صدح أبوا لبقاء الرندي بمرثيته الشهيرة حينما سقطت بلاد الأندلس في أيدي الفرنجة بمطلع نونيته
لكل شيء إذا ماتم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دول من سره زمن ساءته أزمان
ولولا فضل الله وكرمه وحكمة ولاة أمرنا حفظهم الله وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والقرار الشجاع والحكيم المتمثل في انطلاق عملية( عاصفة الحزم) التي أثلجت صدور المسلمين في شتى بقاع المعمورة . أقول لولا فضل الله ثم هذا التدخل الذي جاء في الوقت المناسب لوجدنا الآن بين ظهرانينا من الشعراء من ينظمون القصائد والمراثي في سقوط بلاد اليمن السعيد يمن الحكمة في أيدي الفرس الحاقدين على غرار سقوط الأندلس في أيدي الفرنجة. لقد جاء ت هذه النصرة لأخوتنا باليمن لتعيد للعرب الهيبة والعزة والقوة والتي نزعت من نفوسهم ـ للأسف الشديدـ ولتداوي بعض الجراحات من جراء هذا الوهن والضعف الذي اعتراهم لفترة ليست بالقصيرة.شاهد الجميع تلك الفرحة العارمة التي ارتسمت على وجوه إخوتنا في اليمن الشقيق قبل غيرهم لهذه النصرة التي خلصتهم إلى غير رجعة إن شاء الله من (عصابة الحوثي )وأتباعه الذين خانوا اليمن وأهله وكادوا أن يسلموا اليمن للفرس المحملين بأحقاد القرون الماضية حينما اهتزت عروشهم تحت وطأة سيوف العرب ورماحهم لكن بحمد الله خاب مسعاهم وتكشفت مخططاتهم وأخزاهم الله حينما فرأذنابهم وخرجوا من جحورهم على وقع القصف المركز من جنودنا البواسل الذين رفعوا رؤوسنا عاليا وكذلك الأشقاء من قوات التحالف الذين جاءوا ولبوا نداء الواجب .
حفظ الله هذه البلاد المباركة وحفظ الله لنا قادتنا الذين يثبتون للعالم أجمع أننا بعد الله عزوجل ملاذ للخائفين ونصرة للمضطهدين وحماة للعقيدة الإسلامية وأهلها في كل بقعة من بقاع العالم.
لكل شيء إذا ماتم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دول من سره زمن ساءته أزمان
ولولا فضل الله وكرمه وحكمة ولاة أمرنا حفظهم الله وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والقرار الشجاع والحكيم المتمثل في انطلاق عملية( عاصفة الحزم) التي أثلجت صدور المسلمين في شتى بقاع المعمورة . أقول لولا فضل الله ثم هذا التدخل الذي جاء في الوقت المناسب لوجدنا الآن بين ظهرانينا من الشعراء من ينظمون القصائد والمراثي في سقوط بلاد اليمن السعيد يمن الحكمة في أيدي الفرس الحاقدين على غرار سقوط الأندلس في أيدي الفرنجة. لقد جاء ت هذه النصرة لأخوتنا باليمن لتعيد للعرب الهيبة والعزة والقوة والتي نزعت من نفوسهم ـ للأسف الشديدـ ولتداوي بعض الجراحات من جراء هذا الوهن والضعف الذي اعتراهم لفترة ليست بالقصيرة.شاهد الجميع تلك الفرحة العارمة التي ارتسمت على وجوه إخوتنا في اليمن الشقيق قبل غيرهم لهذه النصرة التي خلصتهم إلى غير رجعة إن شاء الله من (عصابة الحوثي )وأتباعه الذين خانوا اليمن وأهله وكادوا أن يسلموا اليمن للفرس المحملين بأحقاد القرون الماضية حينما اهتزت عروشهم تحت وطأة سيوف العرب ورماحهم لكن بحمد الله خاب مسعاهم وتكشفت مخططاتهم وأخزاهم الله حينما فرأذنابهم وخرجوا من جحورهم على وقع القصف المركز من جنودنا البواسل الذين رفعوا رؤوسنا عاليا وكذلك الأشقاء من قوات التحالف الذين جاءوا ولبوا نداء الواجب .
حفظ الله هذه البلاد المباركة وحفظ الله لنا قادتنا الذين يثبتون للعالم أجمع أننا بعد الله عزوجل ملاذ للخائفين ونصرة للمضطهدين وحماة للعقيدة الإسلامية وأهلها في كل بقعة من بقاع العالم.