النجاحات المستمرة لمواسم الحج
ولله الحمد من قبل ومن بعد تفتخر المملكة بالتنظيم الناجح السنوي لحج ملايين البشر من كافة قارات الأرض والذين جاءوا لأداء الركن الخامس من أركان دينهم الإسلامي ، و فصول النجاح وعبقه المتكرر تبدأ قبل و مع أشهر الحج الثلاثة وفيها تبذل كافة الوزارات جهودا مضاعفة بالتكامل مع وزارة الحج والعمرة والتي يعمل كل موظف بها على مدار السنة لخدمة ضيوف الرحمن ، والآلاف من القطاعات الأخرى يشاركونهم شرف خدمة الحجاج مع المتطوعين والجمعيات ، ولمشاعر الحج المقدسة وتطويرها دأبت الحكومة على تخصيص الملايين من الميزانية في كل عام في سبيل التنظيمات الناجحة والعملاقة في العاصمة المقدسة و المشاعر الطاهرة ، والجهود مستمرة و لم تنقطع عن طيبة الطيبة ومسجد الرسول عليه صلوات وسلام منه بعدد ما أشرقت الشمس وغربت ، فالمدينة المنورة وجهة ضيوف الرحمن بعد إتمام مناسك الركن الخامس ؛ للصلاة في مسجده صلوات الله وسلامه عليه والتشرف بالسلام على ساكنها وصحابته الكرام رضوان الله عليهم أجمعين ، وفي مدينته صلى الله عليه وسلم للاهتمام الحكومي بصمات و شواهد من الإنجازات الحضارية الضخمة ؛ ومنها التوسعة السعودية الكبيرة للمسجد النبوي ، وتوفير كافة التسيهلات من وسائل نقل برية وجوية وقطارات حديثة تنقل الزوار لوجهاتهم وهم في أتم الراحة والإطمئنان ، ومن حول المسجد النبوي المئات من الفنادق الراقية والمنشآت السكنية ، والتي تناسب كافة القدرات المالية للحجاح أو المعتمرين الذي شدوا الرحال للمسجد النبوي ، وبعد إتمام الزائر للمدينة المنورة فإن المنافذالبرية والبحرية والجوية تسعد به وخاصة مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي ومطار الملك عبدالعزيز الدولي بجده ليتوجه الحاج منه لبلاده بعد أن شهد الحق والإنصاف بنجاحات السعودية في التنظيمات السنوية لموسم الحج وموسم العمرة ، وحدثوني أستمع لكم عن ما تسمونه نجاحات الدول المحدودة في تنظيمات المناسبات العالمية ، وأحدثكم متفاخرا ببلادي وبكل زهوٍ مني وإنصات منكم عن نجاحات تاريخية لا تقارن بأي بنجاح ، فهو لا ينقطع للمملكة العربية السعودية فغيرنا يحتفلون ويتنافسون على استضافة مناسبة عالمية واحدة في جزء قصير من الزمن ، ونحن وهبنا رب العالمين بفضل ونعمة منه مناسبات الحج والعمرة و استضافة الملايين حتى اعتاد كل مناوئ لبلادنا ترك أنباء وشواهد النجاح بتنظيم مناسبات الحج والعمرة ، و ذهب لاختلاق أنباء وأحداث فردية يعتقد بوهمه أنها تقلل وتشكك من نجاحات بلادنا المستمرة ، ولكن الإعلام العالمي معنا ينقل كل سنة ومباشرة للعالم رحلات العمر لملايين الحجاج داحضا كل افتراء وتقصير مزعوم وشاهدا بالكفاءة السعودية المتكاملة المنظومات في المجال الأمني والصحي والتجاري والسكني ، وكل ما يحتاجه حجاج بيت الله الحرام ، والأعوام القادمة سوف تساهم التقنية الاكترونية الحديثة بنمط أكثر فعالية في إدارة الحشود البشرية ومراقبة الصحة العامة والتخلص من المخلفات ، وكل من يرى ويلمس هذه النجاحات يجدر به القول دامت السعودية بعزة وكرامة وأمن واستقرار و نيل شرف الخدمة المستمرة للحجاج والمعتمرين .
