"صدى تبوك" والريادة في المسؤولية الاجتماعية
في يوم الخميس الموافق ٣ / ٦ / ١٤٣٨هـ، انطلقت بطولة صدى تبوك الأولى لكرة القدم على ملعب "ويمبلي" بطريق المدينة المنورة , وسط حضور كبير ومشاركة فعّالة من قبل المسؤولين ورجال الأعمال والجماهير من أبناء المنطقة، ويشارك في هذه البطولة "20" فريقًا من فرق منطقة تبوك، وسوف تستمر فعالياتها حتى ٢٦ / ٦ / ١٤٣٨هـ، والتي جاءت كمبادرة من صحيفة صدى تبوك استشعارا منها بأهمية دورها في المسؤولية تجاه المجتمع و تعد هذه خطوة متقدمة نحو تنشيط الحركة الرياضية في المنطقة والتي سوف تساعد على بروز العديد من المواهب (صناعة النجوم).
وهنا يأتي دور (الكشافين) كي يتبنوا هذه المواهب والأخذ بيدها من خلال إعادة تأهيلهم وصقلهم كي يشقّوا طريقها نحو الإبداع والتألق.
هذه لم تكن المبادرة الأولى التي تُقدم عليها صحيفة صدى تبوك, فقد سبق لها في عام 1437هـ أن أطلقت أول مسابقة إعلامية في منطقة تبوك بالتنسيق مع النادي الأدبي تشتمل على مسابقة "أفضل مقال , تحقيق , تقرير , تحرير , تصميم".
مبادرات نوعية ومتميزة سوف تساهم في تحريك وإنعاش المشهد الأدبي والثقافي والرياضي على مستوى المنطقة.
للأسف هذه حقيقة تبدو واضحة للجميع حيث الركود الثقافي هو "سيد الساحة" والذي تعاني منه المنطقة حالياً، إلى أن تأتي صحيفة رائدة وواعدة كـ "صدى تبوك" ومن خلال هذه المبادرات الإبداعية التي تُطلقها بين الحين والآخر والتي بدورها تساهم في تحريك المياه الراكدة في جسم "المشهد الثقافي".
ولقد ساهمت التغطية الإعلامية التي قامت بها الصحيفة وبأسلوب عصري وجديد في تحقيق النجاح والانتشار لهذا النوع من المسابقات .
أعتقد أن الدور الذي تقوم به صحيفة "صدى تبوك" في إطلاق "المبادرات" سوف يكون له تأثيره القوي وانعكاساته المباشرة على المشهد الاعلامي في المنطقة وسوف يكون له قصب السبق في إنعاش الساحة الثقافية والرياضية من خلال الدور الذي سوف يلعبه الإعلام في تسليط الأضواء على هذا النوع من الفعاليات وبالتالي النجاح في جذب واستقطاب الجماهير والتفاعل معها، في الوقت الذي لم تنجح فيه الأندية الرياضية والأدبية والفنّية في تحقيق ذلك الإنجاز, والسبب في ذلك يعود إلى عدم تقدير هذه الأندية إلى الدور الذي يمكن أن يلعبه الإعلام كـ "صانع للحدث" وليس مجرد ناقل له كما كان هو الحال في الماضي.
أعتقد بأن مبادرات صحيفة "صدى تبوك" سوف يكون لها "صدى" كبير في المستقبل القريب وسوف تحذو حذوها العديد من الصحف الأخرى وسوف يمتد تأثير ذلك إلى بقية المناطق، ما نطلبه من "صدى تبوك" هو الاستمرار في إطلاق العديد من المبادرات المتنوعة والتي سوف تساهم في اكتشاف العديد من المواهب في جميع المجالات والتي سوف يكون لها شأن كبير سواء كان ذلك على المستوى "الداخلي" والذي سوف يمتد مستقبلاً حتى خارج الحدود.
وسوف تحظى هذه المبادرات بالدعم من قبل رجال المال والأعمال والمسؤولين والمساندة من قبل الجماهير، أعتقد أن هذا كله في النهاية سوف يعود بالنفع على المنطقة من خلال تسليط الأضواء عليها وبالتالي انتعاش القطاع السياحي من بوابة الرياضة والثقافة.
أخيرا إطلاق صحيفة "صدى تبوك" لهذا النوع من المبادرات ليس من قبيل الصدفة أو مجرد تحصيل حاصل بل بجهد كبير بذله ربان هذه السفينة ورئيس التحرير فيها الأستاذ صالح المرواني وفريق عمله من خلال استقطاب الجهات الداعمة واقناعهم بأهمية هذا الدور وتشكيل اللجان وتنظيم الاشتراك وضبط الوقت والأمن وترشيح الحكام والفرق المشاركة... الخ, وهذا ما تعجز عن القيام به العديد من الصحف الكبرى.
