مرت تبوك هذه الأيام بحادثه دخيله عليها وهي تزوير الصك الشهير الذي أحدث ضجةً إعلاميه ، وقام الأمير فهد بن سلطان بكل حزم وقوه ووقف فوراً على تداعيات هذاالخبر ووقف تأثيراته على المنطقه وشكل لجنه من خمس دوائر حكوميه توصلت للحقيقه في يومين لأصحاب الصك المتواجدين في منطقةٍ أُخرى ومحاسبتهم على ماقاموا به من تزوير وتشويه لمنطقة تبوك ولم تتأثر عقارات تبوك ولله الحمد بصدى هذا الصك المزور.
تعتبر منطقه تبوك من أكثر المناطق الجاذبه للإستثمار وشهدت خلال العشر سنوات الأخيره نهضه تنمويه شامله وتطور غير مسبوق ، وتجاوز عدد سكانها المليون نسمه ، لم تَعد تبوك مدينه عسكريه فحسب ، بل أصبحت تبوك اليوم من أجمل وأكبر مناطق المملكه ، وكل مانشاهده اليوم من نهضه ورقي وتطور تم بفضل الله ثم بفضل أمير الإنجازات والتطور الأمير فهد بن سلطان.
الأمير فهد بن سلطان رجلُ دولةٍ عادل وحازم ومنصف وقوي وقائدٌ فذ لا نظير له ، وحازمٌ مخلص جعل مصلحة الوطن والمواطن فوق كل إعتبار ، وصاحبُ خيرٍ وأيادٍ بيضاء وقلبٌ مليئ بالإنسانيه وحب الخير ، ويرأس ويهتم بالعديد من الجمعيات الخيريه وقبل أيام أسس لسبع جمعيات خيريه متخصصه إضافه إلى ال 21جمعيه خيريه يرأس مجلس تنسيق إداراتها، التي أثرت من قبل العمل الخيري بالمنطقه ، ويتفقد بنفسه الحجاج والمعتمرين القادمين من المنافذ البريه الدوليه ويقف على حاجاتهم ويقدم لهم كل الخدمات والتسهيلات والخيرات التي منّ الله بها على هذه البلاد العزيزه.
أمير الإنسانيه تجده دائماً في الصف الأول يصلي ويدعو ويستغفر لشهداء الواجب ويقدم العزاء لذويهم ويقف معهم في كربتهم وتجده أشدُ فقداً وأكثر ألماً منهم في مصابهم ، يهتم كثيراً بذوي شهداء الواجب وتجده قريباً كأيٍ أحدهم في تلقي العزاء والمواساه.
فلا تكاد تُذكر تبوك إلا ويذكر فهد الإنجازات والتطور والإدارة تجده في مكتبه في كل وقت وفي قصره العامر كل إثنين من كل أسبوع يجتمع فيه بالعلماء والمسؤولين ورجالات المجتمع والمواطنين في جوٍ مليئ بالمحبة والود.
لقد إحترت كثيراً في الكتابة عن سموه لأنني لا أعرف من أين أبدأ وكيف سأنتهي فهل أكتب عن فهد القائد أو عن فهد الإنسان أوعن فهد النهضةِ والتطور ومن نعم الله عزّ وجلّ على هذه المنطقه تولي الأمير فهد بن سلطان إدارة شؤونها فجعلها الأجمل والأكثر تطوراً ونهضه ، حفظ الله حكامنا وجزاهم عنّا خير الجزاء فاللهمّ أنصرهم وأكرمهم وأعزّهم فعزهم عزٌّ لنا وحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء.
بقلم.أ.يوسف المخلفي
j.abe.r@hotmail.com
تعتبر منطقه تبوك من أكثر المناطق الجاذبه للإستثمار وشهدت خلال العشر سنوات الأخيره نهضه تنمويه شامله وتطور غير مسبوق ، وتجاوز عدد سكانها المليون نسمه ، لم تَعد تبوك مدينه عسكريه فحسب ، بل أصبحت تبوك اليوم من أجمل وأكبر مناطق المملكه ، وكل مانشاهده اليوم من نهضه ورقي وتطور تم بفضل الله ثم بفضل أمير الإنجازات والتطور الأمير فهد بن سلطان.
الأمير فهد بن سلطان رجلُ دولةٍ عادل وحازم ومنصف وقوي وقائدٌ فذ لا نظير له ، وحازمٌ مخلص جعل مصلحة الوطن والمواطن فوق كل إعتبار ، وصاحبُ خيرٍ وأيادٍ بيضاء وقلبٌ مليئ بالإنسانيه وحب الخير ، ويرأس ويهتم بالعديد من الجمعيات الخيريه وقبل أيام أسس لسبع جمعيات خيريه متخصصه إضافه إلى ال 21جمعيه خيريه يرأس مجلس تنسيق إداراتها، التي أثرت من قبل العمل الخيري بالمنطقه ، ويتفقد بنفسه الحجاج والمعتمرين القادمين من المنافذ البريه الدوليه ويقف على حاجاتهم ويقدم لهم كل الخدمات والتسهيلات والخيرات التي منّ الله بها على هذه البلاد العزيزه.
أمير الإنسانيه تجده دائماً في الصف الأول يصلي ويدعو ويستغفر لشهداء الواجب ويقدم العزاء لذويهم ويقف معهم في كربتهم وتجده أشدُ فقداً وأكثر ألماً منهم في مصابهم ، يهتم كثيراً بذوي شهداء الواجب وتجده قريباً كأيٍ أحدهم في تلقي العزاء والمواساه.
فلا تكاد تُذكر تبوك إلا ويذكر فهد الإنجازات والتطور والإدارة تجده في مكتبه في كل وقت وفي قصره العامر كل إثنين من كل أسبوع يجتمع فيه بالعلماء والمسؤولين ورجالات المجتمع والمواطنين في جوٍ مليئ بالمحبة والود.
لقد إحترت كثيراً في الكتابة عن سموه لأنني لا أعرف من أين أبدأ وكيف سأنتهي فهل أكتب عن فهد القائد أو عن فهد الإنسان أوعن فهد النهضةِ والتطور ومن نعم الله عزّ وجلّ على هذه المنطقه تولي الأمير فهد بن سلطان إدارة شؤونها فجعلها الأجمل والأكثر تطوراً ونهضه ، حفظ الله حكامنا وجزاهم عنّا خير الجزاء فاللهمّ أنصرهم وأكرمهم وأعزّهم فعزهم عزٌّ لنا وحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء.
بقلم.أ.يوسف المخلفي
j.abe.r@hotmail.com