التحالف الجديد وخطره القادم !!
بدأت إيران في برنامجها النووي في عهد الشاه في خمسينيات القرن الماضي بمساعده من الحليف الأمريكي لتكون هي القوه المسيطره على المنطقه ولكن بعد دراسات إستراتيجيه من الغرب تبين لهم بأن الحليف المخلص الشاه أقل عدوانيةً على الخليج...
بلدان الخليج لديها ثرواة هائله من النفط والدخل يقدر بتريليونات الدولارات وهناك علاقات حميمه بينه وبين بعض الملوك والرؤساء العرب..فتوصل الغرب لخادم وعميل جديد يقبع في فرنسا ألا وهو روح الله الموسوي الخميني أو سيد روح الله موسوي خميني ذلك الرافضي المتشدد والفيلسوف المناظر ووجدوا ضالتهم فيه فقامت الثوره وهرب الشاه وسلمواالخميني السلطه وأثار الطائفيه وقاموا بدعمه حتى بسط سيطرته بالحديد والنار على بلاد الفرس...
وقام بزعزعة الأمن الأقليمي بغزوه للعراق والإستيلاء على المناطق الحدوديه الغنيه بالنفط وتصدير ثورته في المنطقه وجعله الغرب ك البعبع في المنطقه لبيع أسلحتهم وتوقيع معاهدات دفاعيه بمليارات الدولارات...
ومكروا مكراً كبارا.تحالفات وشعارات إيرانيه معاديه لأمريكا بوصفها الشيطان الأكبر وشعار الموت لأمريكا الموت لإسرائيل شعارات خارجيه وعداء ظاهرياً والحقيقه تحالف حميم وإتحاد وثقه بينهم لا نظير لها..
وقاموا بعمل أفلام ومسلسلات تدل على تحالفاتهم الحميمه وتم غزو العراق وأفغانستان وسلمت هذه البلدان العصيه لإيران ولخدامها وقاموا بتهجر السنه وقتلهم وإستباحت أعراضهم وأموالهم علانيةً وبمباركة مباشره وغير مباشره من الغرب ونرى كذلك المذابح في سوريا ولبنان واليمن...كل مايحدث في منطقتنا ليس وليد اليوم ولايحدث صدفه وإنما بإتفاقيات وخطط وإستراتيجيات تنفذ على مراحل وعقود منذ عام 1979 عند إستيلاء الخميني على الحكم...
وقام حليفها الروسي وقت الحصار بتطوير مفاعلاتها النوويه لزيادة إنتاجها من الطاقه وإستكشاف مناجم اليورانيوم..وأوضح تقرير للوكاله الدوليه بأن إيران أجرت دراسات تتعلق بتصميم الأسلحه النوويه..لكنها لم تنتجها ولن تنتجها لأن الغرب لا يريد إيران قويه نوويه لأنه لن يستطيع مستقبلاً السيطره عليها وإستخدامها بل يريدها دوله يحركها كيف يشاء ومتى يشاء...
من عام 1979 وإيران تعيث فساداً في البلاد العربيه والإسلاميه ولديها مشاريعها وأجندتها ومجنديها وما داعش إلا صناعه أنتجها هذاالتحالف لزعزعة أمن المنطقه وتهديها بإستراتيجيات وحروب جديده منظمات تكفيريه مدربه ومموله بأحدث الأسلحه والتقنيه لتكون وسيلة ضغط وإستنزاف لعشرات السنيين...تحالفات لتمزيق الأمه وإضعافها..
إيران رغم الحصار ورغم ضعفها وهشاشة مشروعها وتحالفاتها إستطاعت أن تحدث التغيير في المنطقه!!
تم التوقيع على المعاهده النوويه وسيرفع الحصار عنها وسيزدهر إقتصادها وستصبح أكثر قوه وأكثر نفوذاً وأكثر تأثيراً...
دُهش العالم وصدم بعاصفة الملك سلمان حفظه الله رغم أن أهدافها محدوده إلا أن تأثيرها وقوتها مدهشه وصداها أحدث إنبهاراً عربياً وإسلامياً وعالمياً..
جامعه إسلاميه بدل الجامعه العربيه هي المنقذه بعد الله لأمتنا تحالف حقيقي بين الدول الإسلاميه بقيادة السعوديه والخليج وباكستان ومصر وتركيا وباقي الدول الإسلاميه..
هذا ماتحتاجه أمتنا العربيه اليوم عاصفةُ حزم شامله توقظ الأمه وتُرفع بها الغُمه..الأيام القادمه ستكون حبلى بالمفاجآت والأحداث ووقوفنا مكتوفي الأيدي سيدمر الأمه ويزيد تمزيقها ويحصل مالا يحمد عقباه كإلحاق دول مستقره مجاوره بالحجيم العربي الذي يقود الأمه إلى المجهول والضياع...اللهمّ إحفظ البلاد والعباد وأكفنا شر الحاقدين وحسد الحاسدين!!
بقلم.يوسف المخلفي
بلدان الخليج لديها ثرواة هائله من النفط والدخل يقدر بتريليونات الدولارات وهناك علاقات حميمه بينه وبين بعض الملوك والرؤساء العرب..فتوصل الغرب لخادم وعميل جديد يقبع في فرنسا ألا وهو روح الله الموسوي الخميني أو سيد روح الله موسوي خميني ذلك الرافضي المتشدد والفيلسوف المناظر ووجدوا ضالتهم فيه فقامت الثوره وهرب الشاه وسلمواالخميني السلطه وأثار الطائفيه وقاموا بدعمه حتى بسط سيطرته بالحديد والنار على بلاد الفرس...
وقام بزعزعة الأمن الأقليمي بغزوه للعراق والإستيلاء على المناطق الحدوديه الغنيه بالنفط وتصدير ثورته في المنطقه وجعله الغرب ك البعبع في المنطقه لبيع أسلحتهم وتوقيع معاهدات دفاعيه بمليارات الدولارات...
ومكروا مكراً كبارا.تحالفات وشعارات إيرانيه معاديه لأمريكا بوصفها الشيطان الأكبر وشعار الموت لأمريكا الموت لإسرائيل شعارات خارجيه وعداء ظاهرياً والحقيقه تحالف حميم وإتحاد وثقه بينهم لا نظير لها..
وقاموا بعمل أفلام ومسلسلات تدل على تحالفاتهم الحميمه وتم غزو العراق وأفغانستان وسلمت هذه البلدان العصيه لإيران ولخدامها وقاموا بتهجر السنه وقتلهم وإستباحت أعراضهم وأموالهم علانيةً وبمباركة مباشره وغير مباشره من الغرب ونرى كذلك المذابح في سوريا ولبنان واليمن...كل مايحدث في منطقتنا ليس وليد اليوم ولايحدث صدفه وإنما بإتفاقيات وخطط وإستراتيجيات تنفذ على مراحل وعقود منذ عام 1979 عند إستيلاء الخميني على الحكم...
وقام حليفها الروسي وقت الحصار بتطوير مفاعلاتها النوويه لزيادة إنتاجها من الطاقه وإستكشاف مناجم اليورانيوم..وأوضح تقرير للوكاله الدوليه بأن إيران أجرت دراسات تتعلق بتصميم الأسلحه النوويه..لكنها لم تنتجها ولن تنتجها لأن الغرب لا يريد إيران قويه نوويه لأنه لن يستطيع مستقبلاً السيطره عليها وإستخدامها بل يريدها دوله يحركها كيف يشاء ومتى يشاء...
من عام 1979 وإيران تعيث فساداً في البلاد العربيه والإسلاميه ولديها مشاريعها وأجندتها ومجنديها وما داعش إلا صناعه أنتجها هذاالتحالف لزعزعة أمن المنطقه وتهديها بإستراتيجيات وحروب جديده منظمات تكفيريه مدربه ومموله بأحدث الأسلحه والتقنيه لتكون وسيلة ضغط وإستنزاف لعشرات السنيين...تحالفات لتمزيق الأمه وإضعافها..
إيران رغم الحصار ورغم ضعفها وهشاشة مشروعها وتحالفاتها إستطاعت أن تحدث التغيير في المنطقه!!
تم التوقيع على المعاهده النوويه وسيرفع الحصار عنها وسيزدهر إقتصادها وستصبح أكثر قوه وأكثر نفوذاً وأكثر تأثيراً...
دُهش العالم وصدم بعاصفة الملك سلمان حفظه الله رغم أن أهدافها محدوده إلا أن تأثيرها وقوتها مدهشه وصداها أحدث إنبهاراً عربياً وإسلامياً وعالمياً..
جامعه إسلاميه بدل الجامعه العربيه هي المنقذه بعد الله لأمتنا تحالف حقيقي بين الدول الإسلاميه بقيادة السعوديه والخليج وباكستان ومصر وتركيا وباقي الدول الإسلاميه..
هذا ماتحتاجه أمتنا العربيه اليوم عاصفةُ حزم شامله توقظ الأمه وتُرفع بها الغُمه..الأيام القادمه ستكون حبلى بالمفاجآت والأحداث ووقوفنا مكتوفي الأيدي سيدمر الأمه ويزيد تمزيقها ويحصل مالا يحمد عقباه كإلحاق دول مستقره مجاوره بالحجيم العربي الذي يقود الأمه إلى المجهول والضياع...اللهمّ إحفظ البلاد والعباد وأكفنا شر الحاقدين وحسد الحاسدين!!
بقلم.يوسف المخلفي