انطلق المهرجان السنوي للورود والفاكهة ، وهو الذي يمثل شخصية تبوك الحقيقية ويعني مايعنيه لأبنائها ومع انطلاقته انطلقت ابتسامة الأمير فهد بن سلطان وهو يكشف عن وجه تبوك التنموي والحضاري التي قرأناها جيدا عبر أعماقه ولم نتهجها فقط على محياه.
تبوك التي قال عنها رسول الأمة صلى الله عليه وسلم وهو يشرب وصحبه الكرام من عينها ليحدث معاذا رضي الله عنه بقوله:"يوشك يا معاذ إن طالت بك حياة أن ترى ماهاهُنا قد ملء جِنانا".وهي التي قد عشقها كل من ارتوى من مائها ؛ نعلم جيدا مدى حب هذا الأمير لها ، وهو الأمر الذي يتفق عليه الجميع صغارا وكبارا ، إنه العشق القديم الذي يربطه بمدينة الورد حوله هذا الأمير إلى طاقة عمل ﻻ تتوقف أنتجت ثراء تنمويا واضحا لايجحده جاحد في تلك الحقبة الزمنية البسيطة التي قضاها في أمارة المنطقة وﻻ زال ؛ ابتداء من الخدمات التعليمية والصحية ومرورا بالخدمات البلدية حتى أصبحت عروس الشمال الغربي تتشكل كباقة من الورد تتلون بجمال طبيعتها وأجوائها.
للأمانة يجب على كل مسؤول النظر لابتسامة الفرح على محيا الأمير حينما وقف أمام أحد سلال الفاكهة التي تم انتاجها في مزارع تبوك مبتهجا واستنساخها من محيا كل مواطن يعشق تبوك للاعتناء أكثر في الأعوام القادمة من أجل إبراز مدينة الورد من خلال هذا المهرجان بشكل يسمو لمكانتها الزراعية أكثر مما هي عليه.
وختاما لن تستغني هذه الأم الجميلة وفاتنة الورود والفاكهة "تبوك" عن ابنها الذي تجرعت بره وجميل عطائه متحملا عنها كل ألم مبتهجا معها بكل مايكسوها وأبناءها من فرح وهو يرويها دوما بحب صادق وولاء منقطع النظير.
تبوك التي قال عنها رسول الأمة صلى الله عليه وسلم وهو يشرب وصحبه الكرام من عينها ليحدث معاذا رضي الله عنه بقوله:"يوشك يا معاذ إن طالت بك حياة أن ترى ماهاهُنا قد ملء جِنانا".وهي التي قد عشقها كل من ارتوى من مائها ؛ نعلم جيدا مدى حب هذا الأمير لها ، وهو الأمر الذي يتفق عليه الجميع صغارا وكبارا ، إنه العشق القديم الذي يربطه بمدينة الورد حوله هذا الأمير إلى طاقة عمل ﻻ تتوقف أنتجت ثراء تنمويا واضحا لايجحده جاحد في تلك الحقبة الزمنية البسيطة التي قضاها في أمارة المنطقة وﻻ زال ؛ ابتداء من الخدمات التعليمية والصحية ومرورا بالخدمات البلدية حتى أصبحت عروس الشمال الغربي تتشكل كباقة من الورد تتلون بجمال طبيعتها وأجوائها.
للأمانة يجب على كل مسؤول النظر لابتسامة الفرح على محيا الأمير حينما وقف أمام أحد سلال الفاكهة التي تم انتاجها في مزارع تبوك مبتهجا واستنساخها من محيا كل مواطن يعشق تبوك للاعتناء أكثر في الأعوام القادمة من أجل إبراز مدينة الورد من خلال هذا المهرجان بشكل يسمو لمكانتها الزراعية أكثر مما هي عليه.
وختاما لن تستغني هذه الأم الجميلة وفاتنة الورود والفاكهة "تبوك" عن ابنها الذي تجرعت بره وجميل عطائه متحملا عنها كل ألم مبتهجا معها بكل مايكسوها وأبناءها من فرح وهو يرويها دوما بحب صادق وولاء منقطع النظير.