قد لايجيد الشخص أحياناً كتابة مايريد أن ينساق في شهوة قلبه الحميده ..
فالأحرف في اللغة العربية ثمانية وعشرون حرفاً فقط ..
قد تكون تلك الجمله سلبيةً بعض الشئ بقدر ما ينبع من جوفها ينابيع الجودة والإيجابية العذبه ..
هي " الكلمة " التي تتكون من تلك الخلايا العربيه الثمانيه والعشرين وهي التي انحنى لتكوينها الجبابرة العظماء , والضعفاء البؤساء , والشعراء والأدباء , و .... , و .... , وغيرهم ,,
فضعوا في النقاط ماتريدون فلا أستطيع إرغام الأشخاص على الأختيار ..
" إرغام " .. اسمحي لي أيتها الكلمه فأريد ان اداعب حروفك بعض الشئ ..
هواء الأفكار وأهوائها قد تتبادل جزيئاتها بتبادل الأكسجين بين البشر ..
فقد تتفق تلك الأفكار أو تختلف ,,
وان اختلفت ,,
ظهرت ادوات حربٍ بين الطرفين وبدا هنالك النقع الذي سيبهم الملامح الجميله لدى الأخر ..
فيعمل كل منهم على إرغام الطرف الأخر على الركون إلى رأيه عنوة ..
فيحدث مايحدث من بعثرة جًمل الهجا والنقد الجارح بين
" الجهلاء " وغنائم ثقافيه مبعثره نتيجةً لحرب الآراء بين
" المثقفين والعقلاء " ..
فشتّان بين هذا وذاك ..
نوارة الأراء تكمن في ارتقاء الثقافة على اطلال المواضيع الجذابه والتي وبكل تأكيد تنشئ بين ثناياها اختلاف تلك الأراء بين كاتبٍ واخر , من غير عنفٍ في إلقاء ذلك الإرغام على بعضهم البعض ..
من عبرات تلك الجمل اتضحت ملامح حكمةٍ لطالما ملّت من رؤيتها العينان ..
وقد انجلت شمس أركانها لكم أيها العيان ..
فهي نبراس هذا البيان ..
" الإختلاف لا يفسد بالود قضية "
لكم من ينابيع الحروف أرقى الأهتاف وأجمل أهازيج الطيوف ..
فالأحرف في اللغة العربية ثمانية وعشرون حرفاً فقط ..
قد تكون تلك الجمله سلبيةً بعض الشئ بقدر ما ينبع من جوفها ينابيع الجودة والإيجابية العذبه ..
هي " الكلمة " التي تتكون من تلك الخلايا العربيه الثمانيه والعشرين وهي التي انحنى لتكوينها الجبابرة العظماء , والضعفاء البؤساء , والشعراء والأدباء , و .... , و .... , وغيرهم ,,
فضعوا في النقاط ماتريدون فلا أستطيع إرغام الأشخاص على الأختيار ..
" إرغام " .. اسمحي لي أيتها الكلمه فأريد ان اداعب حروفك بعض الشئ ..
هواء الأفكار وأهوائها قد تتبادل جزيئاتها بتبادل الأكسجين بين البشر ..
فقد تتفق تلك الأفكار أو تختلف ,,
وان اختلفت ,,
ظهرت ادوات حربٍ بين الطرفين وبدا هنالك النقع الذي سيبهم الملامح الجميله لدى الأخر ..
فيعمل كل منهم على إرغام الطرف الأخر على الركون إلى رأيه عنوة ..
فيحدث مايحدث من بعثرة جًمل الهجا والنقد الجارح بين
" الجهلاء " وغنائم ثقافيه مبعثره نتيجةً لحرب الآراء بين
" المثقفين والعقلاء " ..
فشتّان بين هذا وذاك ..
نوارة الأراء تكمن في ارتقاء الثقافة على اطلال المواضيع الجذابه والتي وبكل تأكيد تنشئ بين ثناياها اختلاف تلك الأراء بين كاتبٍ واخر , من غير عنفٍ في إلقاء ذلك الإرغام على بعضهم البعض ..
من عبرات تلك الجمل اتضحت ملامح حكمةٍ لطالما ملّت من رؤيتها العينان ..
وقد انجلت شمس أركانها لكم أيها العيان ..
فهي نبراس هذا البيان ..
" الإختلاف لا يفسد بالود قضية "
لكم من ينابيع الحروف أرقى الأهتاف وأجمل أهازيج الطيوف ..