لاشك أننا في الجزيرةالعربية نحظى بموروث ديني وتاريخي عظيم.
على اعتبار من يقول جدلا(من لاأساس له لا رأس له )
ولايمكن أن ديننا الاسلامي العظيم يدخل في مثل هذه المفارقات.فهو آخرالأديان وأعظمهاوأشملها.نتحدث عن التاريخ في الماضي-والذي حمل مجدا تليدا- برسالة محمد عليه الصلاة والسلام وصحبه الكرام وخلافائه الراشدين وتابعيهم الذين نعتبرهم السلف الصالح.وعندما نذكر هذه المرحله الأساسيه الدينية لا نود الدخول في تأويلات كماهو في المذاهب الأخرى. فالمسلمون يجمعون على أن هذه الحقبة التاريخية هي الأفضل وحديث الرسول عليه الصلاة والسلام
واضح اذ يقول ( خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم اللذين يلونهم) .
وعندما يذهب كثير من السعوديين الى بعض الدول في آسيا وأفريقيا، فإن المسلمين فيها يقدمون السعوديين للإمامة في الصلاة، بل أن البعض قد يتبارك بوجود السعوديين بينهم على أعتبار أن السعوديين قادمون من الجزيرة العربية مهبط الوحي وبلاد الرسالة النبوية العظيمة
في هذا العصر الذي تنوعت فيه المعلومات وتعددت المصادر واختلفت الاراء،ياترى كيف هو حال هذا الجيل في التعامل مع هذه المعلومات وربطها بالموروث التاريخي،في سياق تاريخي واضح ومحدد المعالم .
فإن ابناء اليوم قد يعانون خللا وتشتتا في معرفة المواطنة، وتيها في علاقاتهم بما يدور حولهم،ومايحيط بهم من تضارب في المعلومات ، واختلاف الرؤى. أيضا من ينظر من الشباب ومنهم المدركون حقاً لواقعهم اليوم، فنحن في بلد عظيم ونحن كذلك أمة عظيمة، والموارد وفيرة ومتنوعة.ولكن تقدمنا في الرقي والحضارة لايتناسب مع مانملكه من مقدرات .
فيرى بعض الشباب من واقعهم من يثير العنصرية القبلية الممقوتة،والشعارات الطائفيه والفرقة،ويسمع بقصص الفساد وهدر المال العام.
ثم يقارن من خلال معلوماتة المختزلة بين مايجب أن يكون وماهو كائن .
وهذه العوامل يجب القضاء عليها حتى نحقق الوطنية المتكاملة، فألأمم لاتتقدم الا بالعلم، والبعد عن الجهل، والدول لاتحقق امجادهاإلا بالعدل..
نحتاج العودة الحقيقية والواقعية وتطبيق الدين الحنيف"إن اكرمكم عند الله اتقاكم" نتعلم العلم ونعمل به ندرس التجارب الناجحة ونطبقها لتحقيق المصلحة العامة، وليس لتحقيق المصالح الشخصية،نكون جميعا دروعا لهذا الدين ولهذا الوطن الغالي.
وساسة الغرب يريدون أن يكيفوا لنا الإسلام على أهوائهم وبمايخدم مصالحهم، حتى تضيع الهوية الدينية للإسلام الحنيف.
فالحروب التي نشاهدها اليوم ليست لتحقيق مصالح بحد ذاتها، أو للسيطرة أو النفوذ ،بل هي في الأساس حرب عقائدية.
فموروثنا الديني والتاريخي المستمد من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم يدعونا الى الالتفاف الجماعة،ولم الشمل ،وعدم الخروج على الوالي .وتطبيق السنة قولا وعملا حتى نكون قدوة للأخرين. ويتحقق لنا النصر على الاعداء بإذن الله تعالى "إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم"
على اعتبار من يقول جدلا(من لاأساس له لا رأس له )
ولايمكن أن ديننا الاسلامي العظيم يدخل في مثل هذه المفارقات.فهو آخرالأديان وأعظمهاوأشملها.نتحدث عن التاريخ في الماضي-والذي حمل مجدا تليدا- برسالة محمد عليه الصلاة والسلام وصحبه الكرام وخلافائه الراشدين وتابعيهم الذين نعتبرهم السلف الصالح.وعندما نذكر هذه المرحله الأساسيه الدينية لا نود الدخول في تأويلات كماهو في المذاهب الأخرى. فالمسلمون يجمعون على أن هذه الحقبة التاريخية هي الأفضل وحديث الرسول عليه الصلاة والسلام
واضح اذ يقول ( خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم اللذين يلونهم) .
وعندما يذهب كثير من السعوديين الى بعض الدول في آسيا وأفريقيا، فإن المسلمين فيها يقدمون السعوديين للإمامة في الصلاة، بل أن البعض قد يتبارك بوجود السعوديين بينهم على أعتبار أن السعوديين قادمون من الجزيرة العربية مهبط الوحي وبلاد الرسالة النبوية العظيمة
في هذا العصر الذي تنوعت فيه المعلومات وتعددت المصادر واختلفت الاراء،ياترى كيف هو حال هذا الجيل في التعامل مع هذه المعلومات وربطها بالموروث التاريخي،في سياق تاريخي واضح ومحدد المعالم .
فإن ابناء اليوم قد يعانون خللا وتشتتا في معرفة المواطنة، وتيها في علاقاتهم بما يدور حولهم،ومايحيط بهم من تضارب في المعلومات ، واختلاف الرؤى. أيضا من ينظر من الشباب ومنهم المدركون حقاً لواقعهم اليوم، فنحن في بلد عظيم ونحن كذلك أمة عظيمة، والموارد وفيرة ومتنوعة.ولكن تقدمنا في الرقي والحضارة لايتناسب مع مانملكه من مقدرات .
فيرى بعض الشباب من واقعهم من يثير العنصرية القبلية الممقوتة،والشعارات الطائفيه والفرقة،ويسمع بقصص الفساد وهدر المال العام.
ثم يقارن من خلال معلوماتة المختزلة بين مايجب أن يكون وماهو كائن .
وهذه العوامل يجب القضاء عليها حتى نحقق الوطنية المتكاملة، فألأمم لاتتقدم الا بالعلم، والبعد عن الجهل، والدول لاتحقق امجادهاإلا بالعدل..
نحتاج العودة الحقيقية والواقعية وتطبيق الدين الحنيف"إن اكرمكم عند الله اتقاكم" نتعلم العلم ونعمل به ندرس التجارب الناجحة ونطبقها لتحقيق المصلحة العامة، وليس لتحقيق المصالح الشخصية،نكون جميعا دروعا لهذا الدين ولهذا الوطن الغالي.
وساسة الغرب يريدون أن يكيفوا لنا الإسلام على أهوائهم وبمايخدم مصالحهم، حتى تضيع الهوية الدينية للإسلام الحنيف.
فالحروب التي نشاهدها اليوم ليست لتحقيق مصالح بحد ذاتها، أو للسيطرة أو النفوذ ،بل هي في الأساس حرب عقائدية.
فموروثنا الديني والتاريخي المستمد من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم يدعونا الى الالتفاف الجماعة،ولم الشمل ،وعدم الخروج على الوالي .وتطبيق السنة قولا وعملا حتى نكون قدوة للأخرين. ويتحقق لنا النصر على الاعداء بإذن الله تعالى "إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم"