القراءة سراج ينير العقول، ووهج يبهر العيون، ومنبع خصب لتهذيب الأخلاق، القراءة المثمرة تلين القلوب، وتزكي اللسان، وتنمي الأذهان، وتنبذ الدمار، وتمقت الفساد، وتشجب الجهل، وتجلب النجاح، وترتقي بمزاولها في أعلا المراتب والدرجات.
{ القراءة تنمي القدرة على الاتصال الفعال مع الآخرين وقراءة أفكارهم وتحليلها ومناقشة وتبادل الآراء معهم } من كتاب صناعة لثقافة.
القراءة تّخول لنا معرفة تاريخنا الإسلامي المشرق والعريق الذي غير مجرى العالم للأفضل ، وبالقراءة نصنع مجدا جديد حافل بالنصر التليد.
أصبحت معظم الدولة التي تتطلع للوصول للريادة العالمية، وتتأهب لتعزيز جانب التفوق العلمي وتواكب التطور الصناعي والمعرفي وشتى العلوم الأخرى، تبادر وتحث مجتمعاتها على القراءة وحب المعرفة منذ الصغر، مما يؤدي ذلك إلى إشاعة مفاهيم التنوير المعرفي والتبادل الثقافي .
ومن الدول التي همت بالبحث والتنقيب من أجل الاستقراء والاستقصاء في تنويع الرؤى والتصورات المتاحة في هذا المجال وربما كانت سبب في دفع عجلة تقدم مجتمعاتنا الخليجية والعربية هي دولة الإمارات الشقيقة التي حينما أحست بعبء المسؤولية الملقاة على كاحلها، في ظل متغيرات العالم العلمية والمعرفية، ومن حينها أطلقت حملة ترويجية عبر وسائل الإعلام، وبأوامر من أمير الدولة - رعاه الله - بالحث على القراءة وحب المعرفة بغية تأسيس جيل جديد من العلماء والأدباء والمفكرين والباحثين والمبتكرين.
فلو أخذنا الأمر بعين الاعتبار وأردنا أن ننشئ جيل ينافس على براءة الاختراع والتفوق العلمي لكثفنا من جهودنا في توجيه أبنائنا على حب القراءة سواء أكان ذلك داخل أسوار المدرسة أو من خلال مقر مصادر التعلم وما يحتويه من كتب ومطويات ومعلومات إثرائية، أو من خلال المنزل الذي أعتبره النواة الحقيقة لغرس حب المطالعة وتنمية هذا المهارة منذ الصغر والتي سوف يقطف ثمارها لا محالة في الوقت القريب.
ومضة:
{..ما نعرف شيئاً يحقق للإنسان تفكيره وتعبيره ومدنيته كالقراءة فهي تصور التفكير على أنه أصل لكل ما يقرأ } الأديب طه حسين.
{ القراءة تنمي القدرة على الاتصال الفعال مع الآخرين وقراءة أفكارهم وتحليلها ومناقشة وتبادل الآراء معهم } من كتاب صناعة لثقافة.
القراءة تّخول لنا معرفة تاريخنا الإسلامي المشرق والعريق الذي غير مجرى العالم للأفضل ، وبالقراءة نصنع مجدا جديد حافل بالنصر التليد.
أصبحت معظم الدولة التي تتطلع للوصول للريادة العالمية، وتتأهب لتعزيز جانب التفوق العلمي وتواكب التطور الصناعي والمعرفي وشتى العلوم الأخرى، تبادر وتحث مجتمعاتها على القراءة وحب المعرفة منذ الصغر، مما يؤدي ذلك إلى إشاعة مفاهيم التنوير المعرفي والتبادل الثقافي .
ومن الدول التي همت بالبحث والتنقيب من أجل الاستقراء والاستقصاء في تنويع الرؤى والتصورات المتاحة في هذا المجال وربما كانت سبب في دفع عجلة تقدم مجتمعاتنا الخليجية والعربية هي دولة الإمارات الشقيقة التي حينما أحست بعبء المسؤولية الملقاة على كاحلها، في ظل متغيرات العالم العلمية والمعرفية، ومن حينها أطلقت حملة ترويجية عبر وسائل الإعلام، وبأوامر من أمير الدولة - رعاه الله - بالحث على القراءة وحب المعرفة بغية تأسيس جيل جديد من العلماء والأدباء والمفكرين والباحثين والمبتكرين.
فلو أخذنا الأمر بعين الاعتبار وأردنا أن ننشئ جيل ينافس على براءة الاختراع والتفوق العلمي لكثفنا من جهودنا في توجيه أبنائنا على حب القراءة سواء أكان ذلك داخل أسوار المدرسة أو من خلال مقر مصادر التعلم وما يحتويه من كتب ومطويات ومعلومات إثرائية، أو من خلال المنزل الذي أعتبره النواة الحقيقة لغرس حب المطالعة وتنمية هذا المهارة منذ الصغر والتي سوف يقطف ثمارها لا محالة في الوقت القريب.
ومضة:
{..ما نعرف شيئاً يحقق للإنسان تفكيره وتعبيره ومدنيته كالقراءة فهي تصور التفكير على أنه أصل لكل ما يقرأ } الأديب طه حسين.