رعاية رياضية من أمير رياضي أكيد سنشاهد تطورات من دورة لأخرى، وهذا ما تم بالفعل بدورة تبوك الدولية تحت رعاية أمير تبوك الرياضي المتجدد الأمير فهد بن سلطان أمير تبوك بصورة مع عميد المدربين الوطنيين خليل الزياني أعادت لنا ذكريات بداية الإنجازات السعودية بكأس آسيا بسنغافورة.
ويا لها من ذكريات بالأمس كان ماجد بالدورة الأولى واليوم الزياني وكان أمير الوفاء يكرم نجوم الإنجازات الاولى للكرة السعودية الزياني وعبدالجواد وصالح خليفة، ويا ليتها اكتملت بالبعيد عن الأضواء صقر المنتخب السعودي سمير عبدالشكور الذي ظلمه الإعلام لأنه بناد كبير جماهيريا، أحد بعيد إعلاميا ومن يكن بعيدا عن الإعلام بأغلب الأحوال ينساه الأصدقاء والمسؤولون.
*
تطور ملحوظ بالملعب من ناحية المدرجات وتطور بعدد الفرق وإن تمنينا مع الاتحاد فرقا جماهيرية أكبر داخليا وخارجيا، وكذلك الزخم الإعلامي المصاحب للدورة وبالتوقيت الجيد لها قبل انطلاقة دوري جميل
ولكن تمنينا أيضا تطور بالمشاركة للعناصر الأهلية من تبوك من إعلامها ومن منظميها ومن لجانها بمكتب هيئة تبوك فهي قادرة على إدارة الدورة، فمن غير المعقول أن يبقى المنظم كما هو واللجنة الإعلامية كما هي وكان الرياض انتقلت بتبوك.
**
تبوك الورد وأهلها الطيبون وجماهيرها الرياضية أساس لنجاح الدورة بحضورهم وتفاعلهم معها ومتى ما أرادوا النجاح للدورة واستمرارها، فعليهم الحضور للملعب والاستمتاع بمشاهدة نجوم الفرق السعودية والعربية.
**
التحكيم السعودي بدورة ودية وبدون ضغوطات عليه مهمة كبرى وهي إنجاح الدورة، وتأكيد نجاح الحكم السعودي وتحسين صورة التحكيم العربي الذي فشل فشلا ذريعا باللبطولة العربية بالقاهرة، إذا ما استثنينا حكمنا الدولي تركي الخضير وخلف زيد.
**
التنوع مطلوب، أين المدربون الوطنيون بتبوك أين نجوم تبوك أين إعلاميو تبوك، فالحدث بأرضهم وسماع آرائهم مهم مع تقديرنا لبعض الضيوف وليس كلهم فإنهم لا يضيفون شيئا للمشاهد سوى تكرار ممل لكلمات يحفظونها لا تسمن ولا تغني من جوع لدورة تبوك الورد.
00
خاتمة
الورد ما يكمل بمدينة الورد إلا إذا شاهدنا أغلب اللجان من أهل المنطقة، ودورتان تكفي لاكتساب الخبرة والأكيد أن الدورة ستتطور ما دام يقف على رأسها هرم رياضي وأمير منطقة يسعى لإنجاح جميع الفعاليات فيها.
فهد بن سلطان ليس رياضيا فقط فهو من جعل تبوك ومحافظاتها وقراها بأجمل صور الإبداع والتطور بكل مناشطها.
ويا لها من ذكريات بالأمس كان ماجد بالدورة الأولى واليوم الزياني وكان أمير الوفاء يكرم نجوم الإنجازات الاولى للكرة السعودية الزياني وعبدالجواد وصالح خليفة، ويا ليتها اكتملت بالبعيد عن الأضواء صقر المنتخب السعودي سمير عبدالشكور الذي ظلمه الإعلام لأنه بناد كبير جماهيريا، أحد بعيد إعلاميا ومن يكن بعيدا عن الإعلام بأغلب الأحوال ينساه الأصدقاء والمسؤولون.
*
تطور ملحوظ بالملعب من ناحية المدرجات وتطور بعدد الفرق وإن تمنينا مع الاتحاد فرقا جماهيرية أكبر داخليا وخارجيا، وكذلك الزخم الإعلامي المصاحب للدورة وبالتوقيت الجيد لها قبل انطلاقة دوري جميل
ولكن تمنينا أيضا تطور بالمشاركة للعناصر الأهلية من تبوك من إعلامها ومن منظميها ومن لجانها بمكتب هيئة تبوك فهي قادرة على إدارة الدورة، فمن غير المعقول أن يبقى المنظم كما هو واللجنة الإعلامية كما هي وكان الرياض انتقلت بتبوك.
**
تبوك الورد وأهلها الطيبون وجماهيرها الرياضية أساس لنجاح الدورة بحضورهم وتفاعلهم معها ومتى ما أرادوا النجاح للدورة واستمرارها، فعليهم الحضور للملعب والاستمتاع بمشاهدة نجوم الفرق السعودية والعربية.
**
التحكيم السعودي بدورة ودية وبدون ضغوطات عليه مهمة كبرى وهي إنجاح الدورة، وتأكيد نجاح الحكم السعودي وتحسين صورة التحكيم العربي الذي فشل فشلا ذريعا باللبطولة العربية بالقاهرة، إذا ما استثنينا حكمنا الدولي تركي الخضير وخلف زيد.
**
التنوع مطلوب، أين المدربون الوطنيون بتبوك أين نجوم تبوك أين إعلاميو تبوك، فالحدث بأرضهم وسماع آرائهم مهم مع تقديرنا لبعض الضيوف وليس كلهم فإنهم لا يضيفون شيئا للمشاهد سوى تكرار ممل لكلمات يحفظونها لا تسمن ولا تغني من جوع لدورة تبوك الورد.
00
خاتمة
الورد ما يكمل بمدينة الورد إلا إذا شاهدنا أغلب اللجان من أهل المنطقة، ودورتان تكفي لاكتساب الخبرة والأكيد أن الدورة ستتطور ما دام يقف على رأسها هرم رياضي وأمير منطقة يسعى لإنجاح جميع الفعاليات فيها.
فهد بن سلطان ليس رياضيا فقط فهو من جعل تبوك ومحافظاتها وقراها بأجمل صور الإبداع والتطور بكل مناشطها.