إستعادة الهيبة
المهندس فهيد مسلم العطوي
منذ تولى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -يحفظه الله-مقاليد الحكم في مملكتنا العزيزة أصدر القرارات الملكية الحاسمة بتعيين صاحب السمو الملكي اﻷمير محمد بن نايف وليا لولي العهد، ويعين صاحب السمو الملكي اﻷمير محمد بن سلمان وزيراً للدفاع .
تبعه عدة تغييرات في مجلس الوزراء وبشرى براتبين لموظفي الدولة. ثم الغاء بعض المجالس السابقة التي اتسمت بالبيروقراطية وتعطيل المصالح العامة .ومالبث أن قام بإقالة وزيراﻹسكان بعد إطلاع المجلس اﻷقتصادي على تقارير عن حالة اﻹسكان في المملكة. ثم تبعها القرار المفصلي بإطلاق عاصفة الحزم. وأخيراً وليس آخراً إعفاء وزير الصحه لعدم تجاوبه مع مطالب المواطنين الذين يعين لخدمتهم وليس للتعالي عليهم .
كل هذه القرارات تعيد الهيبة للمملكة على المستوى المحلي والدولي , وأيضاً تحافظ على مصالح المواطنين وتطلعاتهم في هذا الوطن الغالي.
والقادم سيكون أفضل بمشيئة الله، فبعد تحقيق الاستقرار في اليمن وكسر شوكة إيران، يمكن إعادة النظر إلى حزمة من الأمور الداخلية مثل إعادة دراسة الأنظمة واللوائح، كنظام المشتريات الحكومية، والخدمة المدنية واﻷستعانه ببيوت الخبرة في هذا الشأن ، كذلك يمكن تخصيص اﻷنشطة في عدد من وزارات وأجهزة الدولة للقضاء على البيروقراطيه ، وتحفيز الانتاج من خدمات وغيرها، وأيضا تفعيل الدور الحقيقي لوزارة التجارة، وكذلك تفعيل وإعادة هيكلة الجمعيات الخيريه والجمعيات التعاونية لتؤتى أكلها، وتفعيل دور القطاع الخاص في خدمة المجتمع.
هناك تفاؤل إن شاءالله حيال هموم المواطنين وتحقيق مطالبهم بقيادة حكومتنا الرشيدة حفظها الله خلال الفترة القادمة إن شاءالله تعالى.
تبعه عدة تغييرات في مجلس الوزراء وبشرى براتبين لموظفي الدولة. ثم الغاء بعض المجالس السابقة التي اتسمت بالبيروقراطية وتعطيل المصالح العامة .ومالبث أن قام بإقالة وزيراﻹسكان بعد إطلاع المجلس اﻷقتصادي على تقارير عن حالة اﻹسكان في المملكة. ثم تبعها القرار المفصلي بإطلاق عاصفة الحزم. وأخيراً وليس آخراً إعفاء وزير الصحه لعدم تجاوبه مع مطالب المواطنين الذين يعين لخدمتهم وليس للتعالي عليهم .
كل هذه القرارات تعيد الهيبة للمملكة على المستوى المحلي والدولي , وأيضاً تحافظ على مصالح المواطنين وتطلعاتهم في هذا الوطن الغالي.
والقادم سيكون أفضل بمشيئة الله، فبعد تحقيق الاستقرار في اليمن وكسر شوكة إيران، يمكن إعادة النظر إلى حزمة من الأمور الداخلية مثل إعادة دراسة الأنظمة واللوائح، كنظام المشتريات الحكومية، والخدمة المدنية واﻷستعانه ببيوت الخبرة في هذا الشأن ، كذلك يمكن تخصيص اﻷنشطة في عدد من وزارات وأجهزة الدولة للقضاء على البيروقراطيه ، وتحفيز الانتاج من خدمات وغيرها، وأيضا تفعيل الدور الحقيقي لوزارة التجارة، وكذلك تفعيل وإعادة هيكلة الجمعيات الخيريه والجمعيات التعاونية لتؤتى أكلها، وتفعيل دور القطاع الخاص في خدمة المجتمع.
هناك تفاؤل إن شاءالله حيال هموم المواطنين وتحقيق مطالبهم بقيادة حكومتنا الرشيدة حفظها الله خلال الفترة القادمة إن شاءالله تعالى.