الشمس والغاز و "ضباء الخضراء"
صالح المرواني
"الشمس لاتغطى بغربال" ؛ هكذا أصبح الحال في منطقة تبوك وهي تشهد في الآونة الأخيرة طفرة تنموية باتت ملموسة ومتجلية للعيان لايستطيع إنكار معالمها ناكر.
فهاهي باتت تحتضن اليوم بين جنبيها أكبر مشروع لإنتاج طاقة كهربائية صديقة للبيئة ليس على مستوى المملكة فحسب ، بل على مستوى الشرق الأوسط في صفقة تنموية تعقدها الشمس مع الغاز لتعلن ميلاد محطة "ضباء الخضراء" على شواطئ البحر الأحمر شمال غرب المملكة وبذلك تتحول مدينة الورد ومحيطها لتكون بوابة المملكة الأولى لتصدير الطاقة الكهربائية لأوربا ومصر وتركيا.
وللأمانة ماتشهده مملكتنا بصفة عامة ومنطقة تبوك بصفة خاصة التي تقف على ثغر من ثغور وطننا الحبيب أمر يستحق الإطراء والشيء بالشيء يذكر ولايخفى على أحد جهود الأب الروحي لهذه الإنجازات المتميزة الأمير فهد بن سلطان الذي منح المنطقة في فترة وجيزة وجها آخر وملامح أخرى حتى أنكرها من غاب عنها لسنوات بسيطة ليجدها اليوم في مصاف المناطق المتطورة في وقت قياسي.
اليوم ونحن نفخر بهذا المنجز الذي يجير لوطننا الحبيب يجب الاعتراف بأننا بحاجة للمزيد من هذه المشاريع واستنبات بدائل متجددة للطاقة على كافة المستويات وألا نقف في جلباب الأمس لاسيما ونحن ضمن منظومة عالمية باتت تتسارع في خطواتها وابتكاراتها.
وفي ظني أن مدينة الورد وهي البوابة المهمة لمملكتنا الغالية موعودة في قادم أيامها بمشاريع تنموية تجعلها رقما صعبا ومهما على مستوى المنطقة العربية ، وكيف لا يكون الأمر كذلك وهي تعيش في قلب رجل أحبها وأحبته كفهد بن سلطان.
فهاهي باتت تحتضن اليوم بين جنبيها أكبر مشروع لإنتاج طاقة كهربائية صديقة للبيئة ليس على مستوى المملكة فحسب ، بل على مستوى الشرق الأوسط في صفقة تنموية تعقدها الشمس مع الغاز لتعلن ميلاد محطة "ضباء الخضراء" على شواطئ البحر الأحمر شمال غرب المملكة وبذلك تتحول مدينة الورد ومحيطها لتكون بوابة المملكة الأولى لتصدير الطاقة الكهربائية لأوربا ومصر وتركيا.
وللأمانة ماتشهده مملكتنا بصفة عامة ومنطقة تبوك بصفة خاصة التي تقف على ثغر من ثغور وطننا الحبيب أمر يستحق الإطراء والشيء بالشيء يذكر ولايخفى على أحد جهود الأب الروحي لهذه الإنجازات المتميزة الأمير فهد بن سلطان الذي منح المنطقة في فترة وجيزة وجها آخر وملامح أخرى حتى أنكرها من غاب عنها لسنوات بسيطة ليجدها اليوم في مصاف المناطق المتطورة في وقت قياسي.
اليوم ونحن نفخر بهذا المنجز الذي يجير لوطننا الحبيب يجب الاعتراف بأننا بحاجة للمزيد من هذه المشاريع واستنبات بدائل متجددة للطاقة على كافة المستويات وألا نقف في جلباب الأمس لاسيما ونحن ضمن منظومة عالمية باتت تتسارع في خطواتها وابتكاراتها.
وفي ظني أن مدينة الورد وهي البوابة المهمة لمملكتنا الغالية موعودة في قادم أيامها بمشاريع تنموية تجعلها رقما صعبا ومهما على مستوى المنطقة العربية ، وكيف لا يكون الأمر كذلك وهي تعيش في قلب رجل أحبها وأحبته كفهد بن سلطان.