ولله الحمد من قبل ومن بعد تفتخر المملكة بالتنظيم الناجح السنوي لحج ملايين البشر من كافة قارات الأرض والذين جاءوا لأداء الركن الخامس من أركان دينهم الإسلامي ، و فصول النجاح وعبقه المتكرر تبدأ قبل و مع أشهر الحج الثلاثة وفيها تبذل كافة الوزارات جهودا مضاعفة بالتكامل مع وزارة الحج والعمرة والتي يعمل كل موظف بها على مدار السنة لخدمة ضيوف الرحمن ، والآلاف من القطاعات الأخرى يشاركونهم شرف خدمة الحجاج مع المتطوعين والجمعيات ، ولمشاعر الحج المقدسة وتطويرها دأبت الحكومة على تخصيص الملايين من الميزانية في كل عام في سبيل التنظيمات الناجحة والعملاقة في العاصمة المقدسة و المشاعر الطاهرة ، والجهود مستمرة و لم تنقطع عن طيبة الطيبة ومسجد الرسول عليه صلوات وسلام منه بعدد ما أشرقت الشمس وغربت ، فالمدينة المنورة وجهة ضيوف الرحمن بعد إتمام مناسك الركن الخامس ؛ للصلاة في مسجده صلوات الله وسلامه عليه والتشرف بالسلام على ساكنها وصحابته الكرام رضوان الله عليهم أجمعين ، وفي مدينته صلى الله عليه وسلم للاهتمام الحكومي بصمات و شواهد من الإنجازات الحضارية الضخمة ؛ ومنها التوسعة السعودية الكبيرة للمسجد النبوي ، وتوفير كافة التسيهلات من وسائل نقل برية وجوية وقطارات حديثة تنقل الزوار لوجهاتهم وهم في أتم الراحة والإطمئنان ، ومن حول المسجد النبوي المئات من الفنادق الراقية والمنشآت السكنية ، والتي تناسب كافة القدرات المالية للحجاح أو المعتمرين الذي شدوا الرحال للمسجد النبوي ، وبعد إتمام الزائر للمدينة المنورة فإن المنافذالبرية والبحرية والجوية تسعد به وخاصة مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي ومطار الملك عبدالعزيز الدولي بجده ليتوجه الحاج منه لبلاده بعد أن شهد الحق والإنصاف بنجاحات السعودية في التنظيمات السنوية لموسم الحج وموسم العمرة ، وحدثوني أستمع لكم عن ما تسمونه نجاحات الدول المحدودة في تنظيمات المناسبات العالمية ، وأحدثكم متفاخرا ببلادي وبكل زهوٍ مني وإنصات منكم عن نجاحات تاريخية لا تقارن بأي بنجاح ، فهو لا ينقطع للمملكة العربية السعودية فغيرنا يحتفلون ويتنافسون على استضافة مناسبة عالمية واحدة في جزء قصير من الزمن ، ونحن وهبنا رب العالمين بفضل ونعمة منه مناسبات الحج والعمرة و استضافة الملايين حتى اعتاد كل مناوئ لبلادنا ترك أنباء وشواهد النجاح بتنظيم مناسبات الحج والعمرة ، و ذهب لاختلاق أنباء وأحداث فردية يعتقد بوهمه أنها تقلل وتشكك من نجاحات بلادنا المستمرة ، ولكن الإعلام العالمي معنا ينقل كل سنة ومباشرة للعالم رحلات العمر لملايين الحجاج داحضا كل افتراء وتقصير مزعوم وشاهدا بالكفاءة السعودية المتكاملة المنظومات في المجال الأمني والصحي والتجاري والسكني ، وكل ما يحتاجه حجاج بيت الله الحرام ، والأعوام القادمة سوف تساهم التقنية الاكترونية الحديثة بنمط أكثر فعالية في إدارة الحشود البشرية ومراقبة الصحة العامة والتخلص من المخلفات ، وكل من يرى ويلمس هذه النجاحات يجدر به القول دامت السعودية بعزة وكرامة وأمن واستقرار و نيل شرف الخدمة المستمرة للحجاج والمعتمرين .