الحمد لله أننا خلقنا ونشأنا في هذا الوطن المملكة العربية السعودية وطن الحرمين الشريفين وطن العلم والإسلام والإيمان وطن جزيرة العرب وطن الحضارات وطن القيم والأخلاق وطن الشموخ والشهامة وطن الكرامة والكرم وطن الأمن والأمان والسلم والسلام والعدل. نعم ونعم نحمد الله تعالى ونفتخر ونفاخر ونعتز بوطننا الغالي وبقيادته الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله. وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظه الله.
فوطننا وصل إلى مراحل عليا في التقدم والعلم والحضارة والمدنية بخطط مدروسة وبمنظومة شاملة متكاملة. وتفوّقنا على الآخرين بمراحل وبخطوات متباعدة. فوطننا وبكل فخر وشموخ يعد من الدول العظمى التي لها تأثيرها العالمي ويتميز ويتفوق وطننا بأنه له تأثير في كل المجالات في المجال الديني والاقتصادي والتجاري والصناعي والعسكري والعلمي والتقني والحضاري وغيرها. فنحن في وطننا نسارع للمجد والعلياء والبناء والتفوق حتى ارتفعنا إلى فوق هام السحب.
وذلك بفضل الله ومنّته منه سبحانه وتعالى وبفضل قيادة حكيمة عملت وأخلصت حبًا في الوطن ومواطنيه.
ونتيجة لذلك كانت المخرجات عالية وإيجابية في الحب الوطني المتبادل بين الراعي والرعية فتكون نسيج متماسك متكاتف قوي كالبنيان المرصوص. لذلك صار المواطن عينًا ساهرة دفاعًا عن الوطن وقيادته في كافة المجالات ومنها وسائل التواصل. فكلما تعرض الوطن لهجمات الحاقدين والحاسدين والمتربصين والأعداء. إلا وكان المواطن لهم بالمرصاد وتصدى لهم وأبطل مخططاتهم الشريرة وزادت وانتشرت الوطنية والحس الوطني فأذهل العالم بهذا الحب والتفاني والإخلاص للوطن وقيادته.
نعم إنها خاصية وميزة تميز بها المواطن السعودي عن غيره فنحن أسرة واحدة في وطن واحد وبسفينة يقودها إلى النجاة والنجاح والمجد والسمو والبناء بكل اقتدار وحكمة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين مهما كانت الأمواج المتلاطمة.
نعم نحن وطن البناء والمنظومة المتكاملة التي سخرت للمواطن ومَن على أرض الوطن. وإذا احتاج المواطن شيئًا ولم يتحقق من الوزارات ما على المواطن إلا أن يتجه مباشرة للقيادة الحكيمة. فيتحقق طلبه سواء بالمقابلة أو بالاتصال أو بإرسال برقية إلى الديوان الملكي فيأتيه الرد سريعًا من أعلى سُلطة. ويتحقق له طلبه بالعدل وبالرضى.
نعم إنها ميزة وخاصية نتميز بها عن غيرنا.
وبعد هذا فيحق لنا أن نفتخر ونفاخر بالوطن وقيادته الحكيمة وفوق هام السحب يا موطني بكل فخر وعزة وشموخ.
محمد لويفي الجهني
lewefe@hotmail.com
فوطننا وصل إلى مراحل عليا في التقدم والعلم والحضارة والمدنية بخطط مدروسة وبمنظومة شاملة متكاملة. وتفوّقنا على الآخرين بمراحل وبخطوات متباعدة. فوطننا وبكل فخر وشموخ يعد من الدول العظمى التي لها تأثيرها العالمي ويتميز ويتفوق وطننا بأنه له تأثير في كل المجالات في المجال الديني والاقتصادي والتجاري والصناعي والعسكري والعلمي والتقني والحضاري وغيرها. فنحن في وطننا نسارع للمجد والعلياء والبناء والتفوق حتى ارتفعنا إلى فوق هام السحب.
وذلك بفضل الله ومنّته منه سبحانه وتعالى وبفضل قيادة حكيمة عملت وأخلصت حبًا في الوطن ومواطنيه.
ونتيجة لذلك كانت المخرجات عالية وإيجابية في الحب الوطني المتبادل بين الراعي والرعية فتكون نسيج متماسك متكاتف قوي كالبنيان المرصوص. لذلك صار المواطن عينًا ساهرة دفاعًا عن الوطن وقيادته في كافة المجالات ومنها وسائل التواصل. فكلما تعرض الوطن لهجمات الحاقدين والحاسدين والمتربصين والأعداء. إلا وكان المواطن لهم بالمرصاد وتصدى لهم وأبطل مخططاتهم الشريرة وزادت وانتشرت الوطنية والحس الوطني فأذهل العالم بهذا الحب والتفاني والإخلاص للوطن وقيادته.
نعم إنها خاصية وميزة تميز بها المواطن السعودي عن غيره فنحن أسرة واحدة في وطن واحد وبسفينة يقودها إلى النجاة والنجاح والمجد والسمو والبناء بكل اقتدار وحكمة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين مهما كانت الأمواج المتلاطمة.
نعم نحن وطن البناء والمنظومة المتكاملة التي سخرت للمواطن ومَن على أرض الوطن. وإذا احتاج المواطن شيئًا ولم يتحقق من الوزارات ما على المواطن إلا أن يتجه مباشرة للقيادة الحكيمة. فيتحقق طلبه سواء بالمقابلة أو بالاتصال أو بإرسال برقية إلى الديوان الملكي فيأتيه الرد سريعًا من أعلى سُلطة. ويتحقق له طلبه بالعدل وبالرضى.
نعم إنها ميزة وخاصية نتميز بها عن غيرنا.
وبعد هذا فيحق لنا أن نفتخر ونفاخر بالوطن وقيادته الحكيمة وفوق هام السحب يا موطني بكل فخر وعزة وشموخ.
محمد لويفي الجهني
lewefe@hotmail.com