في يوم الخميس الموافق ٣ / ٦ / ١٤٣٨هـ، انطلقت بطولة صدى تبوك الأولى لكرة القدم على ملعب "ويمبلي" بطريق المدينة المنورة , وسط حضور كبير ومشاركة فعّالة من قبل المسؤولين ورجال الأعمال والجماهير من أبناء المنطقة، ويشارك في هذه البطولة "20" فريقًا من فرق منطقة تبوك، وسوف تستمر فعالياتها حتى ٢٦ / ٦ / ١٤٣٨هـ، والتي جاءت كمبادرة من صحيفة صدى تبوك استشعارا منها بأهمية دورها في المسؤولية تجاه المجتمع و تعد هذه خطوة متقدمة نحو تنشيط الحركة الرياضية في المنطقة والتي سوف تساعد على بروز العديد من المواهب (صناعة النجوم).
وهنا يأتي دور (الكشافين) كي يتبنوا هذه المواهب والأخذ بيدها من خلال إعادة تأهيلهم وصقلهم كي يشقّوا طريقها نحو الإبداع والتألق.
هذه لم تكن المبادرة الأولى التي تُقدم عليها صحيفة صدى تبوك, فقد سبق لها في عام 1437هـ أن أطلقت أول مسابقة إعلامية في منطقة تبوك بالتنسيق مع النادي الأدبي تشتمل على مسابقة "أفضل مقال , تحقيق , تقرير , تحرير , تصميم".
مبادرات نوعية ومتميزة سوف تساهم في تحريك وإنعاش المشهد الأدبي والثقافي والرياضي على مستوى المنطقة.
للأسف هذه حقيقة تبدو واضحة للجميع حيث الركود الثقافي هو "سيد الساحة" والذي تعاني منه المنطقة حالياً، إلى أن تأتي صحيفة رائدة وواعدة كـ "صدى تبوك" ومن خلال هذه المبادرات الإبداعية التي تُطلقها بين الحين والآخر والتي بدورها تساهم في تحريك المياه الراكدة في جسم "المشهد الثقافي".
ولقد ساهمت التغطية الإعلامية التي قامت بها الصحيفة وبأسلوب عصري وجديد في تحقيق النجاح والانتشار لهذا النوع من المسابقات .
أعتقد أن الدور الذي تقوم به صحيفة "صدى تبوك" في إطلاق "المبادرات" سوف يكون له تأثيره القوي وانعكاساته المباشرة على المشهد الاعلامي في المنطقة وسوف يكون له قصب السبق في إنعاش الساحة الثقافية والرياضية من خلال الدور الذي سوف يلعبه الإعلام في تسليط الأضواء على هذا النوع من الفعاليات وبالتالي النجاح في جذب واستقطاب الجماهير والتفاعل معها، في الوقت الذي لم تنجح فيه الأندية الرياضية والأدبية والفنّية في تحقيق ذلك الإنجاز, والسبب في ذلك يعود إلى عدم تقدير هذه الأندية إلى الدور الذي يمكن أن يلعبه الإعلام كـ "صانع للحدث" وليس مجرد ناقل له كما كان هو الحال في الماضي.
أعتقد بأن مبادرات صحيفة "صدى تبوك" سوف يكون لها "صدى" كبير في المستقبل القريب وسوف تحذو حذوها العديد من الصحف الأخرى وسوف يمتد تأثير ذلك إلى بقية المناطق، ما نطلبه من "صدى تبوك" هو الاستمرار في إطلاق العديد من المبادرات المتنوعة والتي سوف تساهم في اكتشاف العديد من المواهب في جميع المجالات والتي سوف يكون لها شأن كبير سواء كان ذلك على المستوى "الداخلي" والذي سوف يمتد مستقبلاً حتى خارج الحدود.
وسوف تحظى هذه المبادرات بالدعم من قبل رجال المال والأعمال والمسؤولين والمساندة من قبل الجماهير، أعتقد أن هذا كله في النهاية سوف يعود بالنفع على المنطقة من خلال تسليط الأضواء عليها وبالتالي انتعاش القطاع السياحي من بوابة الرياضة والثقافة.
أخيرا إطلاق صحيفة "صدى تبوك" لهذا النوع من المبادرات ليس من قبيل الصدفة أو مجرد تحصيل حاصل بل بجهد كبير بذله ربان هذه السفينة ورئيس التحرير فيها الأستاذ صالح المرواني وفريق عمله من خلال استقطاب الجهات الداعمة واقناعهم بأهمية هذا الدور وتشكيل اللجان وتنظيم الاشتراك وضبط الوقت والأمن وترشيح الحكام والفرق المشاركة... الخ, وهذا ما تعجز عن القيام به العديد من الصحف الكبرى.