الوطن..
ابراهيم بن راشد الكشر
وطني هو أغلى الاوطان وأجملها فهنا قبلة المسلمين وقبر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ومن هنا ! اي من بلادي أشع نور الاسلام كي يضيئ الطريق للبشرية في شتى بقاع الارض ومن هنا خرج الرجال الأبطال للفتوحات الاسلامية حتى وصل الاسلام الى بلاد الغرب والشرق.
والتاريخ قد سجل بأحرف من نور ماسطره الآباء والاجداد من اعمال جليله وقيم ومبادئى إسلامية خالدة وشهامة ونخوة عربية اصيله .، وقد قيض الله لهذه البلاد الملك عبدالعزيز ال سعود الذي كافح وجاهد على مدى ثلاثين عاما ونيف ، حتى تم له توحيد هذه البلاد المملكة العربية السعودية حيث قام رحمه الله بأعظم وحدة عربية في التاريخ لجزيرة العرب فالمملكة قاره وتضاريس مختلفه وقبائل متناحره وصحراء قاحله فقد صدق مع الله فنصره وجعل دستورنا القران الكريم وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
وجاء من بعده ابنائه البرره وصاروا على نهج والدهم المؤسس بالتمسك بشريعة الاسلام .وخدمة الوطن والمواطن ! وخلال الأعوام الطويله الماضية (٨٦) ستة وثمانون عاما حصل تطور مذهل في المملكة فقد سابقت الزمن في التقدم العلمي والاقتصادي والعمراني والبنية التحتية وتم انشاء العديد من المدن الصناعية والجامعات والمنشأة الحيوية وشبكة الطرق العملاقة التي تربط ارجاء المملكة ببعضها البعض وأصبحت المملكة من الدول المؤثرة في العالم في السياسة والاقتصاد وهي من دول العشرين.
والمملكة بسواعد شبابها المتعلم والمتدرب وبالتخطيط السليم والعمل الجاد وماتملكه من ثروات طبيعية وموقع استراتيجي ، سوف نصل في المستقبل القريب ان شاءالله الاعتماد في اقتصادنا القومي على ثروة مستديمة وليست ثروة متقلبه كالنفط حتى نضمن للاجيال القادمة المستقبل الزاهر والرخاء والأمن والامان حفظ الله مليكنا ودام الوطن شامخا ودام الشعب عزيزا في وطن الخير والعطاء.
والتاريخ قد سجل بأحرف من نور ماسطره الآباء والاجداد من اعمال جليله وقيم ومبادئى إسلامية خالدة وشهامة ونخوة عربية اصيله .، وقد قيض الله لهذه البلاد الملك عبدالعزيز ال سعود الذي كافح وجاهد على مدى ثلاثين عاما ونيف ، حتى تم له توحيد هذه البلاد المملكة العربية السعودية حيث قام رحمه الله بأعظم وحدة عربية في التاريخ لجزيرة العرب فالمملكة قاره وتضاريس مختلفه وقبائل متناحره وصحراء قاحله فقد صدق مع الله فنصره وجعل دستورنا القران الكريم وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
وجاء من بعده ابنائه البرره وصاروا على نهج والدهم المؤسس بالتمسك بشريعة الاسلام .وخدمة الوطن والمواطن ! وخلال الأعوام الطويله الماضية (٨٦) ستة وثمانون عاما حصل تطور مذهل في المملكة فقد سابقت الزمن في التقدم العلمي والاقتصادي والعمراني والبنية التحتية وتم انشاء العديد من المدن الصناعية والجامعات والمنشأة الحيوية وشبكة الطرق العملاقة التي تربط ارجاء المملكة ببعضها البعض وأصبحت المملكة من الدول المؤثرة في العالم في السياسة والاقتصاد وهي من دول العشرين.
والمملكة بسواعد شبابها المتعلم والمتدرب وبالتخطيط السليم والعمل الجاد وماتملكه من ثروات طبيعية وموقع استراتيجي ، سوف نصل في المستقبل القريب ان شاءالله الاعتماد في اقتصادنا القومي على ثروة مستديمة وليست ثروة متقلبه كالنفط حتى نضمن للاجيال القادمة المستقبل الزاهر والرخاء والأمن والامان حفظ الله مليكنا ودام الوطن شامخا ودام الشعب عزيزا في وطن الخير والعطاء.