● التعصبات القبلية!
لا أراه تعصباً وإنما هو اضطراب عقلي، أو ما أسميه بالعامية بالتخلفات القبلية وهي بوصف علمي دقيق اعاقة ذهنية أي بطء في نمو العقل فعلى كل حال أظن أنه يكفي لوصف مالا يوصف!
حقيقة مُرة نواجهها كل يوم ونضطر للتعامل مع ممارسيها اجباراً في شتى مجالات الحياة؛ بعد أن ضننا أننا تخطينا هذا الفكر وقُتل بالتعليم للأسف مازال يمارس ومازال يزرع بالنفوس وكأننا عُدنا إلى عصور الجاهلية.
في مجتمعنا لم تقتصر ممارسة العنصرية على البدو والحضر ولكن التعامل بدونية أصبح بين أفراد ذات القبيلة اختلفت الأفخاذ اختلفت المسميات وتشابهت العقول في أحجامها.
تُكسر القلوب وتتفكك الأسر وتجبر النساء على الطلاق بحجة عدم تكافئ النسب أين هم عن حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم: ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه )
وكل هذا يحدث من البعض على مرأى ومسمع من المجتمع دون حراك تأيد ومعارضة خلف الشاشات على مواقع التواصل الإجتماعي دون مواجهة حقيقية لمجتمع تمرد البعض فيه وتجرد من المنطق!
كيف لنا أن نرتقي ونصل؟؟
فنحن نواجه أحداث عظيمه وتغييرات كبيرة وأصبح لنا اليوم رؤية مستقبلية؛ كيف لهذه العقول أن تنتج؟.. وهي الى اليوم تدور حول نفسها متجاهلة مايحدث أمامها من تغيير وتطوير فهي تمارس أفكارها قهراً دون رادع حتى تعملقت داخلهم، فذاك فارغ العقل يُطالب بالتقديس والتمجيد فهو إبن ذاك الجد الثامن عشر اللذي فعل وفعل!
تذهب الى إنهاء معاملة ما لا ترفع لك القبعات كما ترفع لإبن تلك القبيلة لا تستحق الترقية إلى ذاك المنصب لأنك لا تنتمي إلى تلك العائلة!!
فالنرتقي ولِننجز حتى نفخر بما انجزناه لا بما اختُلق لنا من حكايا وقصص.
أماني البوق
لا أراه تعصباً وإنما هو اضطراب عقلي، أو ما أسميه بالعامية بالتخلفات القبلية وهي بوصف علمي دقيق اعاقة ذهنية أي بطء في نمو العقل فعلى كل حال أظن أنه يكفي لوصف مالا يوصف!
حقيقة مُرة نواجهها كل يوم ونضطر للتعامل مع ممارسيها اجباراً في شتى مجالات الحياة؛ بعد أن ضننا أننا تخطينا هذا الفكر وقُتل بالتعليم للأسف مازال يمارس ومازال يزرع بالنفوس وكأننا عُدنا إلى عصور الجاهلية.
في مجتمعنا لم تقتصر ممارسة العنصرية على البدو والحضر ولكن التعامل بدونية أصبح بين أفراد ذات القبيلة اختلفت الأفخاذ اختلفت المسميات وتشابهت العقول في أحجامها.
تُكسر القلوب وتتفكك الأسر وتجبر النساء على الطلاق بحجة عدم تكافئ النسب أين هم عن حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم: ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه )
وكل هذا يحدث من البعض على مرأى ومسمع من المجتمع دون حراك تأيد ومعارضة خلف الشاشات على مواقع التواصل الإجتماعي دون مواجهة حقيقية لمجتمع تمرد البعض فيه وتجرد من المنطق!
كيف لنا أن نرتقي ونصل؟؟
فنحن نواجه أحداث عظيمه وتغييرات كبيرة وأصبح لنا اليوم رؤية مستقبلية؛ كيف لهذه العقول أن تنتج؟.. وهي الى اليوم تدور حول نفسها متجاهلة مايحدث أمامها من تغيير وتطوير فهي تمارس أفكارها قهراً دون رادع حتى تعملقت داخلهم، فذاك فارغ العقل يُطالب بالتقديس والتمجيد فهو إبن ذاك الجد الثامن عشر اللذي فعل وفعل!
تذهب الى إنهاء معاملة ما لا ترفع لك القبعات كما ترفع لإبن تلك القبيلة لا تستحق الترقية إلى ذاك المنصب لأنك لا تنتمي إلى تلك العائلة!!
فالنرتقي ولِننجز حتى نفخر بما انجزناه لا بما اختُلق لنا من حكايا وقصص.
أماني البوق