إنشاء مراكز رياضية في الأحياء
ابراهيم بن راشد الكشر
الشباب هم عماد الوطن وسواعده الفتية في البناء والتقدم والازدهار ، ولذلك من المؤسف ان لاتجد مراكز رياضية في الأحياء رغم أهمية ذلك وضرورته للشباب. فالشباب لديهم طاقة يجب استثمارها في المفيد للشباب أنفسهم والوطن ولذلك سوف اذكر عدة عوامل إيجابية في هذا الشأن:
1-استغلال وقت الفراغ عند الشباب في الذي يعود عليه وعلى وطنه بالخير.
2- اكتشاف المواهب وصقلها وتنميتها.
3- ان يتعود الشباب على الجدية والدقة والارتباط 4- يساعد ذلك في البعد عن المخدرات والمضاربات التي تصل الى القتل.
5- وقاية الشباب من الوقوع في الجريمة والتطرف.
6- التعود على التعاون والألفة وتبادل الثقافات.
7- تدريب الشباب على مختلف انواع الألعاب الرياضية واختيار المتميزين منهم لتمثيل المملكة في المحافل العربية والعالمية.
8- إقامة محاضرات لتوعية الشباب عن مخاطر المخدرات والتطرف ، وغرس حب الوطن في عقولهم.
فالوقت ثمين وهو محسوب من عمر الانسان فلماذا لايتم استثماره ؟ونحن لدينا العقول والمال ونستفيد من تجارب الدول المتقدمة في استثمار الطاقة عند الشباب كي تكون في الانتاج والجد والولاء للوطن وليس خلاف ذلك فالأنشطة الرياضية ليست في كرة القدم فقط ولكنها متعددة فالكل يمارس لعبته المفضلة مع التشجيع والتحفيز من قبل المدربين . هذا وبالله التوفيق.
1-استغلال وقت الفراغ عند الشباب في الذي يعود عليه وعلى وطنه بالخير.
2- اكتشاف المواهب وصقلها وتنميتها.
3- ان يتعود الشباب على الجدية والدقة والارتباط 4- يساعد ذلك في البعد عن المخدرات والمضاربات التي تصل الى القتل.
5- وقاية الشباب من الوقوع في الجريمة والتطرف.
6- التعود على التعاون والألفة وتبادل الثقافات.
7- تدريب الشباب على مختلف انواع الألعاب الرياضية واختيار المتميزين منهم لتمثيل المملكة في المحافل العربية والعالمية.
8- إقامة محاضرات لتوعية الشباب عن مخاطر المخدرات والتطرف ، وغرس حب الوطن في عقولهم.
فالوقت ثمين وهو محسوب من عمر الانسان فلماذا لايتم استثماره ؟ونحن لدينا العقول والمال ونستفيد من تجارب الدول المتقدمة في استثمار الطاقة عند الشباب كي تكون في الانتاج والجد والولاء للوطن وليس خلاف ذلك فالأنشطة الرياضية ليست في كرة القدم فقط ولكنها متعددة فالكل يمارس لعبته المفضلة مع التشجيع والتحفيز من قبل المدربين . هذا وبالله التوفيق.