انت مربي إذا أنت مسؤول
اتفق العالم اجمع بأن الطفل له حقوق تتطلب من المجتمع أن يوفرها كونها اساسيات تخصه ،ولعدم مقدرة الطفل بالمطالبه بها كانت منظمة اليونيسف هي المناصر الاول لهذه الفكره.
وبعيداً عن كل هذا إلى الزمن الجميل الذي حننت إليه بكل مااحمله من ذكريات ،عندما كان الجار مربي وابنُ جارنا الاكبر مُربي وابنة جارتنا بقصصها الجميله مُربيه وكل ماكان يقال لاامي على لسان جارتنا كان لمصلحتنا وتحت خط التربيه ،وقد نجد في ذاك الزمان شوائب الا انه كان يشيد بااهمية من سبق ذكرهم.
بساطة الملهيات في ذاك الوقت الشارع ، الطباشير ،ملعب الكره.. الخ ، كلها وقت العصر، مذاكرتنا بعد الظهر ، نومنا الساعه ٩ مايحيرني كيف توحدت سبل التربيه واللعب في ذاك الوقت وكأننا آخر تحديث لجهاز ذكي؟!
الطفل مثلما كان لا يزال يحب القصه ويحب اللعب إلا أننا اهديناه هذه الملهيات بشكل مغاير لم نجعلها تلقائيه ! وكراهية الامور التي تأتي على هيئة اوامر للطفل لانظام منزلي مُحكم.
نحن لانُربي خطأ نحن نوثق أخطائهم نحن نجعل من الخطأ اضحوكه نتداولها ثم نكتب من الغباء ماحدث!!
مستعدون لنشر كل مايسيء للاطفال بحجة اننا نبحث عن حقوقهم او نبحث عن تعليق يكون الاجود من بين ملايين..
فلنحسن إلى أنفسنا حتى نحسن إلى اطفالنا ولنربيهم على روح التفهم والتسامح والصداقه دون اي طبقيه وذكر نفسك دائماً بأنك انت المنبع فأين تصب؟!
أنت المنبع فأين تصب؟!
( مها الصقر )
اتفق العالم اجمع بأن الطفل له حقوق تتطلب من المجتمع أن يوفرها كونها اساسيات تخصه ،ولعدم مقدرة الطفل بالمطالبه بها كانت منظمة اليونيسف هي المناصر الاول لهذه الفكره.
وبعيداً عن كل هذا إلى الزمن الجميل الذي حننت إليه بكل مااحمله من ذكريات ،عندما كان الجار مربي وابنُ جارنا الاكبر مُربي وابنة جارتنا بقصصها الجميله مُربيه وكل ماكان يقال لاامي على لسان جارتنا كان لمصلحتنا وتحت خط التربيه ،وقد نجد في ذاك الزمان شوائب الا انه كان يشيد بااهمية من سبق ذكرهم.
بساطة الملهيات في ذاك الوقت الشارع ، الطباشير ،ملعب الكره.. الخ ، كلها وقت العصر، مذاكرتنا بعد الظهر ، نومنا الساعه ٩ مايحيرني كيف توحدت سبل التربيه واللعب في ذاك الوقت وكأننا آخر تحديث لجهاز ذكي؟!
الطفل مثلما كان لا يزال يحب القصه ويحب اللعب إلا أننا اهديناه هذه الملهيات بشكل مغاير لم نجعلها تلقائيه ! وكراهية الامور التي تأتي على هيئة اوامر للطفل لانظام منزلي مُحكم.
نحن لانُربي خطأ نحن نوثق أخطائهم نحن نجعل من الخطأ اضحوكه نتداولها ثم نكتب من الغباء ماحدث!!
مستعدون لنشر كل مايسيء للاطفال بحجة اننا نبحث عن حقوقهم او نبحث عن تعليق يكون الاجود من بين ملايين..
فلنحسن إلى أنفسنا حتى نحسن إلى اطفالنا ولنربيهم على روح التفهم والتسامح والصداقه دون اي طبقيه وذكر نفسك دائماً بأنك انت المنبع فأين تصب؟!
أنت المنبع فأين تصب؟!
( مها الصقر )