وجه الغيث القادم لوطن الاستقرار
نواف شليويح العنزي
الملك سلمان بن عبد العزيز هو ابن كرام تولى إمارة منطقة الرياض قبل سنوات مضت ,هذه المنطقة التي تفوق في مساحتها مساحة دولة كبرى هي إيطاليا ، فخلال توليه حفظه الله إمارة هذه المنطقة التي استمرت لعقود حول حفظه الله مدن وقرى منطقة الرياض إلى واجهات حضارية مشرفة ، تكتب في أفقها لكل زائر عناوين من التقدم الشامل في جميع المجالات ، وكافة النواحي الأمنية والعمرانية ، حتى أصبحت منطقة الرياض مركز جذب للاستثمار المحلى والأجنبي، وأصبحت مدن هذه المنطقة تشهد تقدم مذهل نقلته وسائل الإعلام العالمية ليشاهد العالم ما وصلت له هذه المنطقة من تقدم يشهد به المخلصين وأبناء الوطن .
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بتوليه مقاليد الحكم في بلادنا استبشر الجميع بهذه الشخصية الفذة التي شهدت إنجازاتها السابقة بالفكر الحضاري الخير المسطر بعناوين تلك الإنجازات ، التي تحققت بفضل من الله ثم بإخلاصه حفظه الله وحبه لوطنه وأبناء هذا الوطن الكبير .
إن أبناء الوطن في كافة المدن والقرى والهجر متفائلين في وجه الخير والغيث خادم الحرمين الشريفين ،أن يزيد كل مناطق المملكة تقدما وازدهارا ، فهو غيث قادم يكمل ما بناه الملك عبدالله رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ، وهو دائما حفظه الله يحرص على الوطن وأبناء الوطن ،ويؤكد على ضرورة أن ينعم الوطن وأبنائه بالأمن والاستقرار اللذين هما ركيزتين للتقدم ونهضة الوطن الشامخ .
خاتمة ( قيادة وشعب كل منهما يحمل الآخر في فؤاده ، لا نجد ذلك إلا في وطن التوحيد والاستقرار، المملكة العربية السعودية )
كتبه / نواف بن شليويح العنزي
الخامس والعشرون من ربيع الآخر من عام 1436من الهجرة النبوية
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بتوليه مقاليد الحكم في بلادنا استبشر الجميع بهذه الشخصية الفذة التي شهدت إنجازاتها السابقة بالفكر الحضاري الخير المسطر بعناوين تلك الإنجازات ، التي تحققت بفضل من الله ثم بإخلاصه حفظه الله وحبه لوطنه وأبناء هذا الوطن الكبير .
إن أبناء الوطن في كافة المدن والقرى والهجر متفائلين في وجه الخير والغيث خادم الحرمين الشريفين ،أن يزيد كل مناطق المملكة تقدما وازدهارا ، فهو غيث قادم يكمل ما بناه الملك عبدالله رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ، وهو دائما حفظه الله يحرص على الوطن وأبناء الوطن ،ويؤكد على ضرورة أن ينعم الوطن وأبنائه بالأمن والاستقرار اللذين هما ركيزتين للتقدم ونهضة الوطن الشامخ .
خاتمة ( قيادة وشعب كل منهما يحمل الآخر في فؤاده ، لا نجد ذلك إلا في وطن التوحيد والاستقرار، المملكة العربية السعودية )
كتبه / نواف بن شليويح العنزي
الخامس والعشرون من ربيع الآخر من عام 1436من الهجرة النبوية