحة بالضياء والنور، تسقط على سمائها قطرات الوفاء والإخلاص.
لا شك إن تلك الزيارة ترمي إلى تنشيط الحب الذي يسكن أعماق الراعي مع رعيته، وينقشع للعامة مقاصد زيارة الملك ووليّه بأن منطقة تبوك ذات قيمة اقتصادية عالية، وبأنها بوابة العبور نحو تحقيق الرؤية والتطلاعات التي يقودها ولي العهد بكل شكيمة، وبكل اصرار نحو جادة النجاح، والتي نتمنى أن نكون مساهمين بإنجازها، ومساندين في تنميتها وفق ما خطط له.. وأن نحقق ما ترمي له من غاية وأهداف.
ها نحن الآن نحتفي بتلك المناسبة الكريمة التي تعيد لنا الأفراح، وتفتح بأعماقنا باب من أبواب السعادة من جديد، لتلبس مدينة تبوك ثوبها الناصع المزينة برائحة الورد، ومن خلفها يسيرون ابناؤها المخلصون، ومواطنوها الشرفاء، يجددون الولاء، ويدعون للوحدة، ويشجبون الفرقة.
بكل انتماء ووطنية يستقبلون الملك وولي العهد، من ردهة المطار حتى محل اقامته بالورود، وهتافات الحب، وشعارات الانتماء، ولافتات الحفاوة الصادقة، التي لا يجوبها ريبة ولا يشوبها اشتباه تجاه الملك الشامخ، الناهض بإمته، الذي يناضل من أجل ترسيخ المبادرات الوطنية، وإحياء المشاريع التنموية، وخلق بيئة خصبة للإستثمار القومي التي تنمي المنطقة، وتجعلها في مصاف المدن.
سيدي قائد النهضة، وعراب الطفرة الاقتصادية، وملك الأمة الإسلامية، أنتم كالودق المونس أينما حللتم ووطئت أقدامكم الأرض، باتت تنمو وتربو وتغدو بساطا أخضر عامرة بالزهور، وموشحة بالضياء والنور، تسقط على سمائها قطرات الوفاء والإخلاص.
لا شك إن تلك الزيارة ترمي إلى تنشيط الحب الذي يسكن أعماق الراعي مع رعيته، وينقشع للعامة مقاصد زيارة الملك ووليّه بأن منطقة تبوك ذات قيمة اقتصادية عالية، وبأنها بوابة العبور نحو تحقيق الرؤية والتطلاعات التي يقودها ولي العهد بكل شكيمة، وبكل اصرار نحو جادة النجاح، والتي نتمنى أن نكون مساهمين بإنجازها، ومساندين في تنميتها وفق ما خطط له.. وأن نحقق ما ترمي له من غاية وأهداف.