المملكة راعية السلام والعدالة
لقد قامت هذه البلاد المباركه منذ تأسيسها على يد المغفور له بأذن الله الملك عبدالعزيز ال سعود طيب الله ثراه على مبدأ العدل والمساواه، وأن الجميع امام النظام سواء كائن من كان، مستمده منهجها من شرع الله القويم الذي تأسست عليه، ولقد ضربت المملكه اروع الأمثال للعالم بذلك من خلال مصداقيتها وشفافيتها خلال التحقيق وكشف الأفراد المتورطين في مقتل الأعلامي جمال خاشقجي يرحمه الله، وتقديمهم للعداله، وفي نفس الوقت لم تلتفت المملكه وحكامها المخلصين وشعبها الوفي قيد أنمله لاولئك الذين يهمزون ويلمزون من الأعداء ومحاولاتهم تسييس هذه القضيه والزج بأسم المملكه وحكامها في هذه القضيه المؤلمه ، وماقام به خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله من اصدار الأوامر الملكيه الكريمه الحازمه بعيد الأنتهاء من التحقيق من الجهات المختصه وتقديم الأفراد المتورطين في هذه القضيه للعداله لهي اكبر رساله للعالم بأن المملكه بلد تحقيق العداله ولاتخاف في الله لومة لائم ، ولايوجد عندها شيئا تخفيه، بل أن احقاق الحق ودفع الباطل هو ديدنها، السعوديه بفضل الله لم تكن ولن تكون يوما من الأيام معول هدم للحياه البشريه او تكون سبب في تقويض اي عمليه للسلام ، بل هي من الدول الراعيه للسلام الأقليمي والدولي،علينا نحن كمواطنين أن نكون كما كان عليه اباءنا واجدادنا يرحمهم الله في التفافهم حول قادة هذه البلاد في الماضي ولاننساق خلف من يحاول تعكير صفنا وتلاحمنا حول قيادتتا المخلصه ، حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وادام على هذه البلاد امنها واستقرارها وابعد عنها كل من يحاول استهداف امنها واستقرارها،،،،
كتبه/ علي فالح الرقيقيص البلوي
12/2/1440
لقد قامت هذه البلاد المباركه منذ تأسيسها على يد المغفور له بأذن الله الملك عبدالعزيز ال سعود طيب الله ثراه على مبدأ العدل والمساواه، وأن الجميع امام النظام سواء كائن من كان، مستمده منهجها من شرع الله القويم الذي تأسست عليه، ولقد ضربت المملكه اروع الأمثال للعالم بذلك من خلال مصداقيتها وشفافيتها خلال التحقيق وكشف الأفراد المتورطين في مقتل الأعلامي جمال خاشقجي يرحمه الله، وتقديمهم للعداله، وفي نفس الوقت لم تلتفت المملكه وحكامها المخلصين وشعبها الوفي قيد أنمله لاولئك الذين يهمزون ويلمزون من الأعداء ومحاولاتهم تسييس هذه القضيه والزج بأسم المملكه وحكامها في هذه القضيه المؤلمه ، وماقام به خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله من اصدار الأوامر الملكيه الكريمه الحازمه بعيد الأنتهاء من التحقيق من الجهات المختصه وتقديم الأفراد المتورطين في هذه القضيه للعداله لهي اكبر رساله للعالم بأن المملكه بلد تحقيق العداله ولاتخاف في الله لومة لائم ، ولايوجد عندها شيئا تخفيه، بل أن احقاق الحق ودفع الباطل هو ديدنها، السعوديه بفضل الله لم تكن ولن تكون يوما من الأيام معول هدم للحياه البشريه او تكون سبب في تقويض اي عمليه للسلام ، بل هي من الدول الراعيه للسلام الأقليمي والدولي،علينا نحن كمواطنين أن نكون كما كان عليه اباءنا واجدادنا يرحمهم الله في التفافهم حول قادة هذه البلاد في الماضي ولاننساق خلف من يحاول تعكير صفنا وتلاحمنا حول قيادتتا المخلصه ، حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وادام على هذه البلاد امنها واستقرارها وابعد عنها كل من يحاول استهداف امنها واستقرارها،،،،
كتبه/ علي فالح الرقيقيص البلوي
12/2/1440