الضبط الاجتماعي والاحتفال بيوم الوطن
تحتفل الأمم من حولنا بأوطانها فيخصصون يوما يبتهجون به مدركين ببصيرتهم أنه لا حياة هانئة بدون وطن له حقوق وله الأولوية المطلقة في الدفاع عن شعبه وترابه ومنجزاته الحضارية .
ولوطننا الغالي المملكة العربية السعودية يوم تترقبه شعوب العالم , وخصوصا العالم الإسلامي , وملايين السعوديين المخلصين الغيورين على هذا الكيان الشامخ إدراكا من هذا الشعب بخصوصية هذا الوطن وعلو مكانته عن بقية الأوطان في شتى بقاع الأرض .
إن الاحتفال بيوم الوطن يغرس في نفوس النشء والشباب الولاء للوطن ولقيادته الحكيمة وللشعب الكريم الذي يساهم كل يوم في بناء منجزات هذا الوطن والمحافظة على مكتسباته , ولكن الاحتفالات السابقة باليوم الوطني قد شابها تصرفات مرفوضة من مجتمعنا الكريم من قبل قلة لا تمثل شبابنا , ولن تثنينا عن الاحتفال بالوطن وحب هذا الوطن , فقاموا بإتلاف بعض الممتلكات العامة والخاصة , والاعتداء على خصوصيات بعض الأسر الكريمة التي تتواجد في أماكن الاحتفالات أو التي كانت تعبر الطرق داخل بعض المدن , إن هؤلاء الشباب غاب الضبط الاجتماعي في التصدي لأفعالهم الدنيئة والتي قد يكررونها إذا لم يتأثروا ويدركوا بوجود القوانين الرادعة التي لها القوة الجامحة في ضبط سلوكياتهم التي يرفضها جميع محبي هذا الوطن الكبير .
خاتمة ( المملكة العربية السعودية وطن يسكنه شعب وأفئدة شعوب ستة وخمسون دولة إسلامية )
تحتفل الأمم من حولنا بأوطانها فيخصصون يوما يبتهجون به مدركين ببصيرتهم أنه لا حياة هانئة بدون وطن له حقوق وله الأولوية المطلقة في الدفاع عن شعبه وترابه ومنجزاته الحضارية .
ولوطننا الغالي المملكة العربية السعودية يوم تترقبه شعوب العالم , وخصوصا العالم الإسلامي , وملايين السعوديين المخلصين الغيورين على هذا الكيان الشامخ إدراكا من هذا الشعب بخصوصية هذا الوطن وعلو مكانته عن بقية الأوطان في شتى بقاع الأرض .
إن الاحتفال بيوم الوطن يغرس في نفوس النشء والشباب الولاء للوطن ولقيادته الحكيمة وللشعب الكريم الذي يساهم كل يوم في بناء منجزات هذا الوطن والمحافظة على مكتسباته , ولكن الاحتفالات السابقة باليوم الوطني قد شابها تصرفات مرفوضة من مجتمعنا الكريم من قبل قلة لا تمثل شبابنا , ولن تثنينا عن الاحتفال بالوطن وحب هذا الوطن , فقاموا بإتلاف بعض الممتلكات العامة والخاصة , والاعتداء على خصوصيات بعض الأسر الكريمة التي تتواجد في أماكن الاحتفالات أو التي كانت تعبر الطرق داخل بعض المدن , إن هؤلاء الشباب غاب الضبط الاجتماعي في التصدي لأفعالهم الدنيئة والتي قد يكررونها إذا لم يتأثروا ويدركوا بوجود القوانين الرادعة التي لها القوة الجامحة في ضبط سلوكياتهم التي يرفضها جميع محبي هذا الوطن الكبير .
خاتمة ( المملكة العربية السعودية وطن يسكنه شعب وأفئدة شعوب ستة وخمسون دولة إسلامية )