التعليم يتميز بطلابه وطالباته
سنة دراسية جديدة بمناهج متنوعة وكتب حديثة بطباعة متميزة ؛ أنفقت عليها الحكومة الميزانية الضخمة لتضم معارف عظيمة الفائدة تقع في مئات الصفحات من المواد العلمية ، والرسوم والاشكال والصور المضمنة و المعدة للملايين من الطلاب والطالبات في المدارس والمعاهد القائمة هنا وهناك ، و في كافة المدن والقرى والتي تفتح أبوابها باكرا لتستقبل طلابها وطالباتها في مستهل عام دراسي جديد يوعد به الطلاب والطالبات بالمزيد من المعارف الحديثة والنافعة لهم في جميع جوانب حياتهم وبما يهيئهم لاستلام أعمالهم المستقبلية ، و ممارستها على وجه الإتقان في نهاية سلالمهم التعليمية وتزويد كل منهم بحصيلة وكم وافر من العلم ومهاراته القيمة ، وهو أعظم استثمار تقوم به الحكومة السعودية الحديثة في وزارة التعليم فبالعقول البشرية والإنسان السعوي يتم البناء الحديث و اللحاق بمراحل التطور والتقدم للبلاد، وبدونه يكون شبح التخلف والبقاء في عصور ما قبل النهضة الكبرى والمنشودة للعالم المتقدم ، وبانطلاقة العام الدراسي الجديد ما أحوج مدارسنا للمحافظة عليها وعلى أثاثها المدرسي وتجهيزاتها وكافة محتوياتها ، وببدايته يحضر لأذهان أولياء الأمور ماهية طبيعة المعارف والأنشطة المعدة والمقدمة في مناهج التعليم وكيفية استفادة كافة الطلاب والطالبات منها ، وبكل تأكيد فإنه بمجرد متابعة الطالب والطالبة في المدرسة والمنزل سيتوفر لهم إجابات وافية عن كل ما يدور في أذهانهم من تساؤلات وبما يضمن للطالب والطالبة اتقان المادة العلمية بفهم عميق والطمأنينة الأسرية للمستوى الدراسي لطالب العلم وطالبته ، ومن هنا يبرز أهمية التكامل بين الواجب الاسري والواجب المدرسي في رفع مستوى التحصيل العلمي خلال السنة الدراسية بفصليها الأول والثاني وما يتخللهما من جهود مخلصة وصادقة من كافة المعلمين والمعلمات لينتقل الطلاب والطالبات للمراحل المقبلة بأكبر كمية من المعارف الجديدة وغير المكررة لهذا العام الدراسي ولتبقى في أذهان الطلاب والطالبات فترات زمنية طويلة يصقلها و ينميها الاطلاع الواسع في ما بعد مرحلة المدرسة والجامعة ، وهذا يتطلب جهد ممنهج في غرس حب القراءة والاطلاع منذ المرحلة الابتدائية والاستفادة من التقنيات الحديثة وشبكة المعلومات المتنوعة و في جميع الأوقات ، ولا يقتصر على وقت الفراغ والراحة مع تنمية انتباه طلبة وطالبات العلم إلى دور الاطلاع المستمر في الإثراء والحماية الفكرية ، وبقاء الإنسان طالبا للعلم وإن انتهت به سلالم التعليم فالجهل يقع بالإنسان إن حسب وصوله لكافة العلوم وأطرافها ، لأن التجديد سمة ملازمة للمعرفة وفروعها ، و أصحاب المهن لن يجدوا لهم العمل المناسب إن لم يحرصوا على اكتساب كل جديد من العلم ومعارفه ومهاراته .
سنة دراسية جديدة بمناهج متنوعة وكتب حديثة بطباعة متميزة ؛ أنفقت عليها الحكومة الميزانية الضخمة لتضم معارف عظيمة الفائدة تقع في مئات الصفحات من المواد العلمية ، والرسوم والاشكال والصور المضمنة و المعدة للملايين من الطلاب والطالبات في المدارس والمعاهد القائمة هنا وهناك ، و في كافة المدن والقرى والتي تفتح أبوابها باكرا لتستقبل طلابها وطالباتها في مستهل عام دراسي جديد يوعد به الطلاب والطالبات بالمزيد من المعارف الحديثة والنافعة لهم في جميع جوانب حياتهم وبما يهيئهم لاستلام أعمالهم المستقبلية ، و ممارستها على وجه الإتقان في نهاية سلالمهم التعليمية وتزويد كل منهم بحصيلة وكم وافر من العلم ومهاراته القيمة ، وهو أعظم استثمار تقوم به الحكومة السعودية الحديثة في وزارة التعليم فبالعقول البشرية والإنسان السعوي يتم البناء الحديث و اللحاق بمراحل التطور والتقدم للبلاد، وبدونه يكون شبح التخلف والبقاء في عصور ما قبل النهضة الكبرى والمنشودة للعالم المتقدم ، وبانطلاقة العام الدراسي الجديد ما أحوج مدارسنا للمحافظة عليها وعلى أثاثها المدرسي وتجهيزاتها وكافة محتوياتها ، وببدايته يحضر لأذهان أولياء الأمور ماهية طبيعة المعارف والأنشطة المعدة والمقدمة في مناهج التعليم وكيفية استفادة كافة الطلاب والطالبات منها ، وبكل تأكيد فإنه بمجرد متابعة الطالب والطالبة في المدرسة والمنزل سيتوفر لهم إجابات وافية عن كل ما يدور في أذهانهم من تساؤلات وبما يضمن للطالب والطالبة اتقان المادة العلمية بفهم عميق والطمأنينة الأسرية للمستوى الدراسي لطالب العلم وطالبته ، ومن هنا يبرز أهمية التكامل بين الواجب الاسري والواجب المدرسي في رفع مستوى التحصيل العلمي خلال السنة الدراسية بفصليها الأول والثاني وما يتخللهما من جهود مخلصة وصادقة من كافة المعلمين والمعلمات لينتقل الطلاب والطالبات للمراحل المقبلة بأكبر كمية من المعارف الجديدة وغير المكررة لهذا العام الدراسي ولتبقى في أذهان الطلاب والطالبات فترات زمنية طويلة يصقلها و ينميها الاطلاع الواسع في ما بعد مرحلة المدرسة والجامعة ، وهذا يتطلب جهد ممنهج في غرس حب القراءة والاطلاع منذ المرحلة الابتدائية والاستفادة من التقنيات الحديثة وشبكة المعلومات المتنوعة و في جميع الأوقات ، ولا يقتصر على وقت الفراغ والراحة مع تنمية انتباه طلبة وطالبات العلم إلى دور الاطلاع المستمر في الإثراء والحماية الفكرية ، وبقاء الإنسان طالبا للعلم وإن انتهت به سلالم التعليم فالجهل يقع بالإنسان إن حسب وصوله لكافة العلوم وأطرافها ، لأن التجديد سمة ملازمة للمعرفة وفروعها ، و أصحاب المهن لن يجدوا لهم العمل المناسب إن لم يحرصوا على اكتساب كل جديد من العلم ومعارفه ومهاراته .