من حق الرجل أن يتزوج ويعدد إن كان له القدرة على متطلبات الحياه ومراعاة الأحوال وتنظيم الأسره ولم يقصر في واجباته فالزواج من الثانية والثالثة والرابعه ضبط للمجتمع ولايتم ذلك ألا من خلال التثقيف وتوضيح منافعه لمن جهلت به من النساء.
قال الله تعالى :فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة.
وقول رسولنا صلى الله علية وسلم ،تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة ،فالعدل هو المحور الأساسي للزواج وهو الرابط والوسيط بين الإفراط والتفريط ولكن خرابيط بعض النساء يطلبن "المساواة" وليس العدل وغالبا تجد مشاكل الضرات تكمن في هذه العبارة التي غفل عنها المعددون الطيبون فهذه الإرباكات والمؤامرات من بعض صويحبات يوسف تحد من درجة الإقبال وتشجيع التعدد الذي سوف يساهم بالقضاء على العنوسة والتحرش والابتزاز فمثلا.
زوجة لها أبناء وبنات وبيتها مدهل للنشميات من صديقات ومعارف ،مصروفها خمس ألاف ﷼ ،والزوجة الثانيه الصغيره ليس لها سوى طفل واحد فقط نظيف ومرتب ويسر الناظرين.
تريد نفس المبلغ ،من مبدأ العدل وكذالك تحب زوجها وتخاف الله فِيَھ لايبعث يوم القيامه وأحد شقية مائلا. ان لم يعطيها خمس ألاف ﷼ مثل الزوجة الاولى ؛ هل هذا عدل يا أم الطفل المدلل أم مطالبة بالمساواه.
زوجة تعاني السكر وفقر الدم وضغط يطبخ ذبيحة ونصيحة طبيب مختص ومخلص بالابتعاد عن تناول الحلويات بأنواعها ومع ذلك تريد ،جاتوه ،وشوكولاته،ومجموعة بسكته كالزوجة الثانية رشيقة القوام التي تنعم بموفور الصحة والعافية ،هل هذا عدل أم إسراف وبداية الهاوية للفقر المدقع .
زوجة قاب قوسين أو أدنا من التقاعد اليأسي تريد متطلبات تحاكي العصر والموضة وكل ماهو دارج فوق الأرفف وتحت الدروج ،ولسؤ عوامل التغذية فالطلب لايناسب العرض فتطلب منك صناعة المستحيل لأجل تحقيق هدفها مهما كلف الأمر من هدر للمال وجهد ومضيعة للوقت وكل ذلك من اجل المساواة وليس العدل وإن لم يتحقق الطلب فأنت زوج غير "عادل" فزوجة لا تحقق أمالها لاتستحق ان تكون من طموحاتها.
مِِـتــى نعيش العدل الحقيقي مع زوجاتنا وليس المساواة .ونذلل الصعوبات التى قد تواجه المعددين .حتى ندرك مفهوم ومعنى "عدلت فأمنت فنم" ياعمر.
"ابو عارف الفاضلي"
قال الله تعالى :فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة.
وقول رسولنا صلى الله علية وسلم ،تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة ،فالعدل هو المحور الأساسي للزواج وهو الرابط والوسيط بين الإفراط والتفريط ولكن خرابيط بعض النساء يطلبن "المساواة" وليس العدل وغالبا تجد مشاكل الضرات تكمن في هذه العبارة التي غفل عنها المعددون الطيبون فهذه الإرباكات والمؤامرات من بعض صويحبات يوسف تحد من درجة الإقبال وتشجيع التعدد الذي سوف يساهم بالقضاء على العنوسة والتحرش والابتزاز فمثلا.
زوجة لها أبناء وبنات وبيتها مدهل للنشميات من صديقات ومعارف ،مصروفها خمس ألاف ﷼ ،والزوجة الثانيه الصغيره ليس لها سوى طفل واحد فقط نظيف ومرتب ويسر الناظرين.
تريد نفس المبلغ ،من مبدأ العدل وكذالك تحب زوجها وتخاف الله فِيَھ لايبعث يوم القيامه وأحد شقية مائلا. ان لم يعطيها خمس ألاف ﷼ مثل الزوجة الاولى ؛ هل هذا عدل يا أم الطفل المدلل أم مطالبة بالمساواه.
زوجة تعاني السكر وفقر الدم وضغط يطبخ ذبيحة ونصيحة طبيب مختص ومخلص بالابتعاد عن تناول الحلويات بأنواعها ومع ذلك تريد ،جاتوه ،وشوكولاته،ومجموعة بسكته كالزوجة الثانية رشيقة القوام التي تنعم بموفور الصحة والعافية ،هل هذا عدل أم إسراف وبداية الهاوية للفقر المدقع .
زوجة قاب قوسين أو أدنا من التقاعد اليأسي تريد متطلبات تحاكي العصر والموضة وكل ماهو دارج فوق الأرفف وتحت الدروج ،ولسؤ عوامل التغذية فالطلب لايناسب العرض فتطلب منك صناعة المستحيل لأجل تحقيق هدفها مهما كلف الأمر من هدر للمال وجهد ومضيعة للوقت وكل ذلك من اجل المساواة وليس العدل وإن لم يتحقق الطلب فأنت زوج غير "عادل" فزوجة لا تحقق أمالها لاتستحق ان تكون من طموحاتها.
مِِـتــى نعيش العدل الحقيقي مع زوجاتنا وليس المساواة .ونذلل الصعوبات التى قد تواجه المعددين .حتى ندرك مفهوم ومعنى "عدلت فأمنت فنم" ياعمر.
"ابو عارف الفاضلي"