هاشتاق أطلقه بعض الناشطين على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وتفاعل معه الكثيرين ليصل إلى الترند العالمي في أقل من ساعة، أظهر فيه أهل تبوك ما ينقصهم وماينقص منطقتهم وتكاتفوا يداً واحدة لعلهم يجدون أذن صاغية لهذه المطالب والأمنيات الجميلة، فالأمآني لاتجدي إن لم تكن واقعا ويستمتع بها من تمناها ...فمنهم من قال نريد التفاتة إلى المستثمرين نحو تبوك سياحياً نريد تبوك الورد تعود خضراء كما كانت ومنهم من تمنى أن يرى اهتمام واحتواء لشباب تبوك وتخصيص أماكن لهم لتفريغ طاقاتهم ومواهبهم، بينما رأى البعض منهم ان من أهم النواقص توفير المطاعم الراقية والأندية الرياضية النسائية وصالونات ثقافية بفعاليات مثمرة وإعلام نزيه ومحترف ومكتبات ذات محتوى واستغلال وقت الإحازة بتوفير دورات لتطوير الشباب ووجود فعاليات تدعم المواهب وقد اتفق الأغلبية على انشاء جسور مشآه وإشارات وممرات خاصة بهم ومنهم من تطرق للمحاكم واهمالها في انجاز المعاملات وطالب البعض بفتح المستشفى التخصصي ودعم المستشفيات بكوادر جيده وفتح منشآت صحية تغنيهم عن السفر إلى الخارج وفتح مركز متخصص لعلاج أطفال التوحد ومنهم من تمنى إعادة النظر في الشركات واحتكارها للوظائف ومنهم من قال انه يتمنى الاهتمام بالطرق و بالأحياء القديمة وتطويرها للأفضل وفتح مراكز دائمة*للأسر المنتجة.
وقد اطلعت على العديد من الأمنيات التي نشرها أبناء المنطقة والتي يصعب حصرها.. ويبقى السؤال: من المسؤول عن تحقيق هذه الأمنيات حتى تتحول إلى واقع ملموس وهل ستتحقق وتصبح تبوك رائعة في عيون ابنائها ام أنها ستركن وكأنها شيء لم يكن؟!
وأخيراً اسأل الله ان ينفع بكم *ووتتحقق أمانيكم وتنفذ مطالبكم*في القريب العاجل.
كتبته الإعلامية: نجلاء الجهني
وقد اطلعت على العديد من الأمنيات التي نشرها أبناء المنطقة والتي يصعب حصرها.. ويبقى السؤال: من المسؤول عن تحقيق هذه الأمنيات حتى تتحول إلى واقع ملموس وهل ستتحقق وتصبح تبوك رائعة في عيون ابنائها ام أنها ستركن وكأنها شيء لم يكن؟!
وأخيراً اسأل الله ان ينفع بكم *ووتتحقق أمانيكم وتنفذ مطالبكم*في القريب العاجل.
كتبته الإعلامية: نجلاء الجهني