لقد ساهمت لغتنا العربية في تقوية الأمة العربية والاسلامية ، التي زادت العلاقات الثقافية على أعلى المستويات.
لونظرنا لحال اللغة العربية في وقتنا الحاضر فالواقع الملموس أن حال اللغة بين أبنائنا في المدارس اصبح هاجساً ؛ على كل طالب وطالبه يطمح مستقبلا بتخصص لغة عربية أن يتعمق في فهم اللغة العربية والاطلاع عليها، والحرص على مصادرها، لتذوق أساليبها!!
هناك نماذج رائعة نلمسها في مدارسنا ، على كل معلم ومعلمة لغة عربية وضع رسالة واضحة بصقل قدارت الطلاب والطالبات اللغوية والحرص أثناء الحصص على التحدث باللغة العربية وجعلها متعة لهم، لتحسين لغتهم عبر تقييم وقياس لغتهم في ظل البيئة المدرسية ، لتعزز أولا ثقتهم بأنفسهم وتنتج جيلاً قادراً على معرفة لغته العربية ، ويستشعر أهميتها !
مما يجعله يمتلك مقومات وأدوات الذوق والجماليات التعايش مع لغتنا الجميلة ..
إن ضعف اللغة العربية بالمؤسسات التعليمية له تأثير على العملية التعليمة والاجتماعية والثقافية ، لذلك لنسعى جميعاً على حماية الهوية اللغوية ، إقامة معارض للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية ، تحت شعار العربية والعلوم ..دليل الوعي المرتفع والإتجاهات الإيجابية والدوافع النشطة ، بمشاركة جميع المؤسسات التعليمية ترفع المهارات المتنوعة وقدرة الجميع على الاطلاع والمشاركة في التطوير والإرتقاء بكل مايسهم في خدمة التعليم والمجتمع.
لونظرنا لحال اللغة العربية في وقتنا الحاضر فالواقع الملموس أن حال اللغة بين أبنائنا في المدارس اصبح هاجساً ؛ على كل طالب وطالبه يطمح مستقبلا بتخصص لغة عربية أن يتعمق في فهم اللغة العربية والاطلاع عليها، والحرص على مصادرها، لتذوق أساليبها!!
هناك نماذج رائعة نلمسها في مدارسنا ، على كل معلم ومعلمة لغة عربية وضع رسالة واضحة بصقل قدارت الطلاب والطالبات اللغوية والحرص أثناء الحصص على التحدث باللغة العربية وجعلها متعة لهم، لتحسين لغتهم عبر تقييم وقياس لغتهم في ظل البيئة المدرسية ، لتعزز أولا ثقتهم بأنفسهم وتنتج جيلاً قادراً على معرفة لغته العربية ، ويستشعر أهميتها !
مما يجعله يمتلك مقومات وأدوات الذوق والجماليات التعايش مع لغتنا الجميلة ..
إن ضعف اللغة العربية بالمؤسسات التعليمية له تأثير على العملية التعليمة والاجتماعية والثقافية ، لذلك لنسعى جميعاً على حماية الهوية اللغوية ، إقامة معارض للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية ، تحت شعار العربية والعلوم ..دليل الوعي المرتفع والإتجاهات الإيجابية والدوافع النشطة ، بمشاركة جميع المؤسسات التعليمية ترفع المهارات المتنوعة وقدرة الجميع على الاطلاع والمشاركة في التطوير والإرتقاء بكل مايسهم في خدمة التعليم والمجتمع.