نافذة بني عطية الثقافية
موسى بن سليمان الحربي
ضمن إطار التفوق والمتفوقين تأتي التظاهرة الثقافية الرابعة لقبيلة بني عطية بتبوك لتطل علينا بثوبها الجديد للمرة الرابعة من نافذة التفوق ضمن سلسلة ثقافية مستمرة يسعى أبناؤها لإشعال قناديل التفوق خلال شهر رمضان المبارك فهي تسير بخطى ثابتة وفق استراتيجية ومنظومة عمل جماعي لبعض أفراد القبيلة يحوي بين أجندته رؤية مستقبلية لايدركها إلا ذوي العقول النيرة والعقلاء , فهي جائزة استحدثت لتحفز أبناء القبيلة وتدفعهم إلى ميادين العمل لتصافح بهم الوطن , بل هي جائزة وطنية في صناعتها وقالبها وهي امتداد لأعمال تربوية وتعليمية عديدة يتباهى بها المهتمين بالمجال التربوي والتعليمي وكذلك المنصفين .
والمتأمل في مسيرة هذه الجائزة يدرك أن هذا الغراس وهذا التحفيز فيما بين أفراد القبيلة إنما هو إسهام محمود وبناء ناجع في مسيرة الوطن وأن خراج هذا الجيل وتميزهم سيعود عليهم وعلى وطنهم بالنفع والفائدة ناهيك عن الدور الاجتماعي الذي تؤديه في دعم العلاقات الاجتماعية وتعزيز دور الأسرة في رعاية التفوق والدور الثقافي الذي تلعبه على مستوى المنطقة وتعدد مجالاتها ومقاصدها النبيلة .
ولعل الحديث عن هذه الجائزة وأثرها ذو أبعاد بل مفخرة وإنصاف لكل من وقف خلف هذا الإنجاز ورسم استراتيجيته وأسهم في دعمه حتى أصبح محضن تربوي يشار له بالبنان في منطقة تبوك .
إضاءة : التفوق صناعة لايأتي إلا بالدعم وثمرة لايجنيها إلا المجتهد
والمتأمل في مسيرة هذه الجائزة يدرك أن هذا الغراس وهذا التحفيز فيما بين أفراد القبيلة إنما هو إسهام محمود وبناء ناجع في مسيرة الوطن وأن خراج هذا الجيل وتميزهم سيعود عليهم وعلى وطنهم بالنفع والفائدة ناهيك عن الدور الاجتماعي الذي تؤديه في دعم العلاقات الاجتماعية وتعزيز دور الأسرة في رعاية التفوق والدور الثقافي الذي تلعبه على مستوى المنطقة وتعدد مجالاتها ومقاصدها النبيلة .
ولعل الحديث عن هذه الجائزة وأثرها ذو أبعاد بل مفخرة وإنصاف لكل من وقف خلف هذا الإنجاز ورسم استراتيجيته وأسهم في دعمه حتى أصبح محضن تربوي يشار له بالبنان في منطقة تبوك .
إضاءة : التفوق صناعة لايأتي إلا بالدعم وثمرة لايجنيها إلا المجتهد