مكتبة جامعة تبوك
المكتبة هي الغذاء المتعدد الألوان وهو ضروري بتعدده لبناء العقول التي هي هدف الجامعة, وجامعة تبوك منارة في غربها, والمكتبة رياض الجامعة ولكننا نعتب على الجامعة بغياب المكتبة وعمر الجامعة وكليات الجامعة في تنامي يسر الوطن والمواطنين ما عدا المكتبة فإنها لم تتطور خلال ثماني سنوات, وكليات تبوك ترنو إليها وأعضاء هيئة التدريس يتمنونها ولا سيما الأخوة المتعاونين مع الجامعة من الدول الشقيقة والمواطنين الأصدقاء لأنهم ابتعدوا عن مكتباتهم في المكتبة العامة ضرورية لهم.
ومن وظائف المكتبة تشجيع التأليف والبحث العلمي بطباعة الكتب أو شراء كتب المؤلفين من أعضاء هيئة التدريس ومن أبناء المنطقة, وتدفع أولئك المختصين في التاريخ والآثار والجغرافيا والحراك البشري القديم ودراسة أحوال المجتمع والعمراني وإحصاء الآثار, فلو استعدت الجامعة بطباعة تلك المؤلفات أو شجعتهم بشراء مؤلفاتهم بعد طباعتها لكان في ذلك خير كثير.
إن مهمة الجامعات دائماً تزخر بالتزويد شراء وتبادلا وإهداء من الجامعات المماثلة.
إن المكتبة تعتبر من مكونات الجامعة فلها الأولوية في البناء والاهتمام ونحن نرفع النداء لمعالي مدير الجامعة رعاه الله بأن يوليها الاهتمام حتى تكون منارة ولو باستئجار مبني كبير في البلد حتى يتم البناء.
إن الجامعة افتتحت دراسات عليا وما أحوجها للكتب المتنوعة والمصادر المختلفة حتى تساعد برامج الماجستير والدكتوراه والدبلومات.
إنني رأيت لوحة المكتبة الخارجية فلم املك ذاتي حتى أوقفت سيارتي ونزلت ودخلت ولكن خاب أملى, فلم أجدها تطورت عن مكتبة إعداد المعلمين.
إنني أناشد كل مسئول في الجامعة أن يطلع على ما يماثل اختصاصه في الجامعات الأخرى وأسأل الله أن يوفق كل عامل مخلص للجامعة والوطن.
وأتمنى على كل من يحمل مسئولية العمل: أن يعد نفسه بالقراءة حول الموضوع وأن يطلع على الإدارات المماثلة, ويستفيد من تجاربهم, وأن يتواجد في مكتبه, ولا زلت أتذكر عميد كلية اللغة العربية بجامعة الإمام بالرياض الدكتور/معيض العوفي الذي يحضر إلي مكتبه الساعة السابعة ونصف وحتى الساعة الواحدة والنصف, وقد ازدهرت الكلية في عهده, وقد عاني من بعض الأمراض لطول جلوسه وهو متابع للأعمال الإدارية والفنية, والمناهج ولذلك حرصت الجامعة على إعادته وترشيحه في كليات أخري إن أمثاله أكثر مما يحصي وفي جامعتنا جامعة تبوك فيها رجال مخلصون ولكن نبتغي المزيد والخبرات.
وفق الله الجامعة ورجالها إلي كل عمل صالح يرفع بمستوي جامعة تبوك علميا ولكل فردً تخرج منها ولأبناء المنطقة عموماً.
المكتبة هي الغذاء المتعدد الألوان وهو ضروري بتعدده لبناء العقول التي هي هدف الجامعة, وجامعة تبوك منارة في غربها, والمكتبة رياض الجامعة ولكننا نعتب على الجامعة بغياب المكتبة وعمر الجامعة وكليات الجامعة في تنامي يسر الوطن والمواطنين ما عدا المكتبة فإنها لم تتطور خلال ثماني سنوات, وكليات تبوك ترنو إليها وأعضاء هيئة التدريس يتمنونها ولا سيما الأخوة المتعاونين مع الجامعة من الدول الشقيقة والمواطنين الأصدقاء لأنهم ابتعدوا عن مكتباتهم في المكتبة العامة ضرورية لهم.
ومن وظائف المكتبة تشجيع التأليف والبحث العلمي بطباعة الكتب أو شراء كتب المؤلفين من أعضاء هيئة التدريس ومن أبناء المنطقة, وتدفع أولئك المختصين في التاريخ والآثار والجغرافيا والحراك البشري القديم ودراسة أحوال المجتمع والعمراني وإحصاء الآثار, فلو استعدت الجامعة بطباعة تلك المؤلفات أو شجعتهم بشراء مؤلفاتهم بعد طباعتها لكان في ذلك خير كثير.
إن مهمة الجامعات دائماً تزخر بالتزويد شراء وتبادلا وإهداء من الجامعات المماثلة.
إن المكتبة تعتبر من مكونات الجامعة فلها الأولوية في البناء والاهتمام ونحن نرفع النداء لمعالي مدير الجامعة رعاه الله بأن يوليها الاهتمام حتى تكون منارة ولو باستئجار مبني كبير في البلد حتى يتم البناء.
إن الجامعة افتتحت دراسات عليا وما أحوجها للكتب المتنوعة والمصادر المختلفة حتى تساعد برامج الماجستير والدكتوراه والدبلومات.
إنني رأيت لوحة المكتبة الخارجية فلم املك ذاتي حتى أوقفت سيارتي ونزلت ودخلت ولكن خاب أملى, فلم أجدها تطورت عن مكتبة إعداد المعلمين.
إنني أناشد كل مسئول في الجامعة أن يطلع على ما يماثل اختصاصه في الجامعات الأخرى وأسأل الله أن يوفق كل عامل مخلص للجامعة والوطن.
وأتمنى على كل من يحمل مسئولية العمل: أن يعد نفسه بالقراءة حول الموضوع وأن يطلع على الإدارات المماثلة, ويستفيد من تجاربهم, وأن يتواجد في مكتبه, ولا زلت أتذكر عميد كلية اللغة العربية بجامعة الإمام بالرياض الدكتور/معيض العوفي الذي يحضر إلي مكتبه الساعة السابعة ونصف وحتى الساعة الواحدة والنصف, وقد ازدهرت الكلية في عهده, وقد عاني من بعض الأمراض لطول جلوسه وهو متابع للأعمال الإدارية والفنية, والمناهج ولذلك حرصت الجامعة على إعادته وترشيحه في كليات أخري إن أمثاله أكثر مما يحصي وفي جامعتنا جامعة تبوك فيها رجال مخلصون ولكن نبتغي المزيد والخبرات.
وفق الله الجامعة ورجالها إلي كل عمل صالح يرفع بمستوي جامعة تبوك علميا ولكل فردً تخرج منها ولأبناء المنطقة عموماً.