تطل المدن الساحلية الجميلة لمنطقة تبوك على السواحل البحرية ، لتضم مدن أبرزها وأهمها مدينة حقل التي تجاور خليج العقبة حيث الهواء العليل ونسبة الرطوبة المنخفضة ، ومدينتي ضباء والوجه ،المدينتان اللتان تلامسان أمواج البحر الأحمر، حيث تتمتع هذه المدن بسواحل بحرية رملية ، تمتد لمسافات طويلة بمحاذاة الساحل الغربي، ولجودة أجواء هذه السواحل وتميزها فقد حرص كثير من أبناء المدن الداخلية البعيدة عن البحر على التوجه لتلك المدن الساحلية ، وخاصة عشاق ومحبي البحر، الذين يستمتعون بأمواجه وهدوئه ، وجمال طبيعة الشعاب المرجانية خلال الإجازات التي يتم قضاء معظم أيامها في هذه المدن الهادئة .
وكل سائح يصل لهذه المدن يتفاجأ كثيرا بالتفاوت الكبير بمستويات الخدمات السياحية المقدمة في هذه المدن ، حيث تكون الطرز المعمارية لكثير من الشاليهات المطلة على البحر غير ملائم لها كشاليهات بحرية في مدن راقية ، وكذلك ما يقدم في كثير من هذه الشاليهات من خدمات يكون دون ما يأمل به السائح ،الذي لا تنقصه الخبرة المكتسبة والمقارنة في جودة الخدمات المقدمة من حيث النقص الواضح في توفير المسابح الخاصة الراقية ، وصالات الألعاب الداخلية والخارجية للأطفال ، وكذلك تدني مستوى نظافة وجودة بعض الأغذية المقدمة في بعض مطاعم الشاليهات ،هذا إن وجد بعض المطاعم التي لا تقدم إلا بعض الأغذية المعتادة فقط فلم تحرص على أهمية وجودة وتنوع الغذاء المقدم للسائح القاصد لهذه المدن الجميلة .
وإذا تناولنا أسعار الخدمات السياحية في هذه المدن ، ولعل أبرزها أسعار بعض الشاليهات فنجد الأسعار مرتفعة جدا ، مقارنة بالخدمات المقدمة ونوعية الشاليه البحري الذي قد يكون جزء من منزل بسيط ، يطل على البحر فقام صاحبه بتحويله إلى شاليه ، دون استخدام أي فن هندسي معماري، وكلف حارس يقوم بتأجيره ، بأسعار لا تناسب مستوى وجودة وأثاث الشاليه ، كذلك هذه الأسعار ترهق مرتادي البحر والباحثين عن الراحة والهدوء بقرب البيئة البحرية وتخفض أعداد مرتادي مدننا الساحلية .
خاتمة
(الشركات الرائدة المتخصصة بالاستثمار في مجال الخدمات السياحية ترقى بالسياحة المحلية )
وكل سائح يصل لهذه المدن يتفاجأ كثيرا بالتفاوت الكبير بمستويات الخدمات السياحية المقدمة في هذه المدن ، حيث تكون الطرز المعمارية لكثير من الشاليهات المطلة على البحر غير ملائم لها كشاليهات بحرية في مدن راقية ، وكذلك ما يقدم في كثير من هذه الشاليهات من خدمات يكون دون ما يأمل به السائح ،الذي لا تنقصه الخبرة المكتسبة والمقارنة في جودة الخدمات المقدمة من حيث النقص الواضح في توفير المسابح الخاصة الراقية ، وصالات الألعاب الداخلية والخارجية للأطفال ، وكذلك تدني مستوى نظافة وجودة بعض الأغذية المقدمة في بعض مطاعم الشاليهات ،هذا إن وجد بعض المطاعم التي لا تقدم إلا بعض الأغذية المعتادة فقط فلم تحرص على أهمية وجودة وتنوع الغذاء المقدم للسائح القاصد لهذه المدن الجميلة .
وإذا تناولنا أسعار الخدمات السياحية في هذه المدن ، ولعل أبرزها أسعار بعض الشاليهات فنجد الأسعار مرتفعة جدا ، مقارنة بالخدمات المقدمة ونوعية الشاليه البحري الذي قد يكون جزء من منزل بسيط ، يطل على البحر فقام صاحبه بتحويله إلى شاليه ، دون استخدام أي فن هندسي معماري، وكلف حارس يقوم بتأجيره ، بأسعار لا تناسب مستوى وجودة وأثاث الشاليه ، كذلك هذه الأسعار ترهق مرتادي البحر والباحثين عن الراحة والهدوء بقرب البيئة البحرية وتخفض أعداد مرتادي مدننا الساحلية .
خاتمة
(الشركات الرائدة المتخصصة بالاستثمار في مجال الخدمات السياحية ترقى بالسياحة المحلية )