من اكثر الشخصيات حضورا في ذاكرة.. الاقتصاديين السعوديين "حمزة ابو رمش" والسبب ان الرجل شكل مصطلح اقتصادي واسع الانتشار "الترميش" وبعيدا عن خروج حمزة من نفق غرابة الاحكام بعد ان حكم عليه بعشر سنوات عجاف بدأها بوفاة ابنه الاكبر رحمة الله عليه ومرورا بتجمهر المطالبين له بالسداد بدعوة من ناظر القضية وتناقل الاشاعات ( يسدد مايسدد ) بعيدا عن كل هذا جاء خروج حمزة ليملأ الارتياح قلوب المطالبين له بالسداد خاصة وان الرجل وقد ذكرتها في مقال سابق هنا في صدى تبوك وفيا لمطالبيه ولم يتأخر يوم واحد في سداد مايستحق عليه.
انا هنا لا اسوق للترميش وايضا قلتها سابقا وفي نفس المقال السابق انا شخصيا ضد هذا المبدأ وضد محاولة الكسب السريع مهما كانت الطريقة. ولكن ابو رمش شخصية تحتاج الكثير من الدراسة والتحليل والوقوف على اسرارها ومحاولة معرفة اسلوب العمل التجاري الذي يمارسه ( فقضية تلبيس الطواقي ) من وجهة نظري غير منطقية بعد ان ترجمت حالة الترميش لهذا المعنى ولا حتى العمل بمنطق التجارة المعروف العرض والطلب فلم نجد لحمزه مول معروف او حتى نشاط تجاري ملحوظ انما حكايات اشبه بالاساطير لايمكن لعقولنا استيعاب مفرداتها.
عموما شخصيا ابارك لحمزة هذا الخروج ودعواتي له ان يفي بوعوده لمطالبيه فكلنا نشعر معهم بحجم معاناتهم وصبرهم واثق تماما ان هذا الرجل كسب ثقة كبيرة للتعامل معاه ولكني اتمنى ان لايخوض التجربة اناس اخرين فالوضع الاقتصادي للفرد غير مستقر ونحن نعيش حالة التحول 2030.
ولكني ادعوا الاقتصاديين لدراسة حالة الترميش لعلهم يجدو لنا حل في فكر عم ( حمزة ) فليس هو اضعف خلقه ولكنه اسرعهم انتشارا.
انا هنا لا اسوق للترميش وايضا قلتها سابقا وفي نفس المقال السابق انا شخصيا ضد هذا المبدأ وضد محاولة الكسب السريع مهما كانت الطريقة. ولكن ابو رمش شخصية تحتاج الكثير من الدراسة والتحليل والوقوف على اسرارها ومحاولة معرفة اسلوب العمل التجاري الذي يمارسه ( فقضية تلبيس الطواقي ) من وجهة نظري غير منطقية بعد ان ترجمت حالة الترميش لهذا المعنى ولا حتى العمل بمنطق التجارة المعروف العرض والطلب فلم نجد لحمزه مول معروف او حتى نشاط تجاري ملحوظ انما حكايات اشبه بالاساطير لايمكن لعقولنا استيعاب مفرداتها.
عموما شخصيا ابارك لحمزة هذا الخروج ودعواتي له ان يفي بوعوده لمطالبيه فكلنا نشعر معهم بحجم معاناتهم وصبرهم واثق تماما ان هذا الرجل كسب ثقة كبيرة للتعامل معاه ولكني اتمنى ان لايخوض التجربة اناس اخرين فالوضع الاقتصادي للفرد غير مستقر ونحن نعيش حالة التحول 2030.
ولكني ادعوا الاقتصاديين لدراسة حالة الترميش لعلهم يجدو لنا حل في فكر عم ( حمزة ) فليس هو اضعف خلقه ولكنه اسرعهم انتشارا.