تبوك تلك الدرّة الثمينة والبوابة الذهبية للمملكة العربية السعودية والمنطقة التي تعد واحده من أهم المناطق على مستوى البلاد من حيث تنوّع التضاريس والمعالم السياحيّه والآثريه،فما بين صحراء وجبال وشريط ساحلي يمتد لأكثر من 500 كم وجزر ساحليّه تقارب الخمسين جزيره وتعداد سكّان يقارب 800 الف نسمه حسب مصلحة التعداد السكاني لمنطقة تبوك بشكل عام،أضف الى ذلك الجو المعتدل نسبياً مقارنةً بالمدن الأخرى ، لا تزٓال تبوك بحاجة الى لفتة من أصحاب رؤوس الأموال والمستثمرين الكبار لاستغلال الفرص المطروحه باعتبار أن الإستثمار في أرض الوطن يعد من حقوق الوطن على التاجر ولما فيه من إحياء للسياحه السعوديّة وكذلك لا نغفل عن الجانب المادي والمعنوي الذي سيلقاهـ المستثمر السعودي.
أنٓا على دراية تامه من خلال متابعتي للشأن المحلّي بتوجهات القياده حفظه الله متمثله في سمو أمير المنطقه الامير فهد بن سلطان بالعمل على إحياء السياحه الداخليّه بشكل حضاري ولعل ماقام به سمو أمير المنطقه من رعايه لدورة تبوك الدوليه لكرة القدم بمشاركة أندية سعودية وعربيه وأمره الكريم باستمرارية تنظيمها سنوياً خير شاهد على ذلك.
الفرص لا تزال تنادي من يستغلّها وتوجهات الدولّة للاستثمار والسياحه الداخليه وتشجيعها لذلك يعتبر لبنة من لبنات النجاح التي نأمل أن يتكاتف المستثمرين لاستكمال بنائها.
أمّا بخصوص شبكة الطرق وخصوصا المؤديٓة للمدن الساحليّه فهي بحاجه إلى إعادة نظر من وزارة النقل والجهات ذات العلاقه لأهميتها القصوى في إستكمال سبل الراحه التي يبحث عنها السائح.
وأخيراً لك عزيزي القاريء أن تتخيّل مدينة تبوك قد أصبحت مدينةً يقصدها الزوّار وتنظّم لها شركات السفر والسياحه رحلات وعروضً للسفر ،كل هذا سيشكل نقلةً نوعيّه في السياحه المحليّه وكذلك سيكون هناك استحداث لشيء بالغ الأهميّه الا وهي فرص العمل للشباب السعودي.
أنٓا على دراية تامه من خلال متابعتي للشأن المحلّي بتوجهات القياده حفظه الله متمثله في سمو أمير المنطقه الامير فهد بن سلطان بالعمل على إحياء السياحه الداخليّه بشكل حضاري ولعل ماقام به سمو أمير المنطقه من رعايه لدورة تبوك الدوليه لكرة القدم بمشاركة أندية سعودية وعربيه وأمره الكريم باستمرارية تنظيمها سنوياً خير شاهد على ذلك.
الفرص لا تزال تنادي من يستغلّها وتوجهات الدولّة للاستثمار والسياحه الداخليه وتشجيعها لذلك يعتبر لبنة من لبنات النجاح التي نأمل أن يتكاتف المستثمرين لاستكمال بنائها.
أمّا بخصوص شبكة الطرق وخصوصا المؤديٓة للمدن الساحليّه فهي بحاجه إلى إعادة نظر من وزارة النقل والجهات ذات العلاقه لأهميتها القصوى في إستكمال سبل الراحه التي يبحث عنها السائح.
وأخيراً لك عزيزي القاريء أن تتخيّل مدينة تبوك قد أصبحت مدينةً يقصدها الزوّار وتنظّم لها شركات السفر والسياحه رحلات وعروضً للسفر ،كل هذا سيشكل نقلةً نوعيّه في السياحه المحليّه وكذلك سيكون هناك استحداث لشيء بالغ الأهميّه الا وهي فرص العمل للشباب السعودي.