شاءت الاقدار وظروف الزمن أن تضع تيماء بين عدة نيران تجعلها تصطلي عليها ولا تجد من ينقذها من الحال التي هي عليه ، وبداية اللهيب من نار المسئول الذي أخطأ او تجاهل عن عمد او دون عمد ، ومروراً بنار ناقد ليس لديه أدنى درجات العلم والمعرفة والثقافة التي تجعله يحكم على الأشياء من حوله، وبين نار ناقد منافق يدس السم في العسل يريد أن يتسلق لمنصة الشهرة بمتاجرته بـ"قضايا" تيماء والأحداث التي تجري بها.
حادث دائري تيماء والذي راح ضحيته ثلاثة شبان والرابع تحت عناية الله، لا أريد أن اتطرق للأسباب لأني فندتها بتقارير صحفية عديدة، ولكن هذه الحادثة دعت سعود الذي يغرد في شبك الأغنام في احد مقالاتي السابقة للحضور مرةً أخرى لتسجيل موقفة من تلك الحادثة مع ظهور شخصيات جديدة تختبئ خلف مسميات عديدة لتتاجر بقضايا (التيامنه) وهو ليس المسطلح الذي يفسره البعض بأنه فئه من سكان تيماء القديمين بل المقصود به هو ابناء المحافظة من جميع فئاتهم (قبائل وعوائل)
الحقيقة ان من الأسباب التي دعتني لكتابة هذا المقال هو كثرة الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي والتي جاءت بأسماء صريحة وشخصيات معروفة وأخرى مستعارة لتصفية حسابات قديمه و لتتحدث من خلف هذه المعرفات المجهولة وتتهكم على بعض الشخصيات ورؤساء بعض الجهات الحكومية وأجهزة الدولة بتهكمات وأساليب خارج دائرة النقد الهادف البناء الذي يدعو للحوار والوصول للحلول ، لتنحرف عن المسار الذي يدعون بأنهم جاءوا من أجله ويذهبون لمسار آخر يلبوا فيه بعض رغباتهم وأهدافهم الدنيئة التي يريدون الوصول إليها ويعزفوا أعذب الألحان على وتر الحزن والتحسر بمسمى الخوف على تيماء .
ختاماً أريد أن أقول بأن صمت الجهات الحكومية والمسئولين في عدم الخروج أمام الجميع لتوضيح موقفهم كمسئولين وموقف إداراتهم من تلك الحادثة او القضية التي اخذت جزء من اهتمام الشارع التيماني هو من فتح باب التكهنات والتحليلات على مصراعيه ولن يغلقه سوى تصريح مسئول.. تحياتي،، عبدالله الخمعلي
حادث دائري تيماء والذي راح ضحيته ثلاثة شبان والرابع تحت عناية الله، لا أريد أن اتطرق للأسباب لأني فندتها بتقارير صحفية عديدة، ولكن هذه الحادثة دعت سعود الذي يغرد في شبك الأغنام في احد مقالاتي السابقة للحضور مرةً أخرى لتسجيل موقفة من تلك الحادثة مع ظهور شخصيات جديدة تختبئ خلف مسميات عديدة لتتاجر بقضايا (التيامنه) وهو ليس المسطلح الذي يفسره البعض بأنه فئه من سكان تيماء القديمين بل المقصود به هو ابناء المحافظة من جميع فئاتهم (قبائل وعوائل)
الحقيقة ان من الأسباب التي دعتني لكتابة هذا المقال هو كثرة الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي والتي جاءت بأسماء صريحة وشخصيات معروفة وأخرى مستعارة لتصفية حسابات قديمه و لتتحدث من خلف هذه المعرفات المجهولة وتتهكم على بعض الشخصيات ورؤساء بعض الجهات الحكومية وأجهزة الدولة بتهكمات وأساليب خارج دائرة النقد الهادف البناء الذي يدعو للحوار والوصول للحلول ، لتنحرف عن المسار الذي يدعون بأنهم جاءوا من أجله ويذهبون لمسار آخر يلبوا فيه بعض رغباتهم وأهدافهم الدنيئة التي يريدون الوصول إليها ويعزفوا أعذب الألحان على وتر الحزن والتحسر بمسمى الخوف على تيماء .
ختاماً أريد أن أقول بأن صمت الجهات الحكومية والمسئولين في عدم الخروج أمام الجميع لتوضيح موقفهم كمسئولين وموقف إداراتهم من تلك الحادثة او القضية التي اخذت جزء من اهتمام الشارع التيماني هو من فتح باب التكهنات والتحليلات على مصراعيه ولن يغلقه سوى تصريح مسئول.. تحياتي،، عبدالله الخمعلي