كثيراً ما أشاهد صور سعادة مدير الشؤون الصحية بمنطقة تبوك د. غرم الله بن عبدالله الغامدي في الصحف والمناشط والملتقيات وفي قراءة لشخصه ، شعرت بروح العمل والتنفيذ والخطط المرسومة على محياه ، ونظرته للأمور، يقابلها معطيات ودراسات للمشكلات المتعلقة بكرسي سعادته، الذي يترجم من خلاله ويصدر قرارات تخدم الجانب الصحي في المنطقة.
أعانكم الله على هذا الحمل الثقيل، والذي يقابله تحديات وعمل وجهد في سبيل تحقيق الهدف المنشود في ظل رؤية القيادة الحكيمة على طريق التغيير 2030
ونتمنى من الله أن يوفق سعادتكم إلى نيل الهدف الذي تسعون لتحقيقه، والذي يخدم منطقة تبوك صحياً، واسمح لي يا سعادة المدير العام أن أقدم لك دعوة من أهالي قرية " أشواق " الذين يعانون إلى الآن من النقص الكبير في مستشفى "أشواق العام"
أهالي القرية يترقبون زيارتك لمستشفاهم، ومعالجة جميع مشكلاته المهملة منذ سنوات !! إذ لم يتم التعقيب عليها أو مراجعتها، والاكتفاء بتقارير مرفوعة لا يخدم محتواها القرية أو مستشفاها.
أقسام وعيادات المستشفى مغلقة ، وميزانية ضخمة، وخدمات لا تزيد عن تطبيب جراح وإسعافات بسيطة !!هذا غير الضعف الملحوظ في الكادر الطبي !
علماً أن المستشفى لا يخدم أهالي قرية أشواق فحسب، بل أيضاً أهالي القرى المجاورة كونه الأقرب لهم.
كلنا تفاؤل وأمل من الله ثم من سعادتكم أن تتكرموا بزيارة ميدانية عاجلة للوقوف على وضع المستشفى السيئ الذي لا يلبي حاجات أهالي القرية والقرى المجاورة.
فوجهك البشوش الذي زاد عبق مدينة الورد زهوا وإشراقًا يجعلني أتفاءل بحل مشكلات ذلك المستشفى.
دمتم بود..
الكاتب فارس الغنامي
أعانكم الله على هذا الحمل الثقيل، والذي يقابله تحديات وعمل وجهد في سبيل تحقيق الهدف المنشود في ظل رؤية القيادة الحكيمة على طريق التغيير 2030
ونتمنى من الله أن يوفق سعادتكم إلى نيل الهدف الذي تسعون لتحقيقه، والذي يخدم منطقة تبوك صحياً، واسمح لي يا سعادة المدير العام أن أقدم لك دعوة من أهالي قرية " أشواق " الذين يعانون إلى الآن من النقص الكبير في مستشفى "أشواق العام"
أهالي القرية يترقبون زيارتك لمستشفاهم، ومعالجة جميع مشكلاته المهملة منذ سنوات !! إذ لم يتم التعقيب عليها أو مراجعتها، والاكتفاء بتقارير مرفوعة لا يخدم محتواها القرية أو مستشفاها.
أقسام وعيادات المستشفى مغلقة ، وميزانية ضخمة، وخدمات لا تزيد عن تطبيب جراح وإسعافات بسيطة !!هذا غير الضعف الملحوظ في الكادر الطبي !
علماً أن المستشفى لا يخدم أهالي قرية أشواق فحسب، بل أيضاً أهالي القرى المجاورة كونه الأقرب لهم.
كلنا تفاؤل وأمل من الله ثم من سعادتكم أن تتكرموا بزيارة ميدانية عاجلة للوقوف على وضع المستشفى السيئ الذي لا يلبي حاجات أهالي القرية والقرى المجاورة.
فوجهك البشوش الذي زاد عبق مدينة الورد زهوا وإشراقًا يجعلني أتفاءل بحل مشكلات ذلك المستشفى.
دمتم بود..
الكاتب فارس الغنامي