في الخامس والعشرين من ابريل كان اعتماد تلك الرؤية المباركة التي أعلنها ملك الحزم الملك سلمان بن عبد العزيز- حفظه الله الذي قال في كلمته : إنه وضع نصب عينيه منذ توليه الحكم السعي نحو التنمية الشاملة في جميع المجالات من منطلق ثوابت الشرعية وتوظيف إمكانيات البلاد وطاقاتها لخدمة هذا البلد المعطاء.
فوجه - حفظه الله - صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية لإعداد هذه التنمية فأعدها سموه بتحدٍ كبير لكل المعوقات التي واجهت سموه.
و هذا ما لاحظه العالم من خلال الزيارة الأخيرة لولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله - إلى الولايات المتحدة الأمريكية و استقطاب عدد من الشركات للاستثمار في المملكة.
من خلال رؤية المملكة 2030 تتجلى لنا تلك الطاقة المتجددة التي تواكب الرؤية 2030.
الطاقة المتجددة هي الطاقة التي تنتج من مصادر طبيعية غير تقليدية ، و يحتاج تحويلها إلى طاقة أخرى باستخدام تقنيات حديثة ، و أعظم تلك المولدات للطاقة هي الشمس.
وتدخل الطاقة الشمسية ضمن المصادر المتجددة في كثير من دول العالم ، و خاصة التي تتمتع بظروف شمسية جيدة باستخدام الخلايا الشمسية لتوليد الكهرباء كمصدر بديل عن النفط.
و بحمد الله تمتاز بلادنا بموقع جغرافي مميز من خط الاستواء و ذلك بين دائرتي عرض 46ً 22َ 16ْ و00ً 14َ 32ْ شمالا،ً وبين خطي طول 30ً 29َ 34ْ و 00ً 40َ 55ْ شرقاً الذي يمّكن الاستفادة من تلك الطاقة بشكل أفضل بكثير من دول العالم و لو استخدمت المساحات الشاسعة غير المأهولة بالسكان لوضع الخلايا لتوليد الكهرباء بمدننا لأصبحت الشمس هي مصدر الكهرباء و ليس النفط.
يمكن البدء بهذه الطاقة على مراحل كوضع خلايا على أعمدة الإنارة الموجودة على الطرق و تشجيع المستثمرين في مجال الزراعة على استخدامها لري المزروعات و يمكن التوسع بها لتحلية مياه البحار ، فكم توفر تلك الطاقة من استخدام النفط.
لذلك على المتخصصين والباحثين في هذه البلاد دراسة الطاقة البديلة و البحث على الأماكن التي توضع بها الخلايا الشمسية للاستفادة منها في توليد الطاقة ليس لحاجتنا فقط بل للاستثمار الخارجي.
فلنفتخر بالرؤية السعودية المستقبلية المحفزة؛ وحفظ الله وطننا بقيادة خادم الحرمين الشريفين و ولي عهده الأمين و ولي ولي العهد و حفظ الله سيدي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان أمير منطقة تبوك .
فوجه - حفظه الله - صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية لإعداد هذه التنمية فأعدها سموه بتحدٍ كبير لكل المعوقات التي واجهت سموه.
و هذا ما لاحظه العالم من خلال الزيارة الأخيرة لولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله - إلى الولايات المتحدة الأمريكية و استقطاب عدد من الشركات للاستثمار في المملكة.
من خلال رؤية المملكة 2030 تتجلى لنا تلك الطاقة المتجددة التي تواكب الرؤية 2030.
الطاقة المتجددة هي الطاقة التي تنتج من مصادر طبيعية غير تقليدية ، و يحتاج تحويلها إلى طاقة أخرى باستخدام تقنيات حديثة ، و أعظم تلك المولدات للطاقة هي الشمس.
وتدخل الطاقة الشمسية ضمن المصادر المتجددة في كثير من دول العالم ، و خاصة التي تتمتع بظروف شمسية جيدة باستخدام الخلايا الشمسية لتوليد الكهرباء كمصدر بديل عن النفط.
و بحمد الله تمتاز بلادنا بموقع جغرافي مميز من خط الاستواء و ذلك بين دائرتي عرض 46ً 22َ 16ْ و00ً 14َ 32ْ شمالا،ً وبين خطي طول 30ً 29َ 34ْ و 00ً 40َ 55ْ شرقاً الذي يمّكن الاستفادة من تلك الطاقة بشكل أفضل بكثير من دول العالم و لو استخدمت المساحات الشاسعة غير المأهولة بالسكان لوضع الخلايا لتوليد الكهرباء بمدننا لأصبحت الشمس هي مصدر الكهرباء و ليس النفط.
يمكن البدء بهذه الطاقة على مراحل كوضع خلايا على أعمدة الإنارة الموجودة على الطرق و تشجيع المستثمرين في مجال الزراعة على استخدامها لري المزروعات و يمكن التوسع بها لتحلية مياه البحار ، فكم توفر تلك الطاقة من استخدام النفط.
لذلك على المتخصصين والباحثين في هذه البلاد دراسة الطاقة البديلة و البحث على الأماكن التي توضع بها الخلايا الشمسية للاستفادة منها في توليد الطاقة ليس لحاجتنا فقط بل للاستثمار الخارجي.
فلنفتخر بالرؤية السعودية المستقبلية المحفزة؛ وحفظ الله وطننا بقيادة خادم الحرمين الشريفين و ولي عهده الأمين و ولي ولي العهد و حفظ الله سيدي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان أمير منطقة تبوك .