هذه مهنتي
شمعةٌ حُملت على مدى الأزمان والعصور ، فملأت هذا الكون عدلاً ونوراً . دحضت الجهل جانباً ، وبحبحت للعلم حيزاً مرموقاً . أخرجت البشرية من دهاليزها المظلمة الى رياضٍ مقفرةٍ بالهُدى والإستقامة . لم يتشرف بحملها من البشرية أحد إلا الأنبياء والرسل .
إنها مهنة : المعلم .
اتعلمون ماهو حال هذه المهنة اليوم ؟
حالها يشبه حال طيرٍ قُصا جناحيه ، فصار يرفرف لاحول له ولا قوة . حُجم دور المعلم ، فوضعت له خارطة طريق لايحيد عنها . فمقياس نجاحه ربط بمجموعة من الأوراق ، وحزمة من الاقلام السائلة و كشخة " الكوبرى " الجاذبة . فإذا توفرت في هذه الأمور منح "رخصت المعلم"
ياللعجب العجاب !!!
فهذه المنهجية لازالت ولاتزال تسقط هيبة المعلم من عين المتعلم . وتجعل تحركات المعلم في إطار ضيق . لايستطيع ان يجنح بفكره وابداعه لتوصيل المعلومة .
إلى متى ونحن على هذا الحال ؟
إن لم يمنح المعلم « الجمل بما حمل » لن تتقدم العملية التعليمية .
إنها مهنة : المعلم .
اتعلمون ماهو حال هذه المهنة اليوم ؟
حالها يشبه حال طيرٍ قُصا جناحيه ، فصار يرفرف لاحول له ولا قوة . حُجم دور المعلم ، فوضعت له خارطة طريق لايحيد عنها . فمقياس نجاحه ربط بمجموعة من الأوراق ، وحزمة من الاقلام السائلة و كشخة " الكوبرى " الجاذبة . فإذا توفرت في هذه الأمور منح "رخصت المعلم"
ياللعجب العجاب !!!
فهذه المنهجية لازالت ولاتزال تسقط هيبة المعلم من عين المتعلم . وتجعل تحركات المعلم في إطار ضيق . لايستطيع ان يجنح بفكره وابداعه لتوصيل المعلومة .
إلى متى ونحن على هذا الحال ؟
إن لم يمنح المعلم « الجمل بما حمل » لن تتقدم العملية التعليمية .