متى يتم اعدادجيش احتياط؟!
الاحداث تتلاحق والحروب تنتشر والشقيق يخون والصديق يغدروالمعاهدات تذهب في سلة المهملات الشعوب تبحث عن الحريات والجبابرة يجهزون كلاب البطش لمن يفكر مجرد تفكير في الحرية .
عالم اليوم كشف عن وجهه القبيح ممثلا في الدول الكبرى فهي تبذل المستحيل ليبقى العالم وخاصة الشرق الاوسط في حالة حرب دائمة تنتهى في دولة لتنتقل لاخرى.
رحلات مكوكية لرجال الامم المتحدة ووزراء الخارجية والدفاع للدول الكبرى.الظاهر للعالم انهم يبحثون عن حلول والواقع انهم يؤججون الصراع باساليب يتقنونها ويحفظوها هاهم في اليمن بين فترة واخرى يطلبون هدنة ودول التحالف تلتزم والحوثيون وصالح يحصلون على المدد
في سوريا عندما يشعر الروس انهم يفقدون التفوق يطلبون الهدنة حتى ياتي المدد وتوضع الخطط فياتون بطائراتهم وقصف بكل انواع الاسلحة بمافيها المحرم دولياحتى جعلت مدن سوريا اطلال بل ركام.
في العراق مسرحيات داعش والحشد الشعبي والطائفية وترى كل يوم احداث لاتصدق انها تصدر من بشروأشد مافي ذلك انهم يدعون الاسلام
وفي ليبيا وتونس وفي مصر والصومال ولبنان الوضع بضغطة زر من عصابة الدول الكبرى تقوم الحروب الاهلية وكما اسلفت (الاحزاب والطائفية ) لاولاء الا للحزب او الطائفة هذا الوطن العربي يعيش حالة من التمزق والتفرق تدعو للتأمل ما الذي دهاه!
تجد ان الغرب قدأحكم خطته وأتاح الفرصة للعسكر والاحزاب والطائفية ودعمهم ووقف معهم بكل ثقله السياسي والعسكري والاقتصادي فدمر العسكر الاوطان والاحزاب والطوائف قاموا بدورهم في تفريق اللحمة الوطنية.
انني من خلال ما ارى من الواقع اليوم اتمنى لو تم اعداد احتياط للجيش
وفق الاتي:
- كل المدن الكبرى تقام فيها دورات تدريب على الاسلحة التي يستطيع الفرد حملهاولمدثلاثة اشهر على الاقل.
- تدريب المتدرب كيفية التعامل في المواجهة والتعامل مع العدو في حالة ان يأسر العدو او العكس لاسمح الله.
- هناك بؤر مظنة لوجود خلايا ليست نائمة ولكن تقوم بدورها بطرق شتى ويجب الحذر المبكر منها والتعامل معها بما تستحق.
- تثقيف الطلاب عن الوضع الراهن ولوحصة في الاسبوع تحت مسمى ( اعرف عدوك ).
وبعد اننا والحمدلله لازلنا في أمن وأمان ولكن ماحولنا يدعونا للحذر فقد رأينا الغدر والخيانة والنذالة والخذلان من الشقيق والصديق ولامجال لحسن الظن والطيبة الساذجة لدينا شعب يفتخر فيه بحاجة فقط للتدريب والثقة واعطاء الفرصة.
اللهم احفظ لنا ديننا ووطننا واكفنا بقدرتك على كل من اراد بنا شر.. ولله الامر من قبل ومن بعد.
الاحداث تتلاحق والحروب تنتشر والشقيق يخون والصديق يغدروالمعاهدات تذهب في سلة المهملات الشعوب تبحث عن الحريات والجبابرة يجهزون كلاب البطش لمن يفكر مجرد تفكير في الحرية .
عالم اليوم كشف عن وجهه القبيح ممثلا في الدول الكبرى فهي تبذل المستحيل ليبقى العالم وخاصة الشرق الاوسط في حالة حرب دائمة تنتهى في دولة لتنتقل لاخرى.
رحلات مكوكية لرجال الامم المتحدة ووزراء الخارجية والدفاع للدول الكبرى.الظاهر للعالم انهم يبحثون عن حلول والواقع انهم يؤججون الصراع باساليب يتقنونها ويحفظوها هاهم في اليمن بين فترة واخرى يطلبون هدنة ودول التحالف تلتزم والحوثيون وصالح يحصلون على المدد
في سوريا عندما يشعر الروس انهم يفقدون التفوق يطلبون الهدنة حتى ياتي المدد وتوضع الخطط فياتون بطائراتهم وقصف بكل انواع الاسلحة بمافيها المحرم دولياحتى جعلت مدن سوريا اطلال بل ركام.
في العراق مسرحيات داعش والحشد الشعبي والطائفية وترى كل يوم احداث لاتصدق انها تصدر من بشروأشد مافي ذلك انهم يدعون الاسلام
وفي ليبيا وتونس وفي مصر والصومال ولبنان الوضع بضغطة زر من عصابة الدول الكبرى تقوم الحروب الاهلية وكما اسلفت (الاحزاب والطائفية ) لاولاء الا للحزب او الطائفة هذا الوطن العربي يعيش حالة من التمزق والتفرق تدعو للتأمل ما الذي دهاه!
تجد ان الغرب قدأحكم خطته وأتاح الفرصة للعسكر والاحزاب والطائفية ودعمهم ووقف معهم بكل ثقله السياسي والعسكري والاقتصادي فدمر العسكر الاوطان والاحزاب والطوائف قاموا بدورهم في تفريق اللحمة الوطنية.
انني من خلال ما ارى من الواقع اليوم اتمنى لو تم اعداد احتياط للجيش
وفق الاتي:
- كل المدن الكبرى تقام فيها دورات تدريب على الاسلحة التي يستطيع الفرد حملهاولمدثلاثة اشهر على الاقل.
- تدريب المتدرب كيفية التعامل في المواجهة والتعامل مع العدو في حالة ان يأسر العدو او العكس لاسمح الله.
- هناك بؤر مظنة لوجود خلايا ليست نائمة ولكن تقوم بدورها بطرق شتى ويجب الحذر المبكر منها والتعامل معها بما تستحق.
- تثقيف الطلاب عن الوضع الراهن ولوحصة في الاسبوع تحت مسمى ( اعرف عدوك ).
وبعد اننا والحمدلله لازلنا في أمن وأمان ولكن ماحولنا يدعونا للحذر فقد رأينا الغدر والخيانة والنذالة والخذلان من الشقيق والصديق ولامجال لحسن الظن والطيبة الساذجة لدينا شعب يفتخر فيه بحاجة فقط للتدريب والثقة واعطاء الفرصة.
اللهم احفظ لنا ديننا ووطننا واكفنا بقدرتك على كل من اراد بنا شر.. ولله الامر من قبل ومن بعد.