نحن نعيش في زمن الصغوط . في زمن تضيق فيه النفوس. وهنا يبدا الغرب بغزوهم الفكري لنا وﻷبنائنا... ومن تلك اﻻمور التي تغزو افكارنا اجهزة اﻻتصاﻻت (هواتف ذكية-أي باد...... الخ وغيرها من اﻷجهزة الذكية.. فلماذا ﻻنكون اذكى من هذا الدهاء ومن هذا الغزو ونستخدمها لكل ماهو مفيد وماهوا افضل فﻻبد من أي وسيلة تدخل الى بﻻدنا ومجتمعنا ﻻبد ان يكون لها سﻻح ذو حدين فلماذا ﻻنتجنب الحد السلبي ونقف متأملين الجانب اﻹيجابي ونأخذ به ونطور منه.
فمثﻻ.. هناك جهاز اﻻي باد له جانب سلبي بنشر او اﻹطﻻع وعلى الصور والفيديوهات وكل ماهو هدام. ولكن لو جعلناه متصفحا لكل ماهوا مفيد او يكون وسيلة تعليمية فهناك دراسات ودورات عن بعد وبهذا حققناالجانب اﻹيجابي..
والغزو الفكري بذلك يكون رد الله كيدهم في نحرهم وبذلك افادونا ولم يضرونا فنحن نعلم كل العلم ان الفئة المستهدفه من هؤﻻء الغرب هم ابنائنا الذين سينهضون بنا. فكيف له ان ينهض وقد غزاه ذلك الغرب بتلك اﻻمور التي يبذل جهده وفكره ليصله الينا ويهدم فينا كل ماهو جميل وكل ماهو مفيد.
ابنائنا فلذة اكبادنا هم الهدف لهؤﻻء ولكننا سنقف امامهم بكل جهد مستعينين بالله ان يكون معناضد هؤﻻء الغرب وضد غزوهم.
واﻵن ناتي الي اهم شئ في ابنائنا وهو منزلهم الثاني (المدرسة)ذلك المكان الذي يحتويهم بعد منازلهم انه التعليم اساسيات الحياه فكيف الحياة بدون تعليم؟ كيف؟ واﻻن وبعد ذلك الغزو الفكري الذي ادخل علينا تلك اﻻجهزة سلبياتها وايجابياتها.. ادخله علينا وهو يعلم ان لكل شئ سلبياته وايجابياته وانه سﻻح ذو حدين واننا مجتمع ﻻيﻻحظ وﻻ يدقق وﻻ يتنبأ.. وكل مايخطر على باله ان هذا شئ يخدمه وﻻينظر الى سلبياته.
فيكفي هذا ايها الغرب فنحن امة مسلمة امة محمد صلى الله عليه وسلم التي اول امة تعلمت وتثقفت وادركت واوعت على وجه اﻻرض.
اصبح ابنائنا بعد تلك اﻻجهزة عقلوهم مشتتة ومذبذبة.لماذا؟ وذلك لطريقة استخدامهم لتلك اﻻجهزة استخدام خاطئ. واﻷن سنوجه ابنائنا الى ماهو مفيد وصحيح.
هناك مايسمى الصف المقلوب وهذا استراتيجية تعليمية نشطة جديده. وتلك اﻻجهزة تساعدنا الى تحقيق هدفنا وهذا البرنامج يجمع بين نموجي (التعليم عن بعد) و (التعليم المعكوس) ويعتمد على تقنيات الفيديو وشبكة اﻻنتر نت وبما ان التعليم التقليدي محوره المعلم. يشرح الدرس ويكلف الطﻻب بواجبات منزلية قد يصعب عليهم حلها. مماادى الى تضجر اﻻبناء وتملكهم وعدم اقبالهم على التعليم.
ولكن استراتيجية الصف المقلوب ستقلب هذا الموقف السلبي الى موقف ايجابي فيصبح التلميذ نشط وتزرع في نفوسهم حب المشاركة ويتقربون اكثر من معلميهم. حيث ان المعلم يعد ملف مرئي يشرح المفاهيم الجديدة باستخدام التقنيات السمعيةوالبصرية وبرامج المحاكاة والتقييم التفاعلي في مقطع فيديو قصير يقوم بتنزيلة في النت ويكون في متناول الطلبة قبل الدرس يطلب من طﻻبة مشاهتة في منازلهم قبل الحضور الى الحصة كواجب منزلي بحيث يخصص وقت الحصة للمناقشات والمشاريع والتدريبات ويكون استيعاب الطالب افضل واقباله على التعليم اقوى ونفسيتة اعلى واعلى وبهذا حققنا مانهدف اليه من تطوير جيل يرتقي بمجتمع افضل .
