ان يصل اسمك الى صناع القرار الاقتصادي وتجبر وزير التجارة الى ذكر اسمك من خلال تغريدة فأنت امام امرين اما انك ناجح او فشلك تخطى حد وعيك تابعت تغريدات وزير التجارة بخصوص مايسمى الترميش وهي ظاهرة تخطت حسابات الاقتصاديين في عدم القدرة على تصنيفها ، تذكرت حينها اني في بداية الترميش قررت من باب الفضول ان ابحث في مفردات عمل حمزة ابو رمش وزرت العلا المدينة التي اعتز بانتمائي لها فأهل العلا معروفين بالتزامهم الديني والاخلاقي والوطني ومن المستحيل ان تمر عليهم تصرفات لا اخلاقية اومغامرات غير محسوبة فوطنيتهم عالية جدا وولائهم لقادتهم اشد قوة فكانت اجابات من التقيت بهم : لاعلم لنا !! الا ان هناك من يثني على وفاء الرجل بالتزاماته المالية وقدرته على توفير المال بسرعه وهذا الامر قد ساهم في ثقة من يتعاملون معه الى جانب ان الرجل ينتمي الى احدى آلاسر المشهود لها بالصلاح ،
المقربون من حمزه يؤكدون ان رغبة الرجل في توفير السيولة للدخول ربما في استثمارات يراها منطقية ومضمونة ربما ساهم في شراء السلع بثلاث اضعافها وحتى نكون منصفين فجميع التعاملات البنكية تتم بهذه الصورة ولكن ابو رمش قلب المعادلة ف اصبح المواطن هو الممول
ظاهرة ابو رمش استدعت تدخل الامير الواعي فهد بن سلطان من خلال التوجيه للجهات الامنيه بضرورة متابعة اعمال المرمشين ضمانا لحقوق المواطن خاصة وان الظاهرة وصلت الى تبوك سريعا وتعلق الكثير برغبة الثراء السريع وهذا التصرف منطقي ومسؤل خاصة ان نهج سموه خلال اكثر من ربع قرن قضاها في تبوك هو ضمان حقوق المواطن واستيعاب القضايا قبل ان تتأزم والحرص على الافراد انفسهم من الضياع ،
اعود الى ابو رمش والذي اعتقد انه يعمل منفردا في محافظة العلا وان الحالات الاخرى هي استنساخ للنهج فقط ولكن سؤال : لماذا لايبحث المواطن عن فرص استثمارية اكثر امانا خاصة وان محافظة العلا بدأت خطوات سريعة في مجال السياحة ستضعها بحول الله وقوتة في مقدمة المدن السياحية في العالم
المقربون من حمزه يؤكدون ان رغبة الرجل في توفير السيولة للدخول ربما في استثمارات يراها منطقية ومضمونة ربما ساهم في شراء السلع بثلاث اضعافها وحتى نكون منصفين فجميع التعاملات البنكية تتم بهذه الصورة ولكن ابو رمش قلب المعادلة ف اصبح المواطن هو الممول
ظاهرة ابو رمش استدعت تدخل الامير الواعي فهد بن سلطان من خلال التوجيه للجهات الامنيه بضرورة متابعة اعمال المرمشين ضمانا لحقوق المواطن خاصة وان الظاهرة وصلت الى تبوك سريعا وتعلق الكثير برغبة الثراء السريع وهذا التصرف منطقي ومسؤل خاصة ان نهج سموه خلال اكثر من ربع قرن قضاها في تبوك هو ضمان حقوق المواطن واستيعاب القضايا قبل ان تتأزم والحرص على الافراد انفسهم من الضياع ،
اعود الى ابو رمش والذي اعتقد انه يعمل منفردا في محافظة العلا وان الحالات الاخرى هي استنساخ للنهج فقط ولكن سؤال : لماذا لايبحث المواطن عن فرص استثمارية اكثر امانا خاصة وان محافظة العلا بدأت خطوات سريعة في مجال السياحة ستضعها بحول الله وقوتة في مقدمة المدن السياحية في العالم