(1)
مدينة تبوك تنفض عن نفسها غُبار السنين، وتخلع أثواب البداوة والقِدم، وتخطو بخطى واثقة صوب التجديد والتطوير، وهذا ملموس من خلال عمليات إعادة هيكلة الأرصفة، وسفلتة الأحياء الجنوبية والشمالية على نحو من الأداء السريع والمرّضي لدى المواطنين.
(2)
لطالما المطر يكشف المستور، وينتقم للمواطن من المسؤول، ولكن المطر في تبوك أشاد على سرعة تصريف مياه الأمطار وامتداح أميرها "فهد بن سلطان" لجهوده المبذولة ونظرته الرشيدة من أجل توفير رغد العيش والحياة الآمنة للمواطنين.
(3)
إنَّ من الأعمال الحيوية التي أنشأتها إدارة الشؤون البلدية مؤخرَّا في بعض الأحياء السكنية هي الحدائق والمنتزهات، والملاعب وممرات المشاة التي أعطت رونقا للمدينة، وراحة ونقاهة لِروادها، إذ تعتبر هذه الأعمال من المتنفسات الترفيهية والحضارية التي تعتني بازدهار المدينة وبمخرجاتها.
(4)
من الجهود التي تُثلج الصدور أيضَّا هو مشروع النقل المدرسي الذي يُمثل واجهة حضارية على مستوى المنطقة، فلقد استطاع تخفيف العبء على أولياء الأمور من حيث التكلفة والجهد، كما أسهم في تقليل الضوضاء والاختناقات المرورية والحوادث.
(5)
مستشفى الملك فهد مسّته ريح التطوير في ظل دعم لا محدود من وزارة الصحة، ممثلةً في الإدارة العامة للشـؤون الصحية، ومديره العام "سليمان علي أبوذراع" ، حيث لِوحظت أمارات ذلك في التفاعل النشِط سواء أكن ذلك على صعِيد الانضباط في المواعيد أو حتى على مستوى انتقاء الكوادر الطبية والإدارية.
(6)
لا شك، أنَّ المقيم في مدينة تبوك سعوديَّا كان أو أجنبيَا يلحظ طفرة نوعية شكلاً ومضمونَّا في حركة المرور؛ فقد تمكنت الرؤية المستنيرة في فك أغلب التكتلات المرورية، لاسيما عند الإشارات الضوئية والدوائر الحكومية.. وتعد من البوادر المشرقة التي تكللت بالنجاح بفضل الله ثم بفضل " محمد العتيق" مدير مرور منطقة تبوك وكادره الأمني.
للتواصل مع الكاتب: qwer2020@hotmai.com
مدينة تبوك تنفض عن نفسها غُبار السنين، وتخلع أثواب البداوة والقِدم، وتخطو بخطى واثقة صوب التجديد والتطوير، وهذا ملموس من خلال عمليات إعادة هيكلة الأرصفة، وسفلتة الأحياء الجنوبية والشمالية على نحو من الأداء السريع والمرّضي لدى المواطنين.
(2)
لطالما المطر يكشف المستور، وينتقم للمواطن من المسؤول، ولكن المطر في تبوك أشاد على سرعة تصريف مياه الأمطار وامتداح أميرها "فهد بن سلطان" لجهوده المبذولة ونظرته الرشيدة من أجل توفير رغد العيش والحياة الآمنة للمواطنين.
(3)
إنَّ من الأعمال الحيوية التي أنشأتها إدارة الشؤون البلدية مؤخرَّا في بعض الأحياء السكنية هي الحدائق والمنتزهات، والملاعب وممرات المشاة التي أعطت رونقا للمدينة، وراحة ونقاهة لِروادها، إذ تعتبر هذه الأعمال من المتنفسات الترفيهية والحضارية التي تعتني بازدهار المدينة وبمخرجاتها.
(4)
من الجهود التي تُثلج الصدور أيضَّا هو مشروع النقل المدرسي الذي يُمثل واجهة حضارية على مستوى المنطقة، فلقد استطاع تخفيف العبء على أولياء الأمور من حيث التكلفة والجهد، كما أسهم في تقليل الضوضاء والاختناقات المرورية والحوادث.
(5)
مستشفى الملك فهد مسّته ريح التطوير في ظل دعم لا محدود من وزارة الصحة، ممثلةً في الإدارة العامة للشـؤون الصحية، ومديره العام "سليمان علي أبوذراع" ، حيث لِوحظت أمارات ذلك في التفاعل النشِط سواء أكن ذلك على صعِيد الانضباط في المواعيد أو حتى على مستوى انتقاء الكوادر الطبية والإدارية.
(6)
لا شك، أنَّ المقيم في مدينة تبوك سعوديَّا كان أو أجنبيَا يلحظ طفرة نوعية شكلاً ومضمونَّا في حركة المرور؛ فقد تمكنت الرؤية المستنيرة في فك أغلب التكتلات المرورية، لاسيما عند الإشارات الضوئية والدوائر الحكومية.. وتعد من البوادر المشرقة التي تكللت بالنجاح بفضل الله ثم بفضل " محمد العتيق" مدير مرور منطقة تبوك وكادره الأمني.
للتواصل مع الكاتب: qwer2020@hotmai.com