فمثﻻ.. هناك جهاز اﻻي باد له جانب سلبي بنشر او اﻹطﻻع وعلى الصور والفيديوهات وكل ماهو هدام. ولكن لو جعلناه متصفحا لكل ماهوا مفيد او يكون وسيلة تعليمية فهناك دراسات ودورات عن بعد وبهذا حققناالجانب اﻹيجابي..
والغزو الفكري بذلك يكون رد الله كيدهم في نحرهم وبذلك افادونا ولم يضرونا فنحن نعلم كل العلم ان الفئة المستهدفه من هؤﻻء الغرب هم ابنائنا الذين سينهضون بنا. فكيف له ان ينهض وقد غزاه ذلك الغرب بتلك اﻻمور التي يبذل جهده وفكره ليصله الينا ويهدم فينا كل ماهو جميل وكل ماهو مفيد.
ابنائنا فلذة اكبادنا هم الهدف لهؤﻻء ولكننا سنقف امامهم بكل جهد مستعينين بالله ان يكون معناضد هؤﻻء الغرب وضد غزوهم.
واﻵن ناتي الي اهم شئ في ابنائنا وهو منزلهم الثاني (المدرسة)ذلك المكان الذي يحتويهم بعد منازلهم انه التعليم اساسيات الحياه فكيف الحياة بدون تعليم؟ كيف؟ واﻻن وبعد ذلك الغزو الفكري الذي ادخل علينا تلك اﻻجهزة سلبياتها وايجابياتها.. ادخله علينا وهو يعلم ان لكل شئ سلبياته وايجابياته وانه سﻻح ذو حدين واننا مجتمع ﻻيﻻحظ وﻻ يدقق وﻻ يتنبأ.. وكل مايخطر على باله ان هذا شئ يخدمه وﻻينظر الى سلبياته.
فيكفي هذا ايها الغرب فنحن امة مسلمة امة محمد صلى الله عليه وسلم التي اول امة تعلمت وتثقفت وادركت واوعت على وجه اﻻرض.
اصبح ابنائنا بعد تلك اﻻجهزة عقلوهم مشتتة ومذبذبة.لماذا؟ وذلك لطريقة استخدامهم لتلك اﻻجهزة استخدام خاطئ. واﻷن سنوجه ابنائنا الى ماهو مفيد وصحيح.
هناك مايسمى الصف المقلوب وهذا استراتيجية تعليمية نشطة جديده. وتلك اﻻجهزة تساعدنا الى تحقيق هدفنا وهذا البرنامج يجمع بين نموجي (التعليم عن بعد) و (التعليم المعكوس) ويعتمد على تقنيات الفيديو وشبكة اﻻنتر نت وبما ان التعليم التقليدي محوره المعلم. يشرح الدرس ويكلف الطﻻب بواجبات منزلية قد يصعب عليهم حلها. مماادى الى تضجر اﻻبناء وتملكهم وعدم اقبالهم على التعليم.
ولكن استراتيجية الصف المقلوب ستقلب هذا الموقف السلبي الى موقف ايجابي فيصبح التلميذ نشط وتزرع في نفوسهم حب المشاركة ويتقربون اكثر من معلميهم. حيث ان المعلم يعد ملف مرئي يشرح المفاهيم الجديدة باستخدام التقنيات السمعيةوالبصرية وبرامج المحاكاة والتقييم التفاعلي في مقطع فيديو قصير يقوم بتنزيلة في النت ويكون في متناول الطلبة قبل الدرس يطلب من طﻻبة مشاهتة في منازلهم قبل الحضور الى الحصة كواجب منزلي بحيث يخصص وقت الحصة للمناقشات والمشاريع والتدريبات ويكون استيعاب الطالب افضل واقباله على التعليم اقوى ونفسيتة اعلى واعلى وبهذا حققنا مانهدف اليه من تطوير جيل يرتقي بمجتمع افضل .