( سأبدأ غداً )
يتشكل ترتيب حياتنا في البدء من جديد في كل مرة " لم تزبط فيها معنا " ونعيد الكرة بدأً من بداية الأسبوع "، وحتى نكتب أهدافنا ونرتب جدولة طموحاتنا علينا أن ننتظر السنة الجديدة .. لترتيب قوائم الأطعمة والكتب والمدن التي لم نقرأها أو لم نزرها بل وقوائم الناس المضافة لحياتنا ! قائمة أشياء لم اجربها من قبل ! وقائمة الهلع من الموت "قبل ان اموت سأفعل.. "
لاتنتظر بداية اليوم حتى تعيد التفكير في حميتك الغذائية .. أو في بداية مشروع جديد أو في تسوية خلاف بينك وبين مبادئك !
لنفرض أن شخصاً كان على حمية غذائية .. لكنه أفرط يوم الثلاثاء في اكل الحلويات .. لايجب عليه أن يبدأ من الاحد ! عليه أن يبدأ من هذه اللحظة في تصحيح ماحدث !
في الحقيقة سنتأخر في تحقيق كُل قوائمنا المُعلقة سُدى إن لم نبدأ في تحقيقها الآن ! التأجيل سهُلٌ دماغياً لكن عواقبه وخيمه .. تتراكم أطباق القوائم في رؤوسنا ثم نعجز عن فعل واحد منها ..وعلى شباك "السنة الجديدة" ننتظر ترتيبها مرة أخرى ، كما أن كثرة الأطباق "القوائم" ستصيبنا بالتخمة إلى حد الهلع ! دون التلذذ بإنجاز طبق واحد.
عشر أهداف.. عشر لُقم.. تسلسلها يكمن في إنجاز القائمة.. وانقطاعها حتماً "جوعٌ قارص".
يتشكل ترتيب حياتنا في البدء من جديد في كل مرة " لم تزبط فيها معنا " ونعيد الكرة بدأً من بداية الأسبوع "، وحتى نكتب أهدافنا ونرتب جدولة طموحاتنا علينا أن ننتظر السنة الجديدة .. لترتيب قوائم الأطعمة والكتب والمدن التي لم نقرأها أو لم نزرها بل وقوائم الناس المضافة لحياتنا ! قائمة أشياء لم اجربها من قبل ! وقائمة الهلع من الموت "قبل ان اموت سأفعل.. "
لاتنتظر بداية اليوم حتى تعيد التفكير في حميتك الغذائية .. أو في بداية مشروع جديد أو في تسوية خلاف بينك وبين مبادئك !
لنفرض أن شخصاً كان على حمية غذائية .. لكنه أفرط يوم الثلاثاء في اكل الحلويات .. لايجب عليه أن يبدأ من الاحد ! عليه أن يبدأ من هذه اللحظة في تصحيح ماحدث !
في الحقيقة سنتأخر في تحقيق كُل قوائمنا المُعلقة سُدى إن لم نبدأ في تحقيقها الآن ! التأجيل سهُلٌ دماغياً لكن عواقبه وخيمه .. تتراكم أطباق القوائم في رؤوسنا ثم نعجز عن فعل واحد منها ..وعلى شباك "السنة الجديدة" ننتظر ترتيبها مرة أخرى ، كما أن كثرة الأطباق "القوائم" ستصيبنا بالتخمة إلى حد الهلع ! دون التلذذ بإنجاز طبق واحد.
عشر أهداف.. عشر لُقم.. تسلسلها يكمن في إنجاز القائمة.. وانقطاعها حتماً "جوعٌ قارص".