وطن العز والشموخ
الحمد لله الذي أنعم على هذه البلاد بنعم كثيرة لاتعد ولاتحصى لكن تبقى نعمة الأمن التي نعيشها ونفاخر بها وتحسدنا عليها دول كثيرة بل لو استطاعوا لجالدونا عليها بكل مايستطيعون .
مرت هذه البلاد بمتغيرات كثيرة وازمات عديدة وأحداث من حولنا متسارعة، دول تسقط في أتون الحرب، شعوب تشرد، وبلادنا تقف في وجه كل هذه العواصف التي تحاول الاقتراب منا حفاظا على بلاد الحرمين ومهوى أفئدة المسلمين وتوفير عيشة كريمة هانئة لمواطنيها.
وما القرارات الملكية الأخيرة إلا تجسيدا وتعبيرا عن مدى التلاحم الكبير بين الشعب وقيادته الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - والواجب علينا أن نقف خلف قيادتنا وأن نكون كالجسد الواحد.
ولاشك أن الحشود الهائلة في كل مكان من هذه البلاد المباركة التي رأيناها من خلال الشاشات تبايع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا للعهد خلفا لصاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز الذي أدى دوره باقتدار وأدار العديد من الملفات الهامة واهم هذه الملفات ملف الإرهاب الذي وقف بوجهه بكل حزم وعزم وشهد له العالم بذلك. إن غاب منا سيد فكلنا سيد وهاهو محمد بن سلمان يستلم الراية بعد عناق ومبايعة من محمد بن نايف أفرحت الصديق وأغاضت الأعداء وبرهنت أن الحكم لدينا يسير بسلاسة متناهية قل أن تجدها في دول العالم وهذا بفضل الله هو سر الأمن والاستقرار الذي نعيشه ولنتذكر جميعا أن الوطن أمانة في أعناقنا جميعا، لاتسمعوا لدعاة الفتنة ولاتلقوا لهم بالا، دعوهم يموتون بغيضهم،
بلادنا محفوظة بحفظ الله. ثم بالقيادة الحكيمة التي نبايعها على السمع والطاعة على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في العسر واليسر وفي المنشط والمكره.
الحمد لله الذي أنعم على هذه البلاد بنعم كثيرة لاتعد ولاتحصى لكن تبقى نعمة الأمن التي نعيشها ونفاخر بها وتحسدنا عليها دول كثيرة بل لو استطاعوا لجالدونا عليها بكل مايستطيعون .
مرت هذه البلاد بمتغيرات كثيرة وازمات عديدة وأحداث من حولنا متسارعة، دول تسقط في أتون الحرب، شعوب تشرد، وبلادنا تقف في وجه كل هذه العواصف التي تحاول الاقتراب منا حفاظا على بلاد الحرمين ومهوى أفئدة المسلمين وتوفير عيشة كريمة هانئة لمواطنيها.
وما القرارات الملكية الأخيرة إلا تجسيدا وتعبيرا عن مدى التلاحم الكبير بين الشعب وقيادته الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - والواجب علينا أن نقف خلف قيادتنا وأن نكون كالجسد الواحد.
ولاشك أن الحشود الهائلة في كل مكان من هذه البلاد المباركة التي رأيناها من خلال الشاشات تبايع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا للعهد خلفا لصاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز الذي أدى دوره باقتدار وأدار العديد من الملفات الهامة واهم هذه الملفات ملف الإرهاب الذي وقف بوجهه بكل حزم وعزم وشهد له العالم بذلك. إن غاب منا سيد فكلنا سيد وهاهو محمد بن سلمان يستلم الراية بعد عناق ومبايعة من محمد بن نايف أفرحت الصديق وأغاضت الأعداء وبرهنت أن الحكم لدينا يسير بسلاسة متناهية قل أن تجدها في دول العالم وهذا بفضل الله هو سر الأمن والاستقرار الذي نعيشه ولنتذكر جميعا أن الوطن أمانة في أعناقنا جميعا، لاتسمعوا لدعاة الفتنة ولاتلقوا لهم بالا، دعوهم يموتون بغيضهم،
بلادنا محفوظة بحفظ الله. ثم بالقيادة الحكيمة التي نبايعها على السمع والطاعة على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في العسر واليسر وفي المنشط والمكره.