"أمن.. وأمل"
عبدالله بن صالح الصقر
"أمن.. وأمل"
تحتفل المملكة العربيّة السعوديّة في ٢٣ سبتمبر من كلّ عامٍ، بعيدها الوطني، وهو اليوم الذي قام* الملك عبد العزيز بتوحيد المملكة العربيّة السعوديّة ، وبحمد الله وفضله ومنته همم عالية واهداف سامية .. (تسطر طموح القياده على واقع مملكتنا الحبيبة..)
يوم وطني يشارك فيه جميع فئات المجتمع (فرحاً وولاء وابتهاجا نرى فيه تلاحم الشعب بقيادته ..)
يوم وطني يتغنى ( فيه) الوطن والمواطن بمنجزات تحققت .. واهداف رُسمت ( ومتطلعا لمستقبل مشرق)..
يوم وطني نعيشه ترفرف فيه راية التوحيد عاليه برغم حسد الحاسدين وحقد الحاقدين ..
في هذا اليوم الاغر وبعد توفيق الله وحد* الملك عبدالعزيز ( طيب الله ثراه ) تحت راية التوحيد وأسسها وفق الشريعه لاتحيد* داعيتاً لنبذ التفرقه ساعيتاً لتأليف القلوب وتوحيد الصفوف** (وفق)شريعه سمحه* ..
نعيش نهضه في شتى المجالات .. ( كما وأولت الدولة إهتمامها ) في بناء المواطن ومازالت .. (و)انعكس ذلك على طريقة تفكيره ، مما جعلنا نسابق الزمن لتحقيق احلام الوطن والمواطن ( ورفعة هذا البلد الغالي على قلوبنا) ..
( وسيبقى هذا الوطن ) امانه في اعناقنا .. ( فله ننتمي ) .. (و) على ارضه ترعرعنا ومن خيره اكلنا ومن اجله سنضحي وسيضحي ابنائنا ..
يحق لنا ان نفاخر* فالمملكه العربيه السعوديه ومن منطلق موقعها ومكانتها في العالمين العربي والاسلامي (وبين باقي دول العالم) تحمّلت على عاتقها مسؤوليات كثيره جعلها تتصدر المحافل العالميه والمؤتمرات الدوليه فهي كانت ومازالت قائده رائده في شتى المجالات* ( الاجتماعيه ، السياسيه ، الخيريه والاقتصاديه ) ..
برغم المؤامرات التي تحاك والجيوش التي تُجيّش في شتى المجالات والاتجاهات بقى وسيبقى وطننا صامد بفضل الله ثم بوعي المواطن الذي استعصى على كل حاقد وخائن ..وماكان ليكون هذا إلا بفضل الله اولا (ثم بفضل قيادتنا الحكيمة ووعي) المواطن وانتمائه واحساسه بالمسؤوليه تجاه وطنه ..
نزف للقياده الرشيده وللشعب الوفي اصدق التهاني بهذه المناسبه التي نجدد فيها الولاء لقيادتنا والانتماء لوطننا ..فالانسان بغير وطن كجذع خاوي في صحراء قاحله ..
تحتفل المملكة العربيّة السعوديّة في ٢٣ سبتمبر من كلّ عامٍ، بعيدها الوطني، وهو اليوم الذي قام* الملك عبد العزيز بتوحيد المملكة العربيّة السعوديّة ، وبحمد الله وفضله ومنته همم عالية واهداف سامية .. (تسطر طموح القياده على واقع مملكتنا الحبيبة..)
يوم وطني يشارك فيه جميع فئات المجتمع (فرحاً وولاء وابتهاجا نرى فيه تلاحم الشعب بقيادته ..)
يوم وطني يتغنى ( فيه) الوطن والمواطن بمنجزات تحققت .. واهداف رُسمت ( ومتطلعا لمستقبل مشرق)..
يوم وطني نعيشه ترفرف فيه راية التوحيد عاليه برغم حسد الحاسدين وحقد الحاقدين ..
في هذا اليوم الاغر وبعد توفيق الله وحد* الملك عبدالعزيز ( طيب الله ثراه ) تحت راية التوحيد وأسسها وفق الشريعه لاتحيد* داعيتاً لنبذ التفرقه ساعيتاً لتأليف القلوب وتوحيد الصفوف** (وفق)شريعه سمحه* ..
نعيش نهضه في شتى المجالات .. ( كما وأولت الدولة إهتمامها ) في بناء المواطن ومازالت .. (و)انعكس ذلك على طريقة تفكيره ، مما جعلنا نسابق الزمن لتحقيق احلام الوطن والمواطن ( ورفعة هذا البلد الغالي على قلوبنا) ..
( وسيبقى هذا الوطن ) امانه في اعناقنا .. ( فله ننتمي ) .. (و) على ارضه ترعرعنا ومن خيره اكلنا ومن اجله سنضحي وسيضحي ابنائنا ..
يحق لنا ان نفاخر* فالمملكه العربيه السعوديه ومن منطلق موقعها ومكانتها في العالمين العربي والاسلامي (وبين باقي دول العالم) تحمّلت على عاتقها مسؤوليات كثيره جعلها تتصدر المحافل العالميه والمؤتمرات الدوليه فهي كانت ومازالت قائده رائده في شتى المجالات* ( الاجتماعيه ، السياسيه ، الخيريه والاقتصاديه ) ..
برغم المؤامرات التي تحاك والجيوش التي تُجيّش في شتى المجالات والاتجاهات بقى وسيبقى وطننا صامد بفضل الله ثم بوعي المواطن الذي استعصى على كل حاقد وخائن ..وماكان ليكون هذا إلا بفضل الله اولا (ثم بفضل قيادتنا الحكيمة ووعي) المواطن وانتمائه واحساسه بالمسؤوليه تجاه وطنه ..
نزف للقياده الرشيده وللشعب الوفي اصدق التهاني بهذه المناسبه التي نجدد فيها الولاء لقيادتنا والانتماء لوطننا ..فالانسان بغير وطن كجذع خاوي في صحراء قاحله ..