(1)
شهدت مدينة تبوك تطورا هائلا، وتنظيما خارقا،
مما أدى لتراجعها إلى الوراء! وخير برهان؛
معظم شوارعها باتت تحت الترميم!
.. ومقرونة بلافتة عريضة خُط عليها:
(نعمل من أجلكم ونأسف ﻷزعاجكم )
(2)
تعتبر مدينة تبوك الأوفر حاويات للنظافة!
ومع هذا تندهش حينما تُشاهد النفايات
- أكرمكم الله - مرمية بالقرب منها!
وليست بداخلها! إنها《اختلاف ثقافات لا أكثر! 》
(3)
يُقال والعهدة على الراوي : أنَّ كل من حقق الحلم،
واستلم [القرض العقاري]، ثم شرع بالبناء،
صُرف له (مطبتان ضخمتان) أمام منزله،
عبارة عن هدية رمزية مقدمة من البنك العقاري!
(4)
جسور تبوك الثلاثة، وأقصد:
"المتأرجحة/ والمتردية/ والنطيحة"
تعتبر هي الأسرع في التنفيذ!
والأجود من حيث التصميم!
إذ استمر عمارها نحو سبعة أعوام! (فقط)
(5)
أعتقد اعتقادا غير جازما، أن نظام ساهر حقق
أرباحه المالية في مدينة تبوك،
وأصبح لا يجني فوائد مثل السابق،
لذا حريا بالمسؤول!! أن يجلب نظاما أكثر ربحا من الأخير !
(6)
(جامعة تبوك) حظيت على سمعة سيئة في الآونة الأخيرة،
ومع هذا تجدها " تناضل، وتقاوم" أنَّ لا فساد داخل أسوارها !
غير أنها تحمل في طياتها مشاريع ضخمة
لها أكثر من خمسة أعوام لم ترى سوا لعنة الظلام!
شهدت مدينة تبوك تطورا هائلا، وتنظيما خارقا،
مما أدى لتراجعها إلى الوراء! وخير برهان؛
معظم شوارعها باتت تحت الترميم!
.. ومقرونة بلافتة عريضة خُط عليها:
(نعمل من أجلكم ونأسف ﻷزعاجكم )
(2)
تعتبر مدينة تبوك الأوفر حاويات للنظافة!
ومع هذا تندهش حينما تُشاهد النفايات
- أكرمكم الله - مرمية بالقرب منها!
وليست بداخلها! إنها《اختلاف ثقافات لا أكثر! 》
(3)
يُقال والعهدة على الراوي : أنَّ كل من حقق الحلم،
واستلم [القرض العقاري]، ثم شرع بالبناء،
صُرف له (مطبتان ضخمتان) أمام منزله،
عبارة عن هدية رمزية مقدمة من البنك العقاري!
(4)
جسور تبوك الثلاثة، وأقصد:
"المتأرجحة/ والمتردية/ والنطيحة"
تعتبر هي الأسرع في التنفيذ!
والأجود من حيث التصميم!
إذ استمر عمارها نحو سبعة أعوام! (فقط)
(5)
أعتقد اعتقادا غير جازما، أن نظام ساهر حقق
أرباحه المالية في مدينة تبوك،
وأصبح لا يجني فوائد مثل السابق،
لذا حريا بالمسؤول!! أن يجلب نظاما أكثر ربحا من الأخير !
(6)
(جامعة تبوك) حظيت على سمعة سيئة في الآونة الأخيرة،
ومع هذا تجدها " تناضل، وتقاوم" أنَّ لا فساد داخل أسوارها !
غير أنها تحمل في طياتها مشاريع ضخمة
لها أكثر من خمسة أعوام لم ترى سوا لعنة الظلام!