الحرية تسأل إنسان لما فعلت كذا يقول أنا حر
ترى حاكم يفرض قانون مخالف للشرع والعرف وتسأل لماذا يقر هذا القانون? فيقال هذا الحاكم هو حر
تجد شخص يلبس لباس أويحلق شعررأسه أوذقنية يخالف المجتمع الذي يعيش فيه فيقولوا هو حر
يتحدث عن مغامرته في العهر والسكر بدون حياء او خجل فيقولوا هو حر
ينفق اموالا باهضة في إشياء تافهة مثل شراء منديل أم كلثوم وحذاء الصحفي الذي ألقاها على بوش فيقولون هوحر
بل أدهى من ذلك من يطالبوا بحرية زواج المثليين ويجدوا من يقرها في الدولة الديمقراطية والتي بها تمثال الحرية
أندية للعراة ويقولون حرية
شواطئ للعراة وفي بلاد عربية ويقولون حرية
يقتلون شعوبهم. والسبب المطالبة بحرية العيش الكريم واداء شعائرهم الدينية كما ينبغي وكبح الفساد !؟ ومع ذلك لايجدون من دعاة الحرية ومنظماتها الاالخذلان
يقول قائل اين أنت من مقولة الفاروق رضي الله متى أستعبدتم الناس وقد ولدتهم أماهتهم احرارا? هذه المقولة تردد احيانا بدون تدبر لها فإنها مقيدة بشرع الله من الكتاب والسنة وسوف اضرب مثال واحد من أمثلة كثيرة وهو لوأن شخصا تخاصم مع آخر وقتله هل يقول أنا حر ويخلى سبيله؟ أم يودع السجن وينفذ شرع الله فيه القصاص اوالدية اوعفو الولي
ويتضح تقييد الحرية في مقولة ربعي بن عامر للفارسي رستم عندما قال له ماجاءبكم? فقال أبتعثنا الله لنخرج من شاء من عباده من عبادة العباد الى عبادة رب العباد ...الخ. أى أنه لاحرية أن يستبد الحاكم ويجعل الناس عبيدا له يتصرف فيهم كيف شاء
*مما ورد عن السلف أن إبراهيم بن أدهم مر في الليل قرب قصر وسمع فيه رقص وطرب يثير الإنتباه ويزعج الناس فقرع الباب وخرجت له جارية قال لها من صاحب هذا القصر؟قالت سيدي بشر .قال اعبدا هو أم حر؟ قالت لا حر. قال صدقتي لوكان عبدا لله ماعصاه وذهب في طريقه فلما دخلت سألها سيدها فأخبرته بمقولة الرجل بالطبع هي لاتعرفه قال والله أن هذا إبراهيم بن أدهم وخرج من القصر حافيا فكان من زهاد السلف وسمي بشر الحافي
*عندما قرأت خبر إجازة زواج المثليين في امريكا قلت هذه الحرية البغيظة التي تخالف الشرائع السماوية والأعراف والفطر السليمة .وقرأت وأنا أعد هذا المقال احتراق600 في تايون كانوا يحتفلون بقرار الزواج المثلي قلت هذا رأي من السلف في شرع الله أنه يحرق من عمل عمل قوم لوط . الله أكبر نفذ الله فيهم حكمه وهو الحكم العدل
وشاهدت رئيس دولة وهو يقول سوف نضع قانون للإعدام إنها الحرية المطلقة. فطالما قررالحاكم فالقانون نافذ
الحرية التي أزعجنا بها تعتقل أسطول الحرية وعلى الهواء وعالم الحرية يتفرج آسف يقر بني صهيون .
الحرية التي أزعجتنا أتاحة الإستهزاء بشرع الله وعلى المكشوف دون حياء أوخوف بل بدعم لوجستي غير مسبوق
الحرية التي أزعجونا بها جعلت الشرفاء وهم كثر في ذهول من هذا العالم الذي يضم أكثر من 200 دولة آسف دويلات تتحكم بهم خمس دول مابين الفيتو والقوة والأعمال الاستخباراتية الموقلة في النذالة والخسة وبيع المبادئ
الحرية الكاذبة كممت افواه الكتاب والمفكرين من القول او الكتابة عن العلمانية واللبرالية والديمقراطية التي يطالبون بها وهي تبيح السكر والعهر من زنا وزواج المثليين ونواديهم ومع ذلك يريدونها بدل شرع الله
عذرا. كرهنا الحرية الزائفة التي أذلت العرب المسلمين منذ قرن من الزمان ولازالت الأحوال في إنحطاط
اللهم أنني آمنت بك ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
وختاما اللهم احفظ لنا شرعنا القيوم ووطننا الحبيب
والله من وراء القصد
ترى حاكم يفرض قانون مخالف للشرع والعرف وتسأل لماذا يقر هذا القانون? فيقال هذا الحاكم هو حر
تجد شخص يلبس لباس أويحلق شعررأسه أوذقنية يخالف المجتمع الذي يعيش فيه فيقولوا هو حر
يتحدث عن مغامرته في العهر والسكر بدون حياء او خجل فيقولوا هو حر
ينفق اموالا باهضة في إشياء تافهة مثل شراء منديل أم كلثوم وحذاء الصحفي الذي ألقاها على بوش فيقولون هوحر
بل أدهى من ذلك من يطالبوا بحرية زواج المثليين ويجدوا من يقرها في الدولة الديمقراطية والتي بها تمثال الحرية
أندية للعراة ويقولون حرية
شواطئ للعراة وفي بلاد عربية ويقولون حرية
يقتلون شعوبهم. والسبب المطالبة بحرية العيش الكريم واداء شعائرهم الدينية كما ينبغي وكبح الفساد !؟ ومع ذلك لايجدون من دعاة الحرية ومنظماتها الاالخذلان
يقول قائل اين أنت من مقولة الفاروق رضي الله متى أستعبدتم الناس وقد ولدتهم أماهتهم احرارا? هذه المقولة تردد احيانا بدون تدبر لها فإنها مقيدة بشرع الله من الكتاب والسنة وسوف اضرب مثال واحد من أمثلة كثيرة وهو لوأن شخصا تخاصم مع آخر وقتله هل يقول أنا حر ويخلى سبيله؟ أم يودع السجن وينفذ شرع الله فيه القصاص اوالدية اوعفو الولي
ويتضح تقييد الحرية في مقولة ربعي بن عامر للفارسي رستم عندما قال له ماجاءبكم? فقال أبتعثنا الله لنخرج من شاء من عباده من عبادة العباد الى عبادة رب العباد ...الخ. أى أنه لاحرية أن يستبد الحاكم ويجعل الناس عبيدا له يتصرف فيهم كيف شاء
*مما ورد عن السلف أن إبراهيم بن أدهم مر في الليل قرب قصر وسمع فيه رقص وطرب يثير الإنتباه ويزعج الناس فقرع الباب وخرجت له جارية قال لها من صاحب هذا القصر؟قالت سيدي بشر .قال اعبدا هو أم حر؟ قالت لا حر. قال صدقتي لوكان عبدا لله ماعصاه وذهب في طريقه فلما دخلت سألها سيدها فأخبرته بمقولة الرجل بالطبع هي لاتعرفه قال والله أن هذا إبراهيم بن أدهم وخرج من القصر حافيا فكان من زهاد السلف وسمي بشر الحافي
*عندما قرأت خبر إجازة زواج المثليين في امريكا قلت هذه الحرية البغيظة التي تخالف الشرائع السماوية والأعراف والفطر السليمة .وقرأت وأنا أعد هذا المقال احتراق600 في تايون كانوا يحتفلون بقرار الزواج المثلي قلت هذا رأي من السلف في شرع الله أنه يحرق من عمل عمل قوم لوط . الله أكبر نفذ الله فيهم حكمه وهو الحكم العدل
وشاهدت رئيس دولة وهو يقول سوف نضع قانون للإعدام إنها الحرية المطلقة. فطالما قررالحاكم فالقانون نافذ
الحرية التي أزعجنا بها تعتقل أسطول الحرية وعلى الهواء وعالم الحرية يتفرج آسف يقر بني صهيون .
الحرية التي أزعجتنا أتاحة الإستهزاء بشرع الله وعلى المكشوف دون حياء أوخوف بل بدعم لوجستي غير مسبوق
الحرية التي أزعجونا بها جعلت الشرفاء وهم كثر في ذهول من هذا العالم الذي يضم أكثر من 200 دولة آسف دويلات تتحكم بهم خمس دول مابين الفيتو والقوة والأعمال الاستخباراتية الموقلة في النذالة والخسة وبيع المبادئ
الحرية الكاذبة كممت افواه الكتاب والمفكرين من القول او الكتابة عن العلمانية واللبرالية والديمقراطية التي يطالبون بها وهي تبيح السكر والعهر من زنا وزواج المثليين ونواديهم ومع ذلك يريدونها بدل شرع الله
عذرا. كرهنا الحرية الزائفة التي أذلت العرب المسلمين منذ قرن من الزمان ولازالت الأحوال في إنحطاط
اللهم أنني آمنت بك ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
وختاما اللهم احفظ لنا شرعنا القيوم ووطننا الحبيب
والله من وراء القصد