العيـــــــــن القاتلة
محمد لويفي الجهني
العيـــــــــن القاتلة
بعد أن شاهدت في رسائل الاتصال الحديثة كيف تفعل بعض عيون البشر بالأشياء سواء جامدة أو متحركة فتكسرها وتدمرها أو تقتلها أقشعر بدني وأرتبك فقررت ان أكتب لأوضح الحقيقة والاسباب والحلول ولكن بصراحة خفت ولكنني بعد هذا العمر والشجاعة والخبرات السابقة والتحصين والثقة بالخالق تمالكت نفسي وضبطتها لتكون شجاعة فأنا (أبو عمار) متى أقرر أصدح بالحق ولا أبالي ولا أتراجع ولكن مازال الضمير الداخلي والوسواس القهري من الجنة والناس يراودني على التراجع عن هذه الخطوة لكن بعد صبر وجاش وتوكل قررت أن أكتب عن العيون وسأبدأ متوكلا على الله من غير خوف فبسم الله الذي لايضر مع أسمه شئ في الأرض ولا في السماء ومشاء الله تبارك الله على العيون الفاتنات الناعسات الجميلات الحلوات بكافة ألوانها وتركيباتها وعدساتها وأحجامها فيارب قوي و أحفظ وسلم نظر العيون التي تسير بصاحبها إلي الطريق الصحيح من غير لف ولا دوران ولاغمز ولمزوحركة رمش ورموش وأعوذ بالله وبكلماته التامات من العيون التي تؤدي الي المقبرة أو القدر أو النفايات فأعوذ بوجه الله الكريم الحافظ من العيون الكهرومغناطيسية العيون الحمراء العيون القاتلة الخبيثة عين الحاسد الحاقد العاين الزعور الذي ينظر ويعجب ولا يبارك على ماشاهد من فضل الله وبركته فعضة أسد ولا نظرة حاسد كما قالوا في الأقوال المأثورة وفعلا ويقينا عضة الأسد تبرى ونظرة الحاسد تنزل بالمعيون المصاب الي باطن الارض بعد ان كان يمشي على ظهرها سليما معافى في الصحةوالبدن ولكن انها كذلك حقيقة مرة بطعم العلقم نؤمن بها وندرك ونشاهد ونسمع ونقرأ بما تفعله فهي العدو المجرم القاتل الصامت ، نعم أنها العين الحق كما أخبر بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ووضح لأمته كيف الوقاية والتحصين والحفظ من شرها فعلى الإنسان أن يحصن نفسه ويحافظ على الأذكار ولايغفل عنها ويتعلمها ويعلمها أهله وخاصته وأحبابه حتى تحفظهم وتحميهم من سهام العيون القاتلة السامة الخبيثة . فذكر الله وقول مشاء الله تبارك الله والتوكل والظن والثقة بالله تحفظ من أثر العيون فقد يعاين الإنسان نفسه أو ولده وماله فقد قيل قديما في الأمثال مايحسد المال إلا أصحابه ولكن على الإنسان أن يلتزم بما اخبر به رسلونا صلى الله عليه وسلم بقوله (إذا رأى أحدكم من أخيه ومن نفسه وماله ما يعجبه فليبركه . فأن العين حق ) وعين العاين تختلف من شخص لأخر فبعضهم معروفين للعامة وعيونهم قوية ولا تخطي وبعضهم غير معروفين و بعضهم يجاهر ويتحكم بها وفي المكان الذي يضعها فيه وبعض العيون تصيب بسهام عفوية تقع نتيجة الإعجاب وقد لاتتكرر كثيرا في دقة أصابتها للهدف المستهدف فربما تكون رمية من غير قصد لكنها خرجت سهام العين فأصابت وهذه غالبا تكون أصابتها بسيطة وغير قاتله . وعادة مايكثر المعاينين ( الزعران ) في المدن الصغيرة والقرى وبين الأصدقاء والمعارف وكثيرا ماتقع في المناسبات فغالبا ماينشغل الحاضر للمناسبات العامة والخاصة عن الذكر والتحصين فيكون أكثر فرحا فتقع العين والعياذ بالله . لذلك حافظ على نفسك وجمالك وحصن نفسك فالوقاية خير من العلاج . فمن حافظ على صلاة الفجر في جماعة وحصن نفسه فهو في حفظ الله وعليه ان يعيش حياته طبيعية ولايكون بين الخوف وفوبيا العين والإيحاء القهري السلبي الذي يؤدي بصاحبه إلي المرض والوسواس وعدم أظهار نعم الله والتنعم بها . نعم أنها العين الحق عين الانسان الحاسد الجاهل فالبعض والعياذ بالله يحمل في عينيه صواريخ قاتلة سامة تشبه الصواريخ المحضورة دوليا والتي تحمل في مقدمتها رؤوسا نووية وكيمائية وقوة تفجيرية هائلة وسريعة في إصابة الهدف فالله يحفظنا . وعلى من أصابته العين أن يذهب إلي العاين اذا عرفه ويطلب منه أن يتوضأ كما في حديث رسولنا صلى الله عليه وسلم ( العين حق ولو كان شيء سابق القدر سبقته العين وإذا أستغسلتم فأغسلوا ) وإذا لم يعرف العاين فعليه بالإكثار من ذكر الله والتضرع الي الله بالشفاء ، فالعين حق وفتنة فعلى الإنسان وواجبه أن يحافظ على الأذكار ويتق الله في عينه وحركتها ورمشها وسهامها فكم من طريح الفراش ومريض ومجنون بسبب سهام عين وقانا الله والمسلمين والقراء من كل عين حاسد ومشاء الله تبارك الله على نعمه وأنني أقترح على من يعرف نفسه أن عينه قوية أن يذهب إلي الجهات الأمامية في الجيش ويسلط عينه على أعداء الأمة الإسلامية ويطرح طائراتهم ويقتل قادتهم . وأخيرا الحمد لله وأعوذ برب الفلق من كل عين أنس وجان والله أسال أن يحفظ ويشفي المعيونيين من المسلمين والمؤمنين ،، ودمتم بحفظ الحافظ رب الفلق والنَّاس ،،
بعد أن شاهدت في رسائل الاتصال الحديثة كيف تفعل بعض عيون البشر بالأشياء سواء جامدة أو متحركة فتكسرها وتدمرها أو تقتلها أقشعر بدني وأرتبك فقررت ان أكتب لأوضح الحقيقة والاسباب والحلول ولكن بصراحة خفت ولكنني بعد هذا العمر والشجاعة والخبرات السابقة والتحصين والثقة بالخالق تمالكت نفسي وضبطتها لتكون شجاعة فأنا (أبو عمار) متى أقرر أصدح بالحق ولا أبالي ولا أتراجع ولكن مازال الضمير الداخلي والوسواس القهري من الجنة والناس يراودني على التراجع عن هذه الخطوة لكن بعد صبر وجاش وتوكل قررت أن أكتب عن العيون وسأبدأ متوكلا على الله من غير خوف فبسم الله الذي لايضر مع أسمه شئ في الأرض ولا في السماء ومشاء الله تبارك الله على العيون الفاتنات الناعسات الجميلات الحلوات بكافة ألوانها وتركيباتها وعدساتها وأحجامها فيارب قوي و أحفظ وسلم نظر العيون التي تسير بصاحبها إلي الطريق الصحيح من غير لف ولا دوران ولاغمز ولمزوحركة رمش ورموش وأعوذ بالله وبكلماته التامات من العيون التي تؤدي الي المقبرة أو القدر أو النفايات فأعوذ بوجه الله الكريم الحافظ من العيون الكهرومغناطيسية العيون الحمراء العيون القاتلة الخبيثة عين الحاسد الحاقد العاين الزعور الذي ينظر ويعجب ولا يبارك على ماشاهد من فضل الله وبركته فعضة أسد ولا نظرة حاسد كما قالوا في الأقوال المأثورة وفعلا ويقينا عضة الأسد تبرى ونظرة الحاسد تنزل بالمعيون المصاب الي باطن الارض بعد ان كان يمشي على ظهرها سليما معافى في الصحةوالبدن ولكن انها كذلك حقيقة مرة بطعم العلقم نؤمن بها وندرك ونشاهد ونسمع ونقرأ بما تفعله فهي العدو المجرم القاتل الصامت ، نعم أنها العين الحق كما أخبر بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ووضح لأمته كيف الوقاية والتحصين والحفظ من شرها فعلى الإنسان أن يحصن نفسه ويحافظ على الأذكار ولايغفل عنها ويتعلمها ويعلمها أهله وخاصته وأحبابه حتى تحفظهم وتحميهم من سهام العيون القاتلة السامة الخبيثة . فذكر الله وقول مشاء الله تبارك الله والتوكل والظن والثقة بالله تحفظ من أثر العيون فقد يعاين الإنسان نفسه أو ولده وماله فقد قيل قديما في الأمثال مايحسد المال إلا أصحابه ولكن على الإنسان أن يلتزم بما اخبر به رسلونا صلى الله عليه وسلم بقوله (إذا رأى أحدكم من أخيه ومن نفسه وماله ما يعجبه فليبركه . فأن العين حق ) وعين العاين تختلف من شخص لأخر فبعضهم معروفين للعامة وعيونهم قوية ولا تخطي وبعضهم غير معروفين و بعضهم يجاهر ويتحكم بها وفي المكان الذي يضعها فيه وبعض العيون تصيب بسهام عفوية تقع نتيجة الإعجاب وقد لاتتكرر كثيرا في دقة أصابتها للهدف المستهدف فربما تكون رمية من غير قصد لكنها خرجت سهام العين فأصابت وهذه غالبا تكون أصابتها بسيطة وغير قاتله . وعادة مايكثر المعاينين ( الزعران ) في المدن الصغيرة والقرى وبين الأصدقاء والمعارف وكثيرا ماتقع في المناسبات فغالبا ماينشغل الحاضر للمناسبات العامة والخاصة عن الذكر والتحصين فيكون أكثر فرحا فتقع العين والعياذ بالله . لذلك حافظ على نفسك وجمالك وحصن نفسك فالوقاية خير من العلاج . فمن حافظ على صلاة الفجر في جماعة وحصن نفسه فهو في حفظ الله وعليه ان يعيش حياته طبيعية ولايكون بين الخوف وفوبيا العين والإيحاء القهري السلبي الذي يؤدي بصاحبه إلي المرض والوسواس وعدم أظهار نعم الله والتنعم بها . نعم أنها العين الحق عين الانسان الحاسد الجاهل فالبعض والعياذ بالله يحمل في عينيه صواريخ قاتلة سامة تشبه الصواريخ المحضورة دوليا والتي تحمل في مقدمتها رؤوسا نووية وكيمائية وقوة تفجيرية هائلة وسريعة في إصابة الهدف فالله يحفظنا . وعلى من أصابته العين أن يذهب إلي العاين اذا عرفه ويطلب منه أن يتوضأ كما في حديث رسولنا صلى الله عليه وسلم ( العين حق ولو كان شيء سابق القدر سبقته العين وإذا أستغسلتم فأغسلوا ) وإذا لم يعرف العاين فعليه بالإكثار من ذكر الله والتضرع الي الله بالشفاء ، فالعين حق وفتنة فعلى الإنسان وواجبه أن يحافظ على الأذكار ويتق الله في عينه وحركتها ورمشها وسهامها فكم من طريح الفراش ومريض ومجنون بسبب سهام عين وقانا الله والمسلمين والقراء من كل عين حاسد ومشاء الله تبارك الله على نعمه وأنني أقترح على من يعرف نفسه أن عينه قوية أن يذهب إلي الجهات الأمامية في الجيش ويسلط عينه على أعداء الأمة الإسلامية ويطرح طائراتهم ويقتل قادتهم . وأخيرا الحمد لله وأعوذ برب الفلق من كل عين أنس وجان والله أسال أن يحفظ ويشفي المعيونيين من المسلمين والمؤمنين ،، ودمتم بحفظ الحافظ رب الفلق والنَّاس